عبد الغني الدقر
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: منشورات الحميد
المطبعة: المطبعة العلمية
الطبعة: ١
الصفحات: ٦١٦
٢ / ٣٣دنوت وقد خلناك كالبدر أجملا |
|
فظل فؤادي في هواك مضلّلا |
٢ / ٣٣تروّحي أجدر أن تقيلي |
|
غدا بجنبي بارد ظليل |
٢ / ٣٩الواهب المائة الهجان وعبدها |
|
عوذا تزجى بينها أطفالها |
١ / ٤٠إني بحبلك واصل حبلي |
|
وبريش نبلك رائش نبلي |
١ / ٤٠كناطح صخرة يوما ليوهنها |
|
فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل |
١ / ٤١ممّن حملن به وهنّ عواقد |
|
حبك النطاق فشب غير مهيل |
٢ / ٤٤ فهيهات هيهات العقيق ومن به |
|
وهيهات خل بالعقيق نواصله |
١ / ٤٩تعيرنا داء بأمّك مثله |
|
وأي جواد لا يقال له هلا |
٢ / ٤٩لعمرك ما أدري وإن لأوجل |
|
على أينا تغدو المنية أول |
٢ / ٥٨لم يمنع الشرب فيها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أو قال |
٢ / ٦١ألم تعلمي يا عمرك الله إنني |
|
كريم على حين الكرام قليل |
١ / ٦٢عتوا إذ أجبناهم إلى السلم رأفة |
|
فسقناهم سوق البغاث الأجادل |
٢ / ٦٣ فرشني بخير لا أكونن ومدحتي |
|
كناحت يوما صخرة بغسيل |
٢ / ٦٣أنجب أيام والده به |
|
إذ نجلاه فنعم ما نجلا |
١ / ٦٤كما خط الكتاب بكفّ يوما |
|
يهودي يقارب أو يزيل |
١ / ٦٥ فأتت به حوش الفؤاد مبطّنا |
|
سهدا إذا ما نام ليل الهوجل |
٢ / ٦٥لقد ظفر الزوار أقفية العدا |
|
بما جاوز الآمال ملأسر والقتل |
١ / ٦٦الود أنت المستحقة صفوه |
|
مني وإن لم أرج منك نوالا |
١ / ٧٣رأيت الوليد بن اليزيد مباركا |
|
شديدا بأعباء الخلافة كاهله |
٢ / ٧٤ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد |
|
إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي |
٢ / ٧٧مالك من شيخك إلا عمله |
|
إلا رسيمه وإلا رمله |
٢ / ٨٦كذبتك عينك أم رأيت بواسط |
|
غلس الظلام من الرّباب خيالا |
١ / ٩٢ ولما أن رأيت الخيل قبلا |
|
تباري بالخدود شبا العوالي |
١ / ٩٣بأنك ربيع وغيث مريع |
|
وأنك هناك تكون الثمالا |
٢ / ٩٣علموا أن يؤملون فجادوا |
|
قبل أن يسألوا بأعظم سؤل |
٢ / ٩٩ فلا تلمني فيه فإن بحبها |
|
أخاك مصاب القلب جمّ بلا بله |
١ / ١٠٣إن محلا وإن مرتحلا |
|
وإن في السّفر إذ مضى مهلا |
١ / ١٠٧أراني ولا كفران لله إنما |
|
أواخي من الأقوام كل بخيل |
ح ١ / ١١٠ وترمينني بالطّرف أي أنت مذنب |
|
وتقلينني لكنّ إياك لا أقلي |
١ / ١١٧ فمتى أهلك فلا أحفله |
|
بجلي الآن من العيش بجل |
١ / ١١٧ نحن بني ضبة أصحاب الجمل |
|
ردوا علينا شيخنا ثم يجل |
١ / ١٢٥ وجهك البدر لا بل الشمس لو لم |
|
يقض للشمس كسفة أو أفول |
١ / ١٢٥ وما هجرتك لا بل زادني شغفا |
|
هجر وبعد تراخي لا إلى أجل |
١ / ١٣٧ وهذا ردائي عنده يستعيره |
|
ليسلبني حقي أمال بن حنظل |
٢ / ١٣٧ أفاطم مهلا بعض هذا التدلل |
|
وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي |
٢ / ١٣٧ جاري لا تستنكري عذيري |
|
سعيي وإشفاقي على بعيري |
١ / ١٥٧ فقلت تعلّم أن للصيد غرّة |
|
وإلا تضيعها فإنك قاتله |
١ / ١٦١ عهدت مغيثا مغنيا من أجرته |
|
فلم اتخذ إلا فناءك موئلا |
٢ / ١٦١ فهيهات هيهات العقيق ومن به |
|
وهيهات خل بالعقيق نواصله |
٢ / ١٦٢ جفوني ولم أجف الأخلاء إنني |
|
لغير جميل من خليلي مهمل |
٢ / ١٥٦ أقيم بدار الحزم ما دام حزمها |
|
وأحر إذا حالت بأن أتحولا |
٢ / ١٧٥ وقد جعلت إذا ما قمت يثفلني |
|
ثوبي فأنهض نهض الشارب الثمل |
١ / ١٧٩ ولما رأونا باديا ركباتنا |
|
على موطن لا نخلط الجد بالهزل |
٢ / ١٧٩تنورتها من أذرعات وأهلها |
|
