جهاد الامام السجّاد

السيد محمد رضا الحسيني الجلالي

جهاد الامام السجّاد

المؤلف:

السيد محمد رضا الحسيني الجلالي


الموضوع : سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر: مؤسسة دار الحديث
الطبعة: ١
ISBN: 964-5985-22-6
الصفحات: ٣٥٧

١٨٨ ـ معجم رجال الحديث : السيد أبي القاسم الموسوي الخوئي. الطبعة الاولى ـ النجف الأشرف ١٣٩٠ هـ.

١٨٩ ـ المعجم الكبير : للطبراني سليمان بن أحمد ( ت ٣٦٠ ). حققه حمدي السلفي ، دار إحياء التراث العربي ـ بيروت.

١٩٠ ـ معجم ما كتب عن الرسول وأهل البيت عليه‌السلام : للشيخ عبدالجبّار الرفاعي ـ طبع مؤسسة وزارة الثقافة والإرشاد الاسلامي ـ طهران ـ ١٤١١ هـ.

١٩١ ـ معرفة علوم الحديث : محمد بن عبدالله الحاكم النيسابوري ( ت ٤٠٥ ) دائرة المعارف ـ حيدرآباد ـ أعادته دار الكتب العلمية ـ بيروت ١٣٩٧ هـ.

١٩٢ ـ المغرب : للمطرزي ، ناصر بن عبدالسيد بن علي ( ت ٦١٦ ) دار الكتاب العربي ـ بيروت.

١٩٣ ـ مقتل الحسين عليه‌السلام : للخوارزمي الموفق بن أحمد المكي ( ت ٥٦٨ ) تحقيق الشيخ محمد السماوي ، الطبعة الاولى ـ النجف الأشرف ـ أعادته مكتبة المفيد ـ قم.

١٩٤ ـ مقتل الحسين عليه‌السلام : للسيد محسن الأمين العاملي.

١٩٥ ـ المقنع في الإمامة : للسدابادي عبيدالله بن عبدالله الرازي. تحقيق شاكر شبع ، مؤسسة النشر الاسلامي ـ قم ١٤١٤ هـ.

١٩٦ ـ الملل والنحل : للشهرستاني محمد بن عبدالكريم بن أحمد. تحقيق عبدالعزيز محمد الوكيل ، مؤسسة الحلبي ـ القاهرة ١٣٨٧ هـ.

١٩٧ ـ من أدب الدعاء في الإسلام : للسيد محمد رضا الحسيني الجلالي مقال نشر في مجلة ( تراثنا ) الفصلية العدد (١) السنة الرابعة ١٤٠٩ هـ.

١٩٨ ـ مناقب آل أبي طالب : لابن شهر آشوب ، محمد بن علي السروي ( ت ٥٨٨ ) ط طهران في أربعة أجزاء ، وطبعة دار الاضواء ( بيروت ١٩٩١ ) في خمسة أجزاء مع الفهارس.

١٩٩ ـ مناقب أميرالمؤمنين عليه‌السلام : لمحمد بن سليمان الكوفي الحافظ تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودي ، ط وزارة الارشاد الإسلامي ـ طهران ) ١٤١.

٢٠٠ ـ موقف الخلفاء العباسيين من الأئمة الأربعة ومذاهبهم : لعبد الحسين علي أحمد دار قطري ، قطر ١٤٠٥ هـ.

٢٠١ ـ ميزان الاعتدال : للذهبي ( ت ٧٤٨ ). تحقيق علي محمد البجاوي ، دار المعرفة ، بيروت.

٢٠٢ ـ النجوم الزاهرة : للتغري بردي طبعة مصر دار الكتب أعادته سلسله ( تراثنا ) القاهرة.

٣٤١

٢٠٣ ـ نثر الدرر : لأبي سعيد ، منصور بن الحسن الآبي بواسطة ( كشف الغمة ) للاربلي.

٢٠٤ ـ نزهة الناظر وتنبيه الخاطر : للحلواني الحسين بن محمد بن الحسن ( ق ٥ ) مطبعة سعيد ـ مشهد ١٤٠٤ هـ.

٢٠٥ ـ نظرية الإمامة : لأحمد محمود صبحي دار المعارف ـ مصر ١٩٦٩ م.

٢٠٦ ـ النظم الإسلامية : لصبحي الصالح طبع بيروت.

٢٠٧ ـ نظم المتناثر في الحديث المتواتر : للسيد محمد بن جعفر الكتاني. دار الكتب السلفية ـ مصر ١٩٨٣ م.

٢٠٨ ـ نقش الخواتيم عند الأئمة : للسيد جعفر مرتضى العاملي. طبع مشهد ـ مؤتمر الإمام الرضا عليه‌السلام.

٢٠٩ ـ النكت الاعتقادية : لفخر المحققين محمد ابن العلامة الحلي ( ق ٨ ) نسب خطا إلى الشيخ المفيد ، طبع المجمع العالمي لأهل البيت ـ قم ( ١٤١٣ ).

٢١٠ ـ النكت في مقدمات الاصول : للشيخ المفيد ( ٤١٣ ) تحقيق السيد محمد رضا الحسيني الجلالي ، نشر المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد ـ قم ١٤١٣.

٢١١ ـ نهج البلاغة : جمع السيد شريف الرضي من كلام أميرالمؤمنين علي عليه‌السلام ، طبعة صبحي الصالح ـ بيروت.

