الصفحه ١٥٥ :
الشرط الرابع :
أن لا يتبع العطاء بالمن والأذى
وفي نطاق هذا الشرط نرى القرآن الكريم
ذكر آيات
الصفحه ١٥٩ : ، وغير مرغوب فيه وفي
عطيته ويكفيه ذلاً أن الله لا ينظر إليه يوم القيامة أو لا يكمله ، وأخيراً لا
يدخله
الصفحه ١٦٤ :
صفوان عليه تراب فأصاب وابل فتركه صلداً لا يقدرون على شيء مما كسبوا
).
ومع التمثيل الأول : ( كالذي ينفق
الصفحه ١٦٧ :
المحبوبة.
ثالثاً
: إن صدقة السر تحفظ الفقير كرامته ، ولا
تجرح شعوره إذ الكثير من الناس لا يقبلون أن تهدر
الصفحه ١ : مساحة حياة الإنسان ، وهو في كلّ شؤونه وأعماله وحركاته يتعامل
مع الله تعالى ، ويأخذ من الله من حيث لا
الصفحه ٨ : مساحة حياة الإنسان ، وهو في كلّ شؤونه وأعماله وحركاته يتعامل
مع الله تعالى ، ويأخذ من الله من حيث لا
الصفحه ٢٣ :
تعال معي نتصفح الكتاب ...
مشكلة الفقر ، والفقير لا تقل خطورة عن
بقية المشاكل التي تهدد كيان
الصفحه ٢٤ :
مشمكلته بعين الاعتبار ... ذلك لأن مثل هذا الإنسان قد لا يطيق صبراً ليواجه هذا
النوع من الحرمان ، فيضطر
الصفحه ٣٨ : سقمته لأفسده ، وأن من
عبادي من لا يصلحه إلا الغنى ، ولو أفقرته لأفسده ، وإن من عبادي من لا يصلحه إلا
الصفحه ٥٣ : ، وهذا التحسس كاف لأن يخلق منه
إنساناً تكافلياً قد أحسنت تأديبه الكفارة.
٣
ـ الاطعام : قد لا يوطن
الصفحه ٥٩ : أن تطمئن المنفق بأن عمله لم يذهب سدى ، ولم يقتصر فيه على كونه عملية
تكافلية إنسانية لا ينال الباذل من
الصفحه ٦٠ : بأنه لا يظلم إذا أقدم
على هذه العملية الإنسانية وهذا تأكيد منه سبحانه لعبده وكفى بالله ضامناً
ومتعهداً
الصفحه ٦٤ :
« ان يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة
سخاء بالليل والنهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه
الصفحه ٧٣ : والذين أعدت لهم
الجنة من الكاظمين والعافين.
هؤلاء المنفقون الذين لا يفترون عن
القيام بواجبهم الإجتماعي
الصفحه ٧٥ : نفسه ، تقول عنهم الفقرة
الآتية من الآية :
( والمقيمي الصلاة ) :
لا يغفلون عن أداء هذا الواجب