بيثرب أدنى دارها نظر عالي |
٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره |
|
وأنكرتني ذوات الأعين النجل |
٢ / ١٩٩ وقد أدركتني ـ والحوادث جمة |
|
أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل |
٢ / ٢٠٥ أن يبخلوا أو يجبنوا |
|
أو يغدروا لا يحفلوا |
يغدوا عليك مرجّلي |
|
ن كأنهم لم يفعلوا |
٢ / ٢١١ رأيت الناس ما حاشا قريشا |
|
فإنا نحن أفضلهم فعالا |
١ / ٢١٣بدت قمرا ومالت خوط بان |
|
وفاحت عنبرا ورنت غزالا |
١ / ٢١٤ فأرسلها العراك ولم يذدها |
|
ولم يشفق على نغص الدخال |
١ / ٢١٥لعزة موحشا طلل |
|
يلوح كأنه خلل |
٢ / ٢١٥يا صاح هل حمّ عيش باقيا فترى |
|
لنفسك العذر في أبعادها الأملا |
١ / ٢١٨كأن قلوب الطير رطبا ويابسا |
|
لدى وكرها العناب والحشف البالي |
٢ / ٢١٨خرجت بها أمشي تجر وراءنا |
|
على أثرينا ذيل مرط مرحّل |
١ / ٢٢٢ فلأيا بلأي ما حملنا وليدنا |
|
على ظهر محبوك ظماء مفاصله |
١ / ٢٢٣ألا حبذا عاذري في الهوى |
|
ولا حبذا الجاهل العاذل |
٢ / ٢٢٣ فما زالت القتلى تمج دماءها |
|
بدجلة حتى ماء دجلة أشكل |
٢ / ٢٢٤يغشون حتى ما تهر كلابهم |
|
لا يسألون عن السواد المقبل |
١ / ٢٣٣صعدة نابتة في حائر |
|
أينما الريح تحيّلها تمل |
١ / ٢٣٤حسبت التقى والجود خير تجارة |
|
رباحا إذا ما المرء أصبح ثاقلا |
٢ / ٢٣٥سمعت الناس ينتجعون غيثا |
|
فقلت لصيدح انتجعي بلالا |
٢ / ٢٣٩ وهيج الحي من دار فظل لهم |
|
يوم كثير تناديه وحيّهله |
١ / ٢٤٥ فيا رب هل الإبك النصر يرتجى |
|
عليهم ، وهل إلا عليك المعوّل |
٢ / ٢٤٧يذيب الرعب منه كل عضب |
|
فلو لا الغمد يمسكه لسالا |
٢ / ٢٤٩ألا كل شيء ما خلا الله باطل |
|
وكل نعيم لا محالة زائل |
١ / ٢٥٣ألا تسألان المرء ما ذا يحاول |
|
أنحب فيقضى أم ضلال وباطل |
٢ / ٢٥٥ربّما تكره النفوس من الأ |
|
ر له فرجة كحلّ العقال |
٢ / ٢٥٦ فمثلك حبلى قد طرقت ومرضع |
|
فألهيتها عن ذي تمائم محول |
٢ / ٢٥٦ وليل كموج البحر أرخى سدوله |
|
عليّ بأنواع الهموم ليبتلي |
٢ / ٢٥٦رسم دار وقفت في طلله |
|
كدت أقضي الحياة من جلله |
٢ / ٢٧١ ولعبت طير بهم أبابيل |
|
فصيروا مثل كعصف مأكول |
١ / ٢٧٨أنا الذائد الحامي الذّمار وإنما |
|
يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي |
١ / ٢٩٠على أنني بعدما قد مضى |
|
ثلاثون للهجر حولا كميلا |
٢ / ٢٩٠ثلاثة أنفس وثلاث ذود |
|
لقد جار الزمان على عيالي |
١ / ٣٠١ وما كنت ذا نيرب فيهم |
|
ولا منمش فيهم منمل |
١ / ٣٠٢ فما كان بين الخير لو جاء سالما |
|
أبو حجر إلا ليال قلائل |
٢ / ٣٠٢ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه |
|
ما لم يكن واب له لينالا |
١ / ٣٠٥غدت من عليه بعدما تم ظمؤها |
|
تصل وعن قيض بزيزاء مجهل |
١ / ٣٠٥ ولقد سددت عليك كل ثنية |
|
وأتيت نحو بني كليب من عل |
١ / ٣٠٥مكرّ مفر مقبل مدبر معا |
|
كجلمود صخر حطه السيل من عل |
١ / ٣١١ وقلت امكثي حتى يسار لعلنا |
|
نحج معا ، قالت أعاما وقابله |
١ / ٣٢٥ فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده |
|
ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل |
١ / ٣٤٩ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم أكن |
|
بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل |
٢ / ٣٤٩أنت تكون ماجد نبيل |
|
إذا تهب شمأل بليل |
١ / ٣٥١لا يأمننّ الدّهر ذو بغي ولو ملكا |
|
جنوده ضاق عنها السّهل والجبل |
١ / ٣٥٢أ زمان قومي والجماعة كالذي |
|
لزم الرحالة أن تميل مميلا |
١ / ٣٥٦أبني إن أباك كارب يومه |
|
فإذا دعيت إلى المكارم فاعجل |