٢١٢ ـ الوافي : للفيض الكاشاني ، الملا محمد محسن ( ت ١٠٩١ هـ ). طبع على الحجر ـ ايران.

٢١٣ ـ وسائل الشيعة : للحر العاملي ( ت ١١٠٤ ). مؤسسة آل البيت عليه‌السلام لإحياء التراث ـ قم ١٤٠٩ هـ.

٢١٤ ـ وفيات الأعيان لابن خلكان : الطبعة الحديثة تحقيق إحسان عباس ـ بيروت.

٢١٥ ـ وقعة صفين : لنصر بن مزاحم المنقري ( ت ٢١٢ ). تحقيق عبدالسلام محمد هارون ، المؤسسة العربية ـ القاهرة ١٣٨٢.

٢١٦ ـ ينابيع النصيحة في العقائد الصحيحة : لشرف الدين الناصر. بخط الشيخ أحمد محمد حجر ، دار مكتبة الخير ـ صنعاء اليمن.

٣٤٢

سادساً : فهرس المحتوى

دليل الكتاب..................................................................... ٧

المقدمة : لماذا هذا الكتاب؟................................................ ٩ ـ ١٤

التمهيد وفيه بحثان................................................... ١٥ ـ ٣٨

البحث الأول : الإمامة ومستلزماتها....................................... ١٧ ـ ٢٨

تعريف الإمامة................................................................. ١٧

شروط الإمامة عند الزيدية ...................................................... ١٩

هل عارض الائمة عليه‌السلام الحركات المسلحة؟........................................ ٢٠

مدى شريطية الخروج بالسيف................................................... ٢١

إغلال الباب وإرخاء الستر................................................ ٢١ ـ ٢٣

موقف الأئمة عليه‌السلام من الظالمين................................................... ٢٣

بين الحج والجهاد ، في كلام الإمام السجّاد عليه‌السلام.................................... ٢٤

دلالة حديث : « الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا ».............................. ٢٥

الشرط الأساسي لإمامة هو الاصلاح لأمر الدين والدنيا.............................. ٢٦

الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وشرائطهما الفقهية....................... ٢٦ ـ ٢٧

خلاصة هذا البحث ..................................................... ٢٧ ـ ٢٨

البحث الثاني : إمامة السجاد زين العابدين عليه‌السلام............................. ٢٩ ـ ٣٨

اتفاق الشيعة الإمامية على إمامته عليه‌السلام............................................ ٢٩

إمامة السجاد عليه‌السلام عند الزيدية................................................... ٣٠

خلاف الزيدية في تعيين الامام بعد الحسين عليه‌السلام من خالف من الزيديّة المتأخرين في إمامة السجاد عليه‌السلام ...................................................................... ٣١

دلالة حديث : أن الارض لاتخلو من حجة......................................... ٣٣

دلالة حديث : من مات وليس عليه إمام.......................................... ٣٣

قول الزيدية بإمامة الحسن المثنى الملقب بـ « الرضا »........................ ٣٣ ـ ٣٤

اعتراف العامة بإمامة السجاد عليه‌السلام................................................ ٣٤

٣٤٣

الإرشاد إلى إمامة السجاد في الحديث المرفوع ، في فضل الإمام السجادعليه‌السلام...... ٣٥ ـ ٣٧

١ ـ من طرق الإمامة.......................................................... ٣٥

٢ ـ من طرق العامة........................................................... ٣٦

٣ ـ من طرق الزيدية................................................... ٣٦ ـ ٣٧

خير أهل الأرض ............................................................... ٣٧

دعوة الإمام إلى إمامة نفسه...................................................... ٣٧

الفصل الأول : أدوار النضال في حياة الإمام عليه‌السلام

٣٩ ـ ٧٥

أوّلاً : في كربلاء........................................................ ٤٢ ـ ٤٧

حضور الإمام عليه مع أبيه....................................................... ٤٢

قتاله عليه‌السلام يوم عاشوراء حتى جرح في المعركة............................... ٤٢ ـ ٤٣

الإمام السجاد عليه‌السلام كان عليلا وقد كان قاتل مع ذلك............................... ٤٤

الإمام الحسين عليه‌السلام يسمح لمن معه بالانصراف..................................... ٤٥

ما قام به الحسين عليه‌السلام وأصحابه كان فداءاً وتضحية......................... ٤٥ ـ ٤٦

أثر معركة كربلاء في روحية النضال عند الإمام السجاد عليه‌السلام والشيعة........... ٤٦ ـ ٤٧

ثانيا : في الأسْر.......................................................... ٤٨ ـ ٥٨

بطولة الإمام في أسر الأعداء..................................................... ٤٨

وجود الإمام عليه‌السلام استمرار لكربلاء............................................... ٤٩

الجهاد بالحكمة عند السلطان الجائر............................................... ٥٠

إعلانه عليه‌السلام عن هوية العترة وهو في أسر بني امية................................... ٥٠

موقفة في مجلس يزيد ، وتعريفه بنفسه ، وإعلانه عن هويته الشخصية.................. ٥٠

خطبة الإمام في مجلس يزيد............................................... ٥١ ـ ٥٣

الحكمة البالغة في كلام الإمام في ذلك المجلس....................................... ٥٤

سياسة الإمام في تأطير خطبة بالإطار الشخصي..................................... ٥٥

جواب الإمام لمن سأله : « كيف أصبحت »...................................... ٥٥

رفعه عليه‌السلام لصوته ليُسمع الآخرين................................................ ٥٦

