الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
من القرآن الكريم :
( مثل
الذين ينفقون أموالهم في سبيل
الصفحه ٢٣ : مستمداً من القرآن الكريم و من السنة الشريفة.
وبتطبيق هذا القانون لم يبق فقير يعاني
ما يخلفه الفقر من
الصفحه ٣٦ : الغناء والرفاه المالي فقد نوه القرآن الكريم في آيات كثيره من
أن الله هو الرازق :
(
قل من
يرزقكم من
الصفحه ٣٧ : وكساء وسكن.
على أن هناك نقطة دقيقة كشف عنها القرآن
الكريم ، وأوضح أن الله سبحانه ينزل الارزاق حسب
الصفحه ٤٢ : القران الكريم والسنة لنرى اللآيات ، والأحاديث قد
أمرت باخراجها مقترنة بالأمر باقامة الصلاة في أكثر من
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ الانفاق
التبرعي
لقد حث القرآن الكريم في آيات عديدة ، وموارد
كثيرة على البذل والانفاق إلى
الصفحه ٦١ : البعض من العطاء فكان في نفسه مثل ما يلقاه المتردد في الاقدام على
الشيء.
لذلك نرى القرآن الكريم يحاسب
الصفحه ٧٠ :
الصورة الثانية من التشويق :
جعل المنفقين من المتقين أو المؤمنين
ويتحول القرآن الكريم إلى إعطا
الصفحه ٨٨ :
ليقف حائراً ، وعلامات
الاستفهام تأخذ عليه مسالك التفكير عندما يرى القرآن الكريم يكرر هذا الطلب من
الصفحه ١٠٩ :
ب ـ التأنيب على عدم الإنفاق :
ومن التشويق إلى الإنفاق ينتقل القرآن
الكريم إلى الطريق الثاني في
الصفحه ١١١ : الواضح أن فاقد الشيء لا يعطي كما
تقرره القاعدة المعروفة.
وقد أكد القرآن الكريم على هذا المعنى
في آية
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله في الجنة ، وطبيعي
أن يكون في قباله من ترك اليتيم ولم يرعه ولم يعط حقه.
وقد حث القرآن الكريم في
الصفحه ١٣٤ : ء ، وفضة جاريتها التي نشأت في هذا البيت الذي لا
تسمع بين أروقته الا تلاوة القرآن الكريم ، أو الدعا
الصفحه ١٥٠ : لوجهه من طيب ما تقدمونه.
ثم يعقب القرآن الكريم لينبه المنفقين
بأن هذه الحالة التي تساوركم في دفع الردي
الصفحه ١٥٣ : من الطيب ينتقل القرآن
الكريم إلى توجيه جديد يوجه به المنفقين إلى مرحلة يربط فيها بين المنفقين