٢ / ٣٥٨كل ابن أنثى وإن طالت سلامته |
|
يوما على آلة حدباء محمول |
٢ / ٣٥٨ وكل أناس سوف تدخل بينهم |
|
دويهية تصفرّ منها الأنامل |
١ / ٣٦٢كم نالني منهم فضلا على عدم |
|
إذ لا أكاد من الأقتار أحتمل |
١ / ٣٦٩ وما هجرتك حتى قلت معلنة |
|
لا ناقة لي في هذا أو لا جمل |
١ / ٣٧٠بها العين والأرآم لا عدّ عندها |
|
ولا كرع إلا المغارات والربل |
١ / ٣٧١ألا اصطبار لسلمى أم لهاجلد |
|
إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي |
١ / ٣٧٤محا حبّها حبّ الأولى كن قبلها |
|
وحلّت مكانا لم يكن حلّ من قبل |
٢ / ٣٧٦جوابا به تنجو اعتمد فوربنا |
|
لعن عمل اسفلت لا غير تسأل |
٢ / ٣٧٧ ولكنما أسعى لمجد مؤثل |
|
وقد يدرك المجد المؤثّل أمثالي |
٢ / ٣٧٨محمد تفد نفسك كل نفس |
|
إذا ما خفت من شيء تبالا |
١ / ٣٨٢لمتى صلحت ليقضين لك صالح |
|
ولتجزين إذا جزيت جميلا |
٢ / ٣٨٦ا بني كليب إن عمي اللذا |
|
قتلا الملوك وفككا الأغلالا |
١ / ٣٩٠لن تزالوا كذلكم ثم لا زل |
|
ت لكم خالدا خلود الجبال |
١ / ٣٩٣ ولو نعطي الخيار لما افترقنا |
|
ولكن لا خيار مع الليالي |
١ / ٣٩٦هي الشفاء لدائي لو ظفرت به |
|
وليس منها شفاء الداء مبذول |
٢ / ٣٩٦ وإذا أقرضت قرضا فاجزه |
|
إنما يجزي الفتى ليس الجمل |
١ / ٤٠١رب ما تكره النفوس من الأم |
|
ر له فرجة كحل العقال |
١ / ٤٠٢ فقلت يمين الله أبرح قاعدا |
|
ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي |
٢ / ٤٠٤ فما لك والتلدّد حول نجد |
|
وقد غصّت تهامة بالرجال |
٢ / ٤٠٤ وما لكم والفرط لا تقربونه |
|
وقد خلته أدنى مردّ لعاقل |
١ / ٤٠٥أخا الحرب لبّاسا إليها جلالها |
|
وليس بولاج الخوالف أعقلا |
٢ / ٤١٦استغفر الله ذنبا لست محصيه |
|
رب العباد إليه الوجه والعمل |
٢ / ٤٢٢كأن ثبيرا في عرانين وبله |
|
كبير أناس في بجاد مزمّل |
١ / ٤٢٩تسمع للحلي وسواسا إذا انصرفت |
|
كما استعان بريح عشرق زجل |
٢ / ٤٣١ضعيف النكاية أعداءه |
|
يخال الفرار يراخي الأجل |
٢ / ٤٣١بضرب بالسيوف رءوس قوم |
|
أزلنا هامهن عن المقيل |
١ / ٤٤٦ فجئت وقد نضّت لنوم ثيابها |
|
لدى الستر إلا لبسة المتفضل |
١ / ٤٥٣ما إن يمس الأرض إلا منكب |
|
منه وحرف الساق طيّ المحمل |
٢ / ٤٥٥أ زمان قومي والجماعة كالذي |
|
منع الرّحالة أن تميل مميلا |
١ / ٤٥٦ فما لك والتلدّد حول نجد |
|
وقد غصت تهامة بالرجال |
٢ / ٤٥٦ فكونوا أنتم وبني أبيكم |
|
مكان الكليتين من الطحال |
٢ / ٤٦٢لقيتم بالجزيرة خيل قيس |
|
فقلتم مار سرجس لا قتالا |
١ / ٤٦٤ فإن تبخل سدوس بدرهميها |
|
فإن الريح طيبة قبول |
٢ / ٤٦٨ ويوم دخلت الخدر خدر عنيزة |
|
فقالت لك الويلات إنك مرجلي |
١ / ٤٦٩رأيت الوليد بن اليزيد مباركا |
|
شديدا بأعباء الخلافة كاهله |
١ / ٤٧٦ما أنت بالحكم الترضي حكومته |
|
ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدل |
٢ / ٤٨١علقتها عرضا وعلّقت رجلا |
|
غيري وعلّق أخرى غيرها الرجل |
١ / ٤٨٧لقد بسملت ليلى غداة لقيتها |
|
فيا حبذا ذاك الحديث المبسمل |
٢ / ٥٠٤ وليس بذي رمح فيطعنني به |
|
وليس بذي سيف وليس بنبّال |
٢ / ٥١٣ ويأوي إلى نسوة عطل |
|
وشعثا مراضيع مثل السعالي |
١ / ٥١٤بكيت وما بكا رجل حزين |
|
على ربعين مسلوب وبالي |
١ / ٥١٦ فنعم ابن أخت القوم غير مكذّب |
|
زهير حسام مفرد من حمائل |
١ / ٥٢٣يمينا لأبغض كل امرىء |
|
يزخرف قولا ولا يفعل |
٢ / ٥٣٢ وإن شفائي عبرة مهراقة |
|
فهل عند رسم دارس من معول |
٢ / ٥٥٠قالت هريرة لما جئت زائرها |
|
ويلي عليك وويلي منك يا رجل |
٢ / ٥٥٠ وجاءت حوادث في مثلها |
|