المفاضلة بين الكلام والسكوت عند الإمام عليه‌السلام..................................... ٥٧

٣٤٤

الإمام السجاد عليه‌السلام لسان الحسين عليه‌السلام وصوته.............................. ٥٧ ـ ٥٨

ثالثا : وفي المدينة........................................................ ٥٩ ـ ٧٥

المدينة الواجمة ، والناس الواجمون................................................. ٥٩

الإمام السجاد وحيد ، وغريب في المدينة.......................................... ٥٩

الأعباء الثقال التي تحملها الإمام : أعباء كربلاء ، والعائلة ، والإمامة........... ٥٩ ـ ٦٠

في السنين الأولى في المدينة....................................................... ٦٠

الإجراء الغريب : بيت من « الشَعْر » في البادية............................. ٦٠ ـ ٦١

الهدف من هذا الإجراء : إبعاد اصابع الإتهام وأعين الرقابة عن نفسه................... ٦١

سياسة الابتعاد عن الناس........................................................ ٦٢

ثمرات ذلك الإجراء الفريد................................................ ٦٢ ـ ٦٣

الإمام السجاد عليه‌السلام كان مأموراً بذلك الإجراء في تلك الفتره الخاصة........... ٦٣ ـ ٦٥

ومع وقعة الحرّة :............................................................... ٦٥

خطبة الإمام عليه‌السلام عند وروده إلى المدينة.................................... ٦٥ ـ ٦٧

موقف أهل المدينة من الإمام..................................................... ٦٧

أهداف أهل الحرّة.............................................................. ٦٧

موقع الإمام عليه‌السلام بين ثوار الحرّة.................................................. ٦٨

أخطاء أهل الحرّة وضعفهم....................................................... ٦٨

أهل البيت عليه‌السلام حافظوا على حرمة الحرمين........................................ ٦٩

ابتعاد أهل المدينة عن الإمام كان في صالح سياسة الإمام.............................. ٦٩

حياد الإمام من حركة الحرة ليس انحيازاً إلى الحكومة الظالمة.......................... ٦٩

الإمام عليه‌السلام كان مستهدفاً ، ومتهماً في نظر الناس................................... ٧٠

التجاء الإمام إلى القبر الشريف ، والدعاء ، عند ورود الجيش الشامي.................. ٧١

ومع أعباء القيادة............................................................... ٧٢

أخطر ما واجهه الإمام انتشار روح اليأس والقنوط في نفوس الامة..................... ٧٢

تفرق الناس عن أهل البيت وارتدادهم عن الإمامة............................ ٧٢ ـ ٧٣

تخطيط الإمام عليه‌السلام لاستعادة القوى............................................... ٧٣

الإمام حامل للرسالة على ثقلها................................................... ٧٤

٣٤٥

الفصل الثاني : النضال الفكري والعلمي

٧٧ ـ ١١٦

التربية والتعليم من وظائف الانبياء والأئمة عليه‌السلام............................. ٧٩ ـ ٨١

سعي الحكام الظالمين في الصدّ عن الحق بطرق شتى وأساليب ذلك..................... ٨٠

قيام الإمام السجاد عليه‌السلام بدور التصدي لذلك...................................... ٨١

أوّلا : في مجال القرآن والحديث........................................... ٨٢ ـ ٨٧

القرن الأول فترة المنع الرسمي لنقل الحديث وتدوينه.................................. ٨٢

قيام الامام برواية الحديث تحد لأوامر المنع.......................................... ٨٣

نوعية الحديث المروي عنه عليه‌السلام.................................................. ٨٤

مع القرآن :.................................................................... ٨٤

دعوته إلى القرآن وقراءته والنظر فيه........................................ ٨٤ ـ ٨٥

تعظيمه للقرآن ، وقراءته له بصوت حسن......................................... ٨٥

احتفاف القرآء بالإمام وملازمتهم له.............................................. ٨٦

تفسيرة للقرآن وتطبيقه لآياته على قضايا عصره.............................. ٨٦ ـ ٨٧

ثانياً : مجال الفكر والعقيدة............................................. ٨٨ ـ ١١٠

التوحيد الالهي واهتمام الاسلام به................................................ ٨٨

الرجعة الاموية وتمسكهم بالصنمية................................................ ٨٨

عقيدة الجبر............................................................. ٨٨ ـ ٩١

ترويج الدولة الاموية لهذه العقيدة................................................. ٨٩

معاوية أول من أظهر عقيدة الجبر.......................................... ٨٩ ـ ٩٠

رد الامام السجاد عليه‌السلام على إعلان يزيد وعبيد الله ، لهذا المعتقد...................... ٩٠

جواب الإمام السجاد عليه‌السلام عن القدر؟............................................ ٩١

عقيدة التشبيه والتجسيم.................................................. ٩١ ـ ٩٣

انتشار عقيدة التجسيم في العصر الأموي........................................... ٩١

مقاومة الاسلام للافكار المنافية للتوحيد والتنزيه..................................... ٩١

استفحال أمر المجسمة والمشبهة في عصر الإمام السجاد عليه‌السلام................... ٩١ ـ ٩٢

نماذج من محاولات الإمام في رد هذه الأفكار....................................... ٩٢

٣٤٦

رده على معلني التجسيم في المسجد النبوي......................................... ٩٢

بُعد التحدي في هذا الرد........................................................ ٩٣

مهزلة الإرجاء.......................................................... ٩٣ ـ ٩٦

معنى الإرجاء وصور من فكرته الخاطئة............................................ ٩٣

