الصفحه ٧٧ : ء المؤمنون لا يقتصرون على
واجباتهم العبادية إزاء الخالق سبحانه ، بل هم ـ في الوقت نفسه ـ يلتفتون إلى واجباتهم
الصفحه ٩٣ : تجري بين العبد وربه.
وقد قالت الآية عن المعاملة الأولى أنها
لا تربو أي لا تنمو ولا يباركها الله
الصفحه ٩٩ : الأبواب ويواجه المصير من غير تدارك لما فات.
وهكذا نرى القرآن لا يكف عن ان يذكر
الإنسان قبل فوات الأوان
الصفحه ١٠٨ : ء ، وكانوا من
الكثرة بمكان.
ولكن الذي نراه أن الحديث لا مبالغة فيه
من حيث الموضوع وهو حصول الأجر للوسطا
الصفحه ١٠٩ : سلوكه مع الذين لا ينفقون من أموالهم في سبيل الله
وبه يتوخى أن يستنهض هممهم لهذا المشروع الإجتماعي
الصفحه ١١١ : ـ فإن هذا الطلب لا يعود بالنفع إلى الأول بل إلى الثاني
لاحتياج هذا إلى الجزاء والثواب دون الأول إذ من
الصفحه ١١٥ : وعدم التقدير :
(
كلا بل لا
تكرمون اليتيم * ولا تحاضون على طعام
المسكين * وتأكلون التراث أكلا لما
الصفحه ١٢١ :
ولم تزد الآية الكريمة لذكر الجزاء على
أن ما بخلوا به من المال سيكون طوقاً في رقابهم لا أكثر
الصفحه ١٢٧ :
يقدمه لله وفي سبيله لا لغرض آخر من
الرياء ، أو التماس الشهرة ، أو تسجيل يد على الفقير ليكافئه على
الصفحه ١٢٨ :
الأعراب من يتخذ ما ينفق مُغرماً
) :
والغرامة ما يخسره الرجل وليس يلزمه لأنه
لا ينفق إلا تقية من المسلمين
الصفحه ١٣٣ : الأكيدة بين الله ، وعباده المؤمنين.
( إنما نطعمكم لوجه
الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
:
عباد الله
الصفحه ١٣٤ : إلى السماء ليدعوا لشفاء ولديه ، ولا بد من الاستجابة لأن
الله لا يرد دعوة نبيه ، ولا يخيبه فيها
الصفحه ١٣٦ : ، والمساعدين
ان الإسلام لا يريد من الفرد ان يفرض سيطرته على الأفراد بغض النظر عن شخصية هذا
الفرد فالناس اكرمهم
الصفحه ١٣٨ : تولول ، أو تثور في وجهه شاكية من انتقالها إلى مثل
هذا البيت الذي لا تضم خباياه ثلاثة اصوع من شعير
الصفحه ١٥٣ :
أن علم الإنسان أن
مصدر العطاء هو الله سبحانه وان لطفه ورحمته لا يختصان بفئة دون فئة وقد جاء في