يقال لمثلي ، ويها فل |
٢ / ٥٥٠ ويها فدى لكم أمي وما ولدت |
|
حاموا على مجدكم ، واكفوا من اتكلا |
ـ م ـ
١ / ١٢هو الجواد الذي يعطيك نائله |
|
عفوا ويظلم أحيانا فيظّلم |
٢ / ١٢كالحوت لا يلهيه شيء يلقمه |
|
يصبح ظمآنا ، وفي البحر فمه |
١ / ٣٠قد لفها الليل بسوّاق حطم |
|
ليس براعي إبل ولا غنم |
١ / ٣١ذم المنازل بعد منزلة اللّوى |
|
والعيش بعد أولئك الأيام |
٢ / ٤٠الشاتمي عرضي ولم أشتمهما |
|
والناذرين إذا لم آلقهما دمي |
١ / ٤٧حتى تذكر بيضات وهيّجه |
|
يوم الرذاذ عليه الدّجن مغيوم |
٢ / ٤٩لعن الإله ثعلة بن سافر |
|
لعنا يشنّ عليه من قدام |
٢ / ٥٠بأبه اقتدى عديّ في الكرم |
|
ومن يشابه أبه فما ظلم |
١ / ٥٩لاجتذبن منهنّ قلبي تحلّما |
|
على حين يستصبين كل حليم |
٢ / ٦٢علقت آمالي فعمت النعم |
|
بمثل أو أنفع من وبل الدّيم |
٢ / ٦٤كأنّ برذون أبا عصام |
|
زيد حمار دقّ باللجام |
٢ / ٦٥أبأنا بها قتلى وما في دمائها |
|
شفاء وهن الشافيات الحوائم |
١ / ٦٦ليس الأخلاء بالمصغي مسامعهم |
|
إلى الوشاة ولو كانوا ذوي رحم |
٢ / ٧٤ألا ارعواء لمن ولّت شبيبته |
|
وآذنت بمشيب بعده هرم |
١ / ٧٨أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة |
|
قليل بها الأصوات إلا بغامها |
١ / ٩٢سقته الرواعد من صيّف |
|
وإن من خريف فلن يعدما |
٢ / ٩٢ ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم |
٢ / ٩٢ فأقسم أن لو التقينا وأنتم |
|
لكان لكم يوم من الشر مظلم |
٢ / ٩٤ والشعر لا يضبطه من يظلمه |
|
إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه |
زلّت به إلى الحضيض قدمه |
|
يريد أن يعربه فيعجمه |
١ / ١٠١ما أعطياني ولا سألتهما |
|
إلا وإني لحاجزي كرمي |
٢ / ١٠١ وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا |
|
إذا إنه عبد القنا واللهازم |
١ / ١٠٣ وإن حراما أن أسبّ مقاعسا |
|
بآبائي الشّم الكرام الخضارم |
١ / ١٠٨ وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما |
٢ / ١١٩أوعدني بالسجن والأداهم |
|
رجلي ، ورجلي شثنة المناسم |
٢ / ١٢٢ وما كان قيس هلكه هلك واحد |
|
ولكنه بنيان قوم تهدّما |
١ / ١٣٧ألا أضحت حبالكم رماما |
|
وأضحت منك شاسعة أماما |
١ / ١٣٩يدعون عنتر والرماح كأنها |
|
أشطان بئر في لبان الأدهم |
١ / ١٥٦جزى الله عني والجزاء بفضله |
|
ربيعة خيرا ما أعفّ وأكرما |
٢ / ١٦١قضى كل ذي دين فوفى غريمه |
|
وعزّة ممطول معنى غريمها |
٢ / ١٦٥إنّ إنّ الكريم يحلم ما لم |
|
يرين من أجاره قد ضيما |
١ / ١٧٢ وكريمة من آل قيس ألفته |
|
حتى تبذح فارتقى الأعلام |
٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره |
|
وأنكرتني ذوات الأعين النجل |
١ / ١٩٤ وإني لقوام مقاوم لم يكن |
|
جرير ولا مولى جرير يقومها |
١ / ٢٠١بآية يقدمون الخيل شعثا |
|
كأن على سنابكها مداما |
٢ / ٢٠٤ وإن أتاه خليل يوم مسغبة |
|
يقول : لا غائب ما لي ولا حرم |
١ / ٢٠٥ ومن لا يزل يستحمل الناس نفسه |
|
ولا يغنها يوما من الدهر يسأم |
١ / ٢٠٨ ومن يقترب منا ويخضع نؤوه |
|
ولا يخش ظلما ما أقام ولا هضما |
١ / ٢٠٩ فطلقها فلست لها بكفء |
|
وإلا يعل مفرقك الحسام |
٢ / ٢٠٩إن تستغيثوا بنا إن تذعروا تجدوا |
|
منا معاقل عزّ زانها كرم |
١ / ٢١١حاشا أبي مروان إن به |
|
ضنا عن الملحاة والشتم |
٢ / ٢١١حاشا أبا ثوبان إن أبا |
|
ثوبان ليس ببكمة فدم |
٢ / ٢١٥لا يركنن أحد إلى الإحجام |
|
يوم الوغى متخوفا لحمام |
١ / ٢٢١عهدتك ما تصبو وفيك شبيبة |
|
فما لك بعد الشيب صبا متيما |
١ / ٢٢١علقتها عرضا واقتل قومها |
|