مبدأ الإرجاء يخدم بني امية...................................................... ٩٤

بطلان مزعومة الإرجاء.......................................................... ٩٤

الاُمويون يؤكّدون على الإرجاء........................................... ٩٤ ـ ٩٥

قام الإمام الحسين عليه‌السلام بالتضحية الكبرى لفضح الحكام.............................. ٩٥

وقعة الحرّة ، وهدم الكعبة نماذج من إجرام آل امية.................................. ٩٥

المرجئة يبرّءون الحكّام من الكفر.................................................. ٩٦

التعاليم السجادية فضحت اكذوبة الإرجاء......................................... ٩٦

وفي الإمامة والولاية :........................................................... ٩٦

أهمية الامامة في النظم الاسلامية.................................................. ٩٦

اعلان السجاد عليه‌السلام عن إمامة نفسه رغم خطورة ذلك............................... ٩٧

الأحاديث التي تضمنت هذا الإعلان........................................ ٩٧ ـ ٩٨

إعلان ذلك في دعائه في يوم عرفة................................................. ٩٨

أهمية تصدي الإمام لهذا الإعلان في هذا الزمان والمكان............................... ٩٨

إعلان ذلك في دعائه ليوم الجمعة والأضحى........................................ ٩٩

وصيته بالامامة إلى ابنه الباقر عليه‌السلام................................................ ٩٩

إعلان إمامة ابنه عند الزهري عالم البلاط........................................... ٩٩

أهداف الإمام السجاد عليه‌السلام من هذا الإعلان...................................... ١٠٠

إثارة خلافة الشيخين.......................................................... ١٠٠

هدف الأمويين من هذه الإثارة بَثُّ الفرقة........................................ ١٠٠

موقف المسلمين من خلافة الشيخين............................................. ١٠١

تصدي أهل البيت عليهم‌السلام لمثل هذه الإثارة......................................... ١٠٢

جواب الإمام السجاد عليه‌السلام للسؤال عن منزلة الشيخين............................. ١٠٢

البحث عن خلافة الشيخين تحريف متعمد للواقع الذي تعيشه الامة................... ١٠٣

٣٤٧

الغرض من إثارة خلافة الشيخين إزواء أهل البيت عليهم‌السلام وشيعتهم ، وتشويه سمعتهم أمام العوام ........................................................................ ١٠٣ ـ ١٠٤

اهداف أهل البيت هي الهداية والإرشاد إلى الحق.................................. ١٠٣

إحباط الإمام الخطط الجهنميّة.......................................... ١٠٣ ـ ١٠٤

محافظة الإمام في اجاباته على الحقائق............................................ ١٠٤

كشف الإمام عليه‌السلام لأقنعة مثيري الفتنة................................... ١٠٤ ـ ١٠٥

هدف الإمام إرساء قواعد الإيمان................................................ ١٠٥

موقف الإمام في قبال الإثارات كان شجاعاً....................................... ١٠٦

وكان صريحاً ، ومدروساً...................................................... ١٠٧

الموقف مع أحد العلماء اكثر صراحة.................................... ١٠٧ ـ ١٠٨

الصلاة مع المخالفين :......................................................... ١٠٩

حكم الصلاة مع المخالفين في الفقه الشيعي............................... ١٠٩ ـ ١١٠

الذين يخالفون هذا الحكم ليسوا شيعة............................................ ١١٠

ثالثاً : في الشريعة والأحكام........................................... ١١١ ـ ١١٦

سعي الحكام إزواء أئمة أهل البيت عليهم‌السلام في مجال الشريعة والفقه.................... ١١١

اهتمام الإمام السجاد عليه‌السلام في الكشف عن موقيعية اهل البيت عليهم‌السلام في الشريعة١١١ ـ ١١٢

كلام الإمام في بيان اختلاف الأمة............................................... ١١٢

قول الإمام لرجل : « لو صرت إلى منازلنا لأريناك آثار جبرئيل ، أيكون أحد أعلم بالسنة منا » ...................................................................... ١١٢ ـ ١١٣

قوله عليه‌السلام : إن دين الله لايصاب بالعقول........................................ ١١٣

محاربة الإمام عليه‌السلام للبوادر المضللة للامة عن فقه أهل البيت.......................... ١١٣

إقرار كبار العلماء بأفقهية الإمام السجاد عليه‌السلام............................ ١١٣ ـ ١١٤

تبيين موقعية فقه أهل البيت نسف لقواعد الخلافة.................................. ١١٤

وأخيراً : في إعمار الكعبة المعظّمة...................................... ١١٥ ـ ١١٦

الفصل الثالث : النضال الاجتماعيّ والعَمَلِيّ

١١٧ ـ ١٥٤

الإصلاح وطرقه وأساليبه....................................................... ١١٩

٣٤٨

قيام الإمام السجاد عليه‌السلام بما يعدّ معجزة في هذا المجال............................... ١١٩

أوّلاً : في مجال الأخلاق والتربية....................................... ١٢٠ ـ ١٣١

حديث عن أخلاق الامام عليه‌السلام................................................. ١٢٠

موقفه من هشام بن إسماعيل الأموي............................................. ١٢٠

ثمرة الأخلاق الفاضلة.......................................................... ١٢١

من أبرز الجهود التي قام بها الإمام هو جمع صفوف المؤمنين وتربيتهم وتحصينهم........ ١٢١

دعوة إلى العلم والفكر......................................................... ١٢٢