زعما لعمر أبيك ليس بمزعم |
٢ / ٢٣٣ صددت فأطولت الصدود وقلما |
|
وصال على طول الصدود يدوم |
٢ / ٢٣٦ أتوا ناري فقلت منون أنتم |
|
فقالوا الجن قلت عموا ظلاما |
١ / ٢٣٨ فشدّ ولم يفزع بيوتا كثيرة |
|
لدى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم |
١ / ٢٣٨ وتطعنهم تحت الحيا بعد ضربهم |
|
ببيض المواضي حيث ليّ العمائم |
١ / ٢٤١ ما خلتني زلت بعدكم ضمنا |
|
أشكو إليك حموّة الألم |
٢ / ٢٥٦ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشتري كتانة وجهرمة |
١ / ٢٦٧ ولما صار ود الناس خبا |
|
جزيت على ابتسام بابتسام |
١ / ٢٧٦ وما أصاحب من قوم فأذكرهم |
|
إلا يزيدهم حبا إليّ هم |
٢ / ٢٨١ ولو أن مجلدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
٢ / ٢٨٦ أبعد بعد تقول الدار جامعة |
|
شملي بهم أم تقول البعد محتوما |
١ / ٢٩٢ ثلاث مئين للملوك وفى بها |
|
ردائي وجلّت عن وجوه الأهاتم |
١ / ٢٩٧ فلا تعدد المولى شريكك في الغنى |
|
ولكنما المولى شريكك في العدم |
٢ / ٣٠٣ كيف أصبحت كيف أمسيت مما |
|
يغرس الود في فؤاد الكريم |
٢ / ٣١٣ فلقد أراني للرماح دريّة |
|
من عن يميني مرة وأمامي |
٢ / ٣٢٤يلومونني في اشتراء النجي |
|
ل أهلي فكلهم ألوم |
٢ / ٣٢٤تولى قتال المارقين بنفسه |
|
وقد أسلماه مبعد وحميم |
١ / ٣٢٦ما برئت من ريبة وذم |
|
في حربنا إلا ينات العمّ |
١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده |
|
ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل |
١ / ٣٢٧تزودت من ليلى بتكليم ساعة |
|
فما زاد إلا ضعف ما بي كلامها |
٢ / ٣٢٧ ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
٢ / ٣٤٤ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
بيض ثلاث كنعاج جمّ |
|
يضحكن عن كالبرد المنهمّ |
٢ / ٣٤٧لا طيب للعيش ما دامت منغصة |
|
لذاته بادّكار الشيب والهرم |
١ / ٣٥٠ فكيف إذا مررت بدار قوم |
|
وجيران لنا كانوا كرام |
١ / ٣٥٠ وكان طوى كشحا على مستكنة |
|
فلا هو أبداها ولم تتقدّم |
٢ / ٣٥٠لا تقربنّ الدهر آل مطرّف |
|
إن ظالما أبدا وإن مظلوما |
٢ / ٣٥٢ فإن لم تك المرآة أبدت وسامة |
|
فقد أبدت المرآة جبهة ضيغم |
٢ / ٣٥٣ فأصبح بطن مكة مقشعرا |
|
كأن الأرض ليس بها هشام |
١ / ٣٥٤ ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم |
٢ / ٣٥٤لا يهولنّك اصطلاء لظى الحر |
|
ب فمحذورها كأن قد ألمّا |
٢ / ٣٦٢ واعلم أنني وأبا حميد |
|
كما النشوان والرجل الحليم |
٢ / ٣٦٢ أريد هجاءه وأخاف ربي |
|
وأعرف أنه رجل لئيم |
٢ / ٣٦٢ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
١/ ٣٦٨أبي الإسلام لا أب لي سواه |
|
إذا افتخروا بقيس أو تميم |
٢ / ٣٦٩ فلا لغو ولا تأثيم فيها |
|
وما فاهوا به أبدا مقيم |
١ / ٣٧١ألا ارعواء لمن ولت شبيبته |
|
وآذنت بمشيب بعده هرم |
١ / ٣٧٢إذا ما خرجنا من دمشق فلا نعد |
|
لها أبدا ما دام فيها الجراضم |
٢ / ٣٨٣هما اللّتا لو ولدت تميم |
|
لقيل فخر لهم صميم |
٢ / ٣٨٧لعلّ الله فضّلكم علينا |
|
بشيء أنّ أمّكم شريم |
٢ / ٣٩٠إني إذا ما حدث ألمّا |
|
دعوت اللهم اللهم |
٢ / ٣٩١لا يلفك الراجون إلّا مظهرا |
|
خلق الكرام ولو تكون عديما |
٢ / ٣٩٢ما أنعم العيش لو أن الفتى حجر |
|
تنبو الحوادث عنه وهو ملموم |
١ / ٣٩٩ وما خذّل قومي فأخضع للعدى |
|
ولكن إذا أدعوهم فهم هم |
١ / ٤٠٦شمّ مهاوين أبدان الجزور مخا |
|
ميص العشيات لا خور ولا قزم |
٢ / ٤١٤هما سيدانا يزعمان وإنما |
|
يسوداننا إن أيسرت غنما هما |
٢ / ٤١٤ ولقد علمت لتأتينّ منيّتي |
|
إن المنايا لا تطيش سهامها |
٢ / ٤١٥ ولقد نزلت فلا تظني غيره |
|
مني بمنزلة المحب المكرم |
٢ / ٤٣٠ وعهدي بها الحي الجميع وفيهم |
|
قبل التفرق ميسر وندام |
١ / ٤٣٢ حتى تهجر في الرواح وهاجها |
|
طلب المعضب حقه المظلوم |
١ / ٤٣٣ أظلوم إن مصابكم رجلا |
|
أهدى السلام تحية ظلم |
٢ / ٤٣٥ ألا تنتهي عنا ملوك وتتقي |
|
محارمنا لا يبؤ الدم بالدم |
١ / ٤٣٩ فريشي منكم وهواي معكم |
|
وإن كانت زيارتكم لماما |
١ / ٤٤١ تذكرت أرضا بها أهلها |
|
أخوالها فيها وأعمامها |
٢ / ٤٤٤ وإن بني حرب كما قد علمتم |
|
مناط الثريا قد تعلت نجومها |
٢ / ٤٤٦ وأغفر عوراء الكريم ادّخاره |
|
وأعرض عن شتم اللئيم تكرما |
٢ / ٤٥٧ وإنا لمما نضرب الكبش ضربة |
|
على رأسه تلقي اللسان من الفم |
٢ / ٤٦٣نبا الخز عن روح وأنكر جلده |
|
وعجت عجيجا من جذام المطارق |
١ / ٤٦٧ إذا قالت حذام فصدقوها |
|
فإن القول ما قالت حذام |
٢ / ٤٧٧ من يعن بالحمد لم ينطق بما سقه |
|
ولا يحد عن سبيل الحلم والكرم |
٢ / ٤٨٢ يغضي حياء ويغضى من مهابته |
|
فما يكلّم إلّا حين يبتسم |
٢ / ٤٨٧ إذا هملت عيني لها قال صاحبي |
|
بمثلك هذا لوعة وغرام |
١ / ٤٩٠ سلام الله يا مطر علينا |
|
وليس عليك يا مطر السلام |
٢ / ٤٩٠إني إذا ما حدث ألمّا |
|
دعوت يا للهم يا للهم |
١ / ٥٠٨ظللنا بمستن الحرور كأننا |
|
لدى فرس مستقبل الريح صائم |
٢ / ٥١٧حبّ بالزّور الذي لا يرى |
|
حواست جمع ك منه إلا صفحة أو لمام ن |
٢ / ٥٢١يا صاح أما تجدني غير ذي جدة |
|
فما التخلي عن الخلان من شيمي |
١ / ٥٢٢هلا تمنّن بوعد غير مخلفة |
|
كما عهدتك في أيام ذي سلم |
١ / ٥٢٢ فليتك يوم الملتقى ترينّني |
|
لكي تعلمي أني امرؤ بك هائم |
٢ / ٥٢٢قليلا به ما يحمدنك وارث |
|
إذا نال مما كنت تجمع مغنما |
يحسبه الجاهل مما يعلما |
|
شيخا على كرسيه معمما |
١ / ٥٢٦ وإني على ليلى لزار وإنني |
|
على ذاك فيما بيننا مستديمها |
٢ / ٥٣٢سائل فوارس يربوع بشدتنا |
|
أهل رأونا بسفح القفّ ذي الأكم |
٢ / ٥٤٥لا تنه عن خلق وتأتي مثله |
|
عار عليك إذا فعلت عظيم |
١ / ٥٥٠ ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها |
|
قول الفوارس ويك عنتر أقدم |
ـ ن ـ
٢ / ٢٦يا لرجال ذوي الألباب من نفر |
|
لا يبرح السّفه المردي لهم دينا |
١ / ٢٧يا يزيدا لآمل نيل عزّ |
|
وغنى بعد فاقة وهوان |
٢ / ٢٧يا لأناس أبو إلا مثابرة |
|
على التوغّل في بغي وعدوان |
٢ / ٤٦قالوا كلامك هندا وهي مصغية |
|
يكفيك قلت صحيح ذاك لو كانا |
١ / ٦٥يا رب غابطنا لو كان يطلبكم |
|
لاقى مباعدة منكم وجرمانا |
١ / ٦٦إن يغنيا عني المستوطنا عدن |
|
فإنني لست يوما عنهما بغني |
٢ / ٧٨ وكل أخ مفارقه أخوه |
|
لعمر أبيك إلا الفرقدان |
٢ / ٨٥يا ربّ لا تسلبنّي حبها أبدا |
|
ويرحم الله عبدا قال آمينا |
٢ / ٩١نزلتم منزل الأضياف منا |
|
فعجلنا القرى أن تشتمونا |
١ / ٩٦ فما إن طبنا جبن ولكن |
|
منا يانا وذولة آخرينا |
٢ / ٩٨إن هو مستوليا على أحد |
|
إلا على أضعف المجانين |
٢ / ١٠٥بكر العواذل في الصّبو |
|
ح يلممنني وألومهنّه |
ويقلن شيب قد علا |
|
ك وقد كبرت فقلت إنه |
١ / ١٠٦ وأنبئت قيسا ولم أبله |
|
ـ كما زعموا ـ خير أهل اليمن |
٢ / ١٢٠إلى الله أشكو بالمدينة حاجة |
|
وبالشام أخرى كيف يلتقيان |
١ / ١٣٦تخذت غراز إثرهم دليلا |
|
وفروا في الحجاز ليعجزوني |
١ / ١٣٨صاح شمّر ولا تزال ذاكر المو |
|
ت فنسيانه ضلال مبين |
٢ / ١٦٩ ولقد مررت على اللئيم يسبني |
|
فمضيت ثمة قلت لا يعنيني |
١ / ١٩٩عرفنا جعفرا وبنى أبيه |
|
وأنكرنا زعانف آخرين |
٢ / ١٩٩إن الثمانين وبلغتها |
|