والتحصن ضد وسائل التزوير................................................... ١٢٢

رسالته إلى أصحابه في الزهد........................................... ١٢٣ ـ ١٢٥

ويصلي عليهم ، ويحتهم على الاحسان إلى الأخوان................................ ١٢٦

أماثل اصحابه وشيعته الذين تربوا على يده عليه‌السلام.................................. ١٢٧

يحيى بن أم الطويل............................................................ ١٢٧

سعيد بن جبير............................................................... ١٢٨

والذين اختفوا ، والذين هربوا.................................................. ١٢٨

وفي الطليعة أبناؤه العظام :..................................................... ١٢٨

١ ـ الإمام الباقر عليه‌السلام........................................................ ١٢٨

٢ ـ والحسين الأصغر......................................................... ١٢٩

٣ ـ والشهيد زيد........................................................... ١٢٩

آثار ثورة زيد الشهيد......................................................... ١٢٩

الشهيد زيد استلهم الشجاعة من أبيه وأخيه...................................... ١٢٩

الجيش الذي ناصر زيداً لم يكن وليد ساعته...................................... ١٣٠

زيد الشهيد ضحى بنفسه في سبيل تعزيز مواقع الأئمة عليهم‌السلام........................ ١٣٠

ثورة زيد صرفت أنظار الدولة عن الإئمة وعززت مواقعهم بين الأمة................. ١٣١

ثانياً : في مجال الإصلاح الدولة........................................ ١٣٢ ـ ١٣٤

إصلاح الأوضاع من أهداف الإمام.............................................. ١٣٢

اجتماعه كل ليلة والتحدّث عن الاوضاع........................................ ١٣٢

الإمام السجاد عليه‌السلام لم يترك المدينة.............................................. ١٣٣

٣٤٩

كلام الإمام السجاد عليه‌السلام عن الدول............................................. ١٣٣

ثالثاً : في مجال مقاومة الفساد.......................................... ١٣٥ ـ ١٥٠

المشاكل الاجتماعية في عصر الإمام عليه‌السلام......................................... ١٣٥

مقاومة الإمام للعصبية والعنصرية................................................ ١٣٥

اعتماد الامويين للعصبية والعنصرية.............................................. ١٣٥

استغلال الجهال لهذه السياسة الأموية............................................ ١٣٦

الحكم الأموي لم يكن إسلامياً بل عنصرياً........................................ ١٣٧

كان الإمام عليه‌السلام يشيع الديمقراطية............................................... ١٣٨

مقاومة الإمام عليه‌السلام للعصبية قولا وعملا.......................................... ١٣٨

كتاب عبدالملك إلى الإمام يعترض عليه بتزويج مولاته.............................. ١٣٨

جواب الإمام عليه‌السلام في رفض العصبية............................................ ١٣٩

إثارة سياسة الإمام عليه‌السلام للجهاز الحاكم.......................................... ١٤٠

مقاومة الإمام عليه‌السلام للمشكلة الاقتصادية.......................................... ١٤٠

سياسة التجويع والتطميع التي اتبعها الامويون............................ ١٤٠ ـ ١٤١

رفع المستوى الاقتصادي من أهداف الإصلاح..................................... ١٤١

سرّية عمل الإمام عليه‌السلام في هذا المجال............................................ ١٤١

أساليب عديدة في عمل الإمام.......................................... ١٤١ ـ ١٤٢

بكاء الإمام عليه‌السلام واعتباره للمشكلة محنة......................................... ١٤٢

دعوة الإمام إلى تداول الثروة واستمناء المال واستثماره............................. ١٤٣

المقارنة بين سياسة الإمام عليه‌السلام الاقتصادية ، وسياسة بني أمية............... ١٤٣ ـ ١٤٤

مقاومة الإمام عليه‌السلام لمشكلة الرقيق .............................................. ١٤٤

الصورة الحقيقة للمشكلة وأبعادها............................................... ١٤٤

معاملة الإمام عليه‌السلام للعبيد قبل عتقهم ............................................ ١٤٥

سياسة الإمام عليه‌السلام في عملية العتق.............................................. ١٤٥

المعتقون جيل من التلامذة المؤمنين .............................................. ١٤٧

جيش من الموالي قيد إشارة الإمام عليه‌السلام.......................................... ١٤٧

أساليب الإمام عليه‌السلام في إعتاق العبيد ............................................. ١٤٨

٣٥٠

الإمام يعتق أفره غلمانه........................................................ ١٤٩

الإمام عليه‌السلام قدوة للمسلمين في هذا العمل ....................................... ١٥٠

وأخيرا : مع كتاب رسالة الحقوق.............................................. ١٥١

دلالتها على العمل السياسي ........................................... ١٥١ ـ ١٥٤

الفصل الرابع : التزامات فَذَّة في حياة الإمام عليه‌السلام

١٥٥ ـ ٢٠١

المظاهر التي تميزت بها سيرة الإمام عليه‌السلام .......................................... ١٥٧

أوّلا : التزام الزهد والعبادة........................................... ١٥٨ ـ ١٧٨

فضيلة الزهد ، وتميّز أهل البيت عليهم‌السلام بها ......................................... ١٥٨

آثار الإمام السجاد عليه‌السلام في الزهد............................................... ١٥٨

سعي الحكام في إشاعة الترف واللهو ............................................ ١٥٩

انتشار الفساد والعبث واللهو في الحرمين الشريفين ، وخاصة المدينة المنورة............ ١٥٩

الإمام السجّاد عليه‌السلام يظلّ في المدينة ليعظ الناس ................................... ١٦٠