قد أحوجت سمعي إلى ترحمان |
٢ / ٢٠١قول يا للرجال ينهض منا |
|
مسرعين الكهول والشبانا |
٢ / ٢٠٩ والله لو لا الله ما اهتدينا |
|
ولا تصدقنا ولا صلينا |
٢ / ٢١١حاشا قريشا فإن الله فضلهم |
|
على البرية بالإسلام والدين |
٢ / ٢٣٨حيثما تستقم يقدّر لك الل |
|
ه نجاحا في غابر الأزمان |
١ / ٢٤٧تمنّوا لي الموت الذي يشعب الفتى |
|
وكل امرىء والموت يلتقيان |
١ / ٢٥٦ألا ربّ مولود وليس له أب |
|
وذي ولد لم يلده أبوان |
٢ / ٢٥٧رويد عليا جدّ ما ثدي أمّهم |
|
إلينا ولكن بغضهم متماين |
٢ / ٣٥٨ وكلّ رفيقي كلّ رحل ـ وإن هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
٢ / ٢٦٣ ولم يبق سوى العدوا |
|
ن دنّاهم كما دانوا |
١ / ٢٧٧أخي حسبتك إياه وقد ملئت |
|
أرجاء صدرك بالأضغان والإحن |
١ / ٢٧٧لئن كان حبّك لي كاذبا |
|
لقد كان حبيك حقا يقينا |
١ / ٣٨٦أما الرحيل فدون بعد غد |
|
فمتى تقول الدار تجمعنا |
٢ / ٢٨٦أ جهّالا تقول بني لؤي |
|
لعمر أبيك أم متجاهلينا |
٢ / ٢٩٦ وألقيت سهمي وسطهم حين أوخشوا |
|
فما صار لي في القسم إلا ثمينها |
٢ / ٣٠٧ وأنتم معشر زيد على مائة |
|
فأجمعوا أمركم طرا فكيدوني |
١ / ٣٢٠رب وفقني فلا أعدل عن |
|
سنن الساعين في خير سنن |
٢ / ٣٢١قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا |
|
ثم القفول فقد جئنا خراسانا |
١ / ٣٥٤ ووجه مشرق اللون |
|
كأن ثدياه حقان |
١ / ٣٥٦يد هدين الرؤوس كما يد هدى |
|
حزاورة بأيديها الكرينا |
٢ / ٣٥٨ وكل رفيقي كل رحل وإن هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
١ / ٣٦٨يحشر الناس لا بنين ولا آ |
|
باء إلا وقد عنتهم شؤون |
١ / ٣٧٣أبا الموت الذي لا بد أني |
|
ملاق لا أباك تخوفيني |
١ / ٣٨٣إنك لو دعوتني ودوني |
|
زوراء ذات منزع بيون |
لقلت لبيه لمن يدعوني
٢ / ٣٩٠ والله لن يصلوا إليك بجمعهم |
|
حتى أوسّد في التراب دفينا |
٢ / ٣٩١لا يلفك الراجوك إلا مظهرا |
|
خلق الكرام ولو تكون عديما |
١ / ٣٩٦ فأصبحوا والنوى عالي معرّسهم |
|
وليس كل النوى تلقى المساكين |
٢ / ٣٩٧يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم |
|
لا يستفقن إلى الديرين تحنانا |
١ / ٣٩٨دعي ما ذا علمت سأتقيه |
|
ولكن بالمغيب نبئيني |
١ / ٤٠٣صاح شمر ولا تزل ذاكر المو |
|
ت فنسيانه ضلال مبين |
١ / ٤٠٧أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا |
|
إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا |
٢ / ٤٠٩لو لا اصطبار لأودى كل ذي مقة |
|
لما استقلت مطاياهنّ للظعن |
١ / ٤١١أنا ابن جلا وطلاع الثنايا |
|
متى أضع العمامة تعرفوني |
٢ / ٤٢١يا أبتا أرّقني القذّان |
|
فالنوم لا تألفه العينان |
١ / ٤٢٣قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان |
|
وربع عفت آثاره منذ أزمان |
١ / ٤٣٢قد كنت داينت بها حسانا |
|
مخافة الإفلاس والليانا |
١ / ٤٤٧ليت لي بهم قوما إذا ركبوا |
|
شنوا الإغارة فرسانا وركبانا |
١ / ٤٥٧إذا ما الغانيات برزن يوما |
|
وزجّجن الحواجب والعيونا |
١ / ٤٧٠تعش فإن عاهدتني لا تخونني |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان |
و ١ / ٤٧٥ ١ / ٤٧١يا رب من يبغض أذوادنا |
|
رحن على بغضائه واغتدين |
١ / ٤٧٦نحن الألى فاجمع جمو |
|
عك ثم وجّههم إلينا |
٢ / ٤٩٠عباس يا الملك المتوج والذي |
|
عرفت له بيت العلا عدتان |
١ / ٤٩٣ ولست براجع ما فات مني |
|
بلهف ولا بليت ولا لواني |
١ / ٥١٢ ولقد أمر على اللئيم يسبني |
|
فأعفّ ثم أقول لا يعنيني |
٢ / ٥١٦ ولقد علمت بأنّ دين محمّد |
|
من خير أديان البريّة دينا |