موعظة الإمام عليه‌السلام في مسجد الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في كل جمعة................ ١٦٠ ـ ١٦٣

كلام للإمام عليه‌السلام في الزهد وعلامة الزاهدين ............................. ١٦٥ ـ ١٦٧

آثار اتباع الإمام عليه‌السلام لهذه السياسة............................................. ١٦٧

١ ـ اعتراف علماء البلاط بفضل الإمام عليه‌السلام ................................... ١٦٧

٢ ـ إبراز فضل أهل عليه‌السلام على الملاء........................................... ١٦٨

قول الإمام السجاد عليه‌السلام : « مؤتسيا بأبويَّ ».................................... ١٦٩

قول الإمام السجاد عليه‌السلام : « من يقوى على عبادة علي ».......................... ١٦٩

٣ ـ إنارة السبيل للعباد والصالحين ............................................. ١٧٠

كلامه عليه‌السلام في صفة الزاهد ، وأجزاءه ودرجاته .......................... ١٧٠ ـ ١٧١

خطابه عليه‌السلام للنفس بالنثر والشعر ............................................... ١٧١

٤ ـ تزييف دعاوي المبطلين من دعاة التصوف والرهبنة............................ ١٧٢

موقف الإمام عليه‌السلام من المتظارهين بالزهد والعزلة .................................. ١٧٢

مركز انحراف العباد والزهاد المنحرفين ........................................... ١٧٢

موقف الإمام عليه‌السلام من عبّاد البصرة عند الكعبة ................................... ١٧٣

٣٥١

انحراف الناس عن أهل البيت عليهم‌السلام...................................... ١٧٣ ـ ١٧٤

آثار الإمام في شرح العبادة من وجهة روحية ..................................... ١٧٥

عمل الإمام في الزهد والعبادة تعديل للموقف منهما ............................... ١٧٦

كلام الإمام السجاد عليه‌السلام في تنويع الرجال المتظاهرين بالزهد ....................... ١٧٦

قوله في : الرجل ، كل الرجل ، نعم الرجل....................................... ١٧٦

٥ ـ إرعاب الظالمين.......................................................... ١٧٧

الإمام يملأ الطغاة رعبا وخيفة .................................................. ١٧٧

الإمام عليه‌السلام يستغل هذه الظاهرة في صالح سياسته ................................. ١٧٨

الإمام عليه‌السلام بريء من التصوّف والصوفية......................................... ١٧٨

ثانياً : البكاء على سيد الشهداء عليه‌السلام ................................. ١٧٩ ـ ١٨٦

هذه الظاهرة تصاحب الإمام السجاد عليه‌السلام طول عمره.............................. ١٧٩

البكاء حق طبيعي للانسان ..................................................... ١٧٩

الطغاة يستهينون بالبكاء ، والإمام يؤكّد عليه .................................... ١٧٩

الإمام السجاد عليه‌السلام من البكاّئين الخمسة ......................................... ١٧٩

البكاء على سيد الشهداء عليه‌السلام ليس أمر حزن ويأس بقدر ما هو أمر عبرة وإثارة واستمداد ................................................................................. ١٨٠

الحزن على كربلاء أقيم قبلها ومعها وبعدها ...................................... ١٨٠

الذين أثاروا الحزن على كربلاء هم أهل البيت..................................... ١٨٠

الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقيم المآتم على الحسين عليه‌السلام ، وذلك من ذلائل النبوة ............... ١٨٠

الأئمة : علي والحسن وحتى الحسين عليهم‌السلام يقيمون العزاء ويدعون الى البكاء على مصاب سيد الشهداء ......................................................................... ١٨١

الإمام السجاد عليه‌السلام يمثل كربلاء ببكائه ، ويعقب أهداف أبيه الحسين عليه‌السلام ........... ١٨٢

موقف الناس من بكاء الإمام عليه‌السلام.............................................. ١٨٢

بكاء الإمام عليه‌السلام ليس لأجل قضية دنيوية ....................................... ١٨٣

قول السجاد عليه‌السلام : لا تلوموني ، فإن يعقوب عليه‌السلام فقد سبطاً ... وقد نظرت الى أهل بيتي يذبحون .......................................................................... ١٨٣

من خطاب الإمام عليه‌السلام لما ورد المدينة وذكره لرزية كربلاء ......................... ١٨٣

٣٥٢

أساليب الإمام السجاد عليه‌السلام لإحياء كربلاء ...................................... ١٨٤

١ ـ زيارة الحسين عليه‌السلام ...................................................... ١٨٤

٢ ـ الاحتفاظ بتربة قبر الحسين عليه‌السلام........................................... ١٨٤

٣ ـ حمله خاتم الحسين عليه‌السلام .................................................. ١٨٥

الإمام السجاد عليه‌السلام لم يقم بذلك من أجل العاطفة................................. ١٨٥

الأئمة عليهم‌السلام بعيدون عن روح الانتقام الشخصي.................................. ١٨٥

الإمام عليه‌السلام اكتسب بتصرّفاته الحكيمة اعتقاد الحكّام فيه : أنه الخير الذي لاشرّ فيه..... ١٨٥

صبر الإمام عليه‌السلام على مصائب الدنيا............................................. ١٨٦

هدف الإمام عليه‌السلام استمرار أهداف الإسلام ...................................... ١٨٦

ثالثاً : التزام الدعاء ........................................................... ١٨٧

من المظاهر الفذّة في سيرة الإمام عليه‌السلام ........................................... ١٨٧

أبعاد أدعيته عليه‌السلام ............................................................ ١٨٧

الأدب في تراث الأئمة عليهم‌السلام واهتمامهم به وبتعديله............................... ١٨٨

امتياز الصحيفة السجادية بين أدعية الإمام ....................................... ١٨٨

وأخيراً : مع الصحيفة هدفا ومضمونا .......................................... ١٩٠

مع الصحيفة هدفا ............................................................ ١٩٠

مع الصحيفة مضمونا ......................................................... ١٩٣

المقطع الأول : دعاؤه لأهل الثغور .............................................. ١٩٤

رعاية الإمام للبلاد الاسلامية الإسلام لا يقوم بالأشخاص ولا بالتصرّفات الخاصة ...... ١٩٤

تصرّفات الأئمة عليه‌السلام على أساس حفظ الكيان الإسلامي ولو على حساب الافراد والعناوين الفرعية ......................................................................... ١٩٤

من هم أهل الثغور في زمان الإمام السجاد عليه‌السلام؟ ................................. ١٩٤

مصلحة الإسلام تقتضي الحماية عن الثغور ....................................... ١٩٥

الإمام يرعى البلاد الإسلامية من أوسع جبهاتها وحدودها وهي الثغور................ ١٩٥

الإمام عليه‌السلام يدعو لأهل الثغور بنفس اللهجة التي يدعو بها على الحكام الظلمة ......... ١٩٦

نص الدعاء لأهل الثغور .............................................. ١٩٦ ـ ١٩٩

المقطع الثاني : دعاء الاستسقاء بعد الجدب ...................................... ١٩٩

٣٥٣

رعاية الإمام عليه‌السلام للأمة في حالتها الاقتصادية ..................................... ١٩٩

الإمام يفرض نفسه على الساحة السياسية ........................................ ١٩٩

الإمام يرعى الأمة مع خذلانها له ................................................ ٢٠٠

قضية الامة ككل من القضايا الكبرى ........................................... ٢٠٠

نصّ دعاء الاستسقاء ................................................. ٢٠٠ ـ ٢٠٢

الفصل الخامس : مواقف حاسمة

٢٠٣ ـ ٢٤١

نتائج النضال المرير ........................................................... ٢٠٥

تغيير اسلوب العمل السياسي في آخر فترة من حياة الإمام عليه‌السلام من الاساليب السابقة الى التعرض والأستفزاز .............................................................. ٢٠٥

أولاً : مواقفه عليه‌السلام من الظالمين ....................................... ٢٠٦ ـ ٢٢٠

استقرار الإمام في موقع الهجوم على الطغاة ....................................... ٢٠٦

مواقفه من عبدالملك الأموي ................................................... ٢٠٧

أيادي الإمام عليه‌السلام على عبدالملك وأبيه .......................................... ٢٠٧

كتاب عبدالملك الى الحجاج باجتناب دماء بني عبدالمطلب ......................... ٢٠٧

إرسال الإمام عليه‌السلام كتابا الى عبدالملك حول ذلك ................................. ٢٠٧

الخصوصيات التي احتواها كتاب الإمام ، والتي تثير عبدالملك ....................... ٢٠٨

ردّ فعل عبدالملك على كتاب الإمام عليه‌السلام ........................................ ٢٠٩

الإمام يطوف أمام عبدالملك ، ولا يعتني به ....................................... ٢٠٩

جواب الإمام عليه‌السلام لعبدالملك وما فيه من الاستفزاز بحسم وقوة وشجاعة.............. ٢٠٩

سعي عبدالملك في استيهاب سيف الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم من الإمام عليه‌السلام ، بالتهديد ........ ٢١٠

رفض الإمام عليه‌السلام إعطاء السيف ................................................ ٢١١

حدة التوتر بين الإمام عليه‌السلام والنظام ............................................. ٢١١

الحجّاج الداهية يحثّ عبدالملك على قتل الإمام عليه‌السلام ............................... ٢١١

حديث جلب الإمام وتقييده بالقيود والإغلال ، وخروجه منها بطريق الإعجاز ، وخوف عبدالملك منه ........................................................... ٢١١ ـ ٢١٢

دلالات هذا الحديث على وضع الإمام السياسي .......................... ٢١٢ ـ ٢١٣

٣٥٤

موقفه عليه‌السلام من هشام بن عبدالملك من أشهر المواقف في التاريخ .................... ٢١٣

أبيات من شعر الفرزدق في الموقف .............................................. ٢١٤

الدلالات الاستفزازية في عمل الإمام عليه‌السلام ....................................... ٢١٥

استهداف الإمام عليه‌السلام لتلك الدلالات ........................................... ٢١٥

موقفه عليه‌السلام من عمر بن عبد العزيز : ............................................ ٢١٦

ترف عمر في ملبسه .......................................................... ٢١٦

الإمام يراقب عمر ، ويتوسّم تطلعاته ............................................ ٢١٦

آثار جهود الإمام الاجتماعية .................................................. ٢١٧

إنجازات عمر تؤدي الى عرقلة جهود الإمام ....................................... ٢١٧

عمر لم يعمل ما هو الحق وبصالح الامة .................................. ٢١٨ ـ ٢١٩

واقتطف الإمام ثمار جهوده .................................................... ٢٢٠

ثانياً : موقفه عليه‌السلام من أعوان الظلمة .................................. ٢٢١ ـ ٢٣١

تشديد الإسلام النكير على إعانة الظالمين ................................ ٢٢١ ـ ٢٢٢

رواية معايش العباد التي تعدّ إعانة الظالم من كبائر الذنوب ......................... ٢٢١

اعتماد الإمام السجاد عليه‌السلام لهذه القاعدة الإسلامية ومحاولته تجريد النظام الظالم من سلاح الوعّاظ الفاسدين ................................................................ ٢٢٢

أحاديث للإمام عليه‌السلام في هذا المجال .............................................. ٢٢٢

مساوىء اصطحاب الظالم ..................................................... ٢٢٢

استعمال الإمام عليه‌السلام الأساليب في الردع من إعانة الظالمين ......................... ٢٢٣

الزهري من كبار علماء البلاط ووعّاظ السلاطين .................................. ٢٢٣

إجماع أهل البيت ، والعلماء على ترك حديث الزهري والقدح فيه .......... ٢٢٣ ـ ٢٢٥

الإمام السجاد عليه‌السلام يستعمل أساليب عديدة لردع الزهري عن إعانة الظالمين والانخراط معهم ................................................................................. ٢٢٦

١ ـ بإسماعه المواعظ في المناجاة ................................................ ٢٢٦

٢ ـ بالتنبيه الخاص .......................................................... ٢٢٦

٣ ـ التصغير والتهوين ....................................................... ٢٢٧

٤ ـ بالتكذيب لتزلّفاته ...................................................... ٢٢٧

٣٥٥

٥ ـ بالرسالة التي وجهّها اليه ونصّها الكامل ............................ ٢٢٧ ـ ٢٣٠

دلالة الرسالة على سياسة الإمام عليه‌السلام ........................................... ٢٣٠

عدم اكتراث الإمام عليه‌السلام بالخطورات في هذه المرحلة من عمله السياسي ............. ٢٣١

ثالثاً : مواقفه عليه‌السلام من الحركات المسلحة .............................. ٢٣٢ ـ ٢٤١

تصوّر الحكّام عن الإمام عليه‌السلام الانصراف عن السياسة ............................. ٢٣٢

الإمام عليه‌السلام يحافظ على بقاء هذا التصوّر ، في تصرفاته السياسية الدقيقة .............. ٢٣٢

الإمام عليه‌السلام لم يكن في معزل عن الحركات السياسية المعاصرة له .................... ٢٣٢

انطلاء ذلك التصوّر على كٌتّاب في العصر الحاضر ................................. ٢٣٢

تعامل الإمام السجاد عليه‌السلام مع الحركات بشكل مدروس ........................... ٢٣٣

١ ـ بالنسبة الى حركة الحرّة .................................................. ٢٣٣

٢ ـ فتنة ابن الزبير .......................................................... ٢٣٣

عداء ابن الزبير المعلن لآل الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ....................................... ٢٣٣

مبرّرات تخوّف الإمام من فتنة ابن الزبير ......................................... ٢٣٤

موقف الإمام عليه‌السلام من الحركات الاخرى مثل حركة التوّابين ، وحركة المختار ........ ٢٣٥

المختار يراسل الإمام السجاد عليه‌السلام .............................................. ٢٣٦

الإمام لم يرفض حركة المختار ولم يعلن عن الارتباط به ، بل يولّي عمّه للأمر ......... ٢٣٦

أهداف الإمام عليه‌السلام أكبر من حركة المختار المقطعيّة ............................... ٢٣٦

وجه ما ورد من أحاديث في ذمّ المختار ، لو صحّت .............................. ٢٣٧

لعن المختار على باب الكعبة ................................................... ٢٣٨

وجه التشكيك في صحّة هذه الأحاديث ......................................... ٢٣٨

المختار تحرّك بشعار « ثارات الحسين عليه‌السلام » .................................... ٢٣٨

وصف زوجتي المختار ، له بأنه كان صائم نهاره قائم ليله ...الخ .................... ٢٣٨

الإمام الباقر عليه‌السلام يترحّم على المختار ............................................ ٢٣٩

خروج الإمام عليه‌السلام من أزمة الحركات ، دليل على عمق سياسة الإمام ............... ٢٣٩

نتائج جهود الإمام عليه‌السلام .............................................. ٢٤٠ ـ ٢٤١

الخاتمة : نتائج البحث ................................................ ٢٤٣ ـ ٢٥١

٣٥٦

الملاحق ...................................................................... ٢٥٣

الملحق الأول : رسالة الحقوق ......................................... ٢٥٥ ـ ٢٩٦

الملحق الثاني : تقاريظ الكتاب نثراً ونظماً ............................... ٢٩٧ ـ ٣٠١

الملحق الثالث : تقرير موجز عن المباراة ................................. ٢٠٤ ـ ٣٠٢

الفهارس العامة....................................................... ٣٠٧ ـ ٣٥٧

دليل الفهرسة................................................................ ٣٠٨

أوّلاً : فهرس الآيات الكريمة.................................................... ٣٠٩

ثانياً : فهرس الأحاديث الشريفة والآثار.......................................... ٣١٢

ثالثاً : فهرس الأعلام.......................................................... ٣٢٢

رابعاً : فهرس المواضع والأيام والمصطلحات...................................... ٣٢٦

خامساً : فهرس المصادر والمراجع................................................ ٣٢٩

سادساً : فهرس المحتوى........................................................ ٣٤٣

« سبحان ربك رب العزة عما يصفون »

« وسلام على المرسلين »

« والحمد الله رب العالمين »

٣٥٧