١ / ٥٢٠قد كان قومك يحسبونك سيدا |
|
وإخال أنك سيد معيون |
١ / ٥٢٦أيها السائل عنهم وعني |
|
لست من قيس ولا قيس مني |
١ / ٥٣٤ فو الله ما أدري وإن كنت داريا |
|
بسبع رمين الجمر أم بثمان |
٢ / ٥٣٨إذا جاوز الإثنين سرّ فإنه |
|
بنثّ وتكثير الوشاة قمين |
٢ / ٥٤٥ فقلت ادعى وادعوا إن أندى |
|
لصوت أن ينادي داعيان |
ـ ه ـ
١ / ٤٣ واها لسلمى ثم واها واها |
|
هي المنى لو أننا نلناها |
٢ / ٢٢٥ألقى الصحيفة كي يخفف رحله |
|
والزاد حتى نعله ألقاها |
٢ / ٣٠٤إذا رضيت عليّ بنو قشير |
|
لعمر الله أعجبني رضاها |
١ / ٤٥٧علفتها تبنا وماء باردا |
|
حتى شتت همّالة عيناها |
١ / ٥٤١ واها لريّا ثم واها واها |
|
يا ليت عيناها لنا وفاها |
بثمن نرضي به أباها |
|
فاضت دموع العين من جراها |
هي المنى لو أننا نلناها
ـ و ـ
٢ / ٣٩٤ وكم موطن لولاي طحت كما هوى |
|
بأجرامه من قلة النّيق منهوى |
٢ / ٥٣٠إذا ما ترعرع فيها الغلا |
|
م فما أن يقال له من هوه |
٢ / ٥٤٣جمعت وفحشا غيبة ونميمة |
|
خصالا ثلاثا لست عنها بمرعوي |
ـ ي ـ
١ / ١٩إنا بني منقر قوم ذوو حسب |
|
فينا سراة بني سعد وناديها |
٢ / ٨٨ وأبلغ الحارث بن ظالم المو |
|
عد والناذر النذور عليّا |
٢ / ١٠٦إنما تقتل النيام ولا |
|
تقتل يقظان ذا سلاح كميّا |
٢ / ١٠١أو تحلفي بربك العليّ |
|
أني أبو ذيالك الصبيّ |
و ١ / ١٥٢ ٢ / ٢١٨عليّ إذا لاقيت ليلى بخلوة |
|
أن ازدار ببيت الله رجلان حافيا |
٢ / ٢٥٤ فأما كرام موسرون لقيتهم |
|
فحسبي من ذي عندهم ما كفانيا |
٢ / ١٧٢بدا لي أني لست مدرك ما مضى |
|
ولا سابق شيئا إذا كان جائيا |
و ١ / ٣٠١ ١ / ٢١٩ وقائلة خولان فانكح فتاتهم |
|
واكرومة الحيّين خلو كما هيا |
٢ / ٣٦٥تعز فلا شيء على الأرض باقيا |
|
ولا وزر مما قضى الله واقيا |
٢ / ٣٦٥ وحلّت سواد القلب لا أنا باغيا |
|
سواها ولا عن حبّها متراخيا |
٢ / ٣٦٥إذا الجود لم يرزق خلاصا من الأذى |
|
فلا الحمد مكسوبا ولا المال باقيا |
٢ / ٣٩٩بأهبة حزم لذ وإن كنت آمنا |
|
فما كلّ حين من توالي مواليا |
١ / ٤٢٩ وهي تنزّي دلوها تنزيّا |
|
كما تنزي شهلة صبيّا |
٢ / ٤٥٢لها بعد إسناد الكليم وهدئه |
|
ورنة من يبكي إذا كان باكيا |
هدير هدير الثور ينفض رأسه |
|
يذب بروقية الكلاب الضواريا |
٢ / ٤٨٧رضيت بك اللهم ربا فلن أرى |
|
أدين إلها غيرك الله راضيا |
فهرس أنصاف الأبيات
١ / ١٥ ........................... |
|
فأكرم بنا خالا وأكرم بنا ابنما |
٢ / ١٦أجدّكما لا تقضيان كراكما |
|
.......................... |
١ / ١٩بننا تميما يكسف الضباب |
|
.......................... |
٢/٣٥ ........................ |
|
وأضرب منا بالسيوف القوانسا |
٢ / ٣٩أ منجز أنتم وعدا وثقت به |
|
......................... |
٢/٤٠ ......................... |
|
ترقرق بالأيدي كميت عصيرها |
١ / ٥٨أنا أبو المنهال بعض الأحيان |
|
..................... |
١ / ١٣٩عوجي علينا واربعي يا فاطما |
|
.................... |
١/١٩٤ ........................ |
|
سوابغ بيض لا يخرقها النبل |
١/١٩٥ ....................... |
|
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما |
١ / ٢٢٢ ومنهل وردته التقاطا |
|
........................... |
١ / ٢٨٥ظللت كأني للرماح دريّة |
|
.......................... |
٢/٣٠٦ ................ |
|
كأنه جبهة ذرّى حبّا |
١ / ٣٥١من لد شولا فإلى أتلائها |
|
.......................... |
١/٣٥٤ ................... |
|
كأن وريديه رشاء خلب |
٢ / ٤٥٢أ طربا وأنت قنّسريّ |
|
................... |
١ / ٤٩٢يا أيها الجاهل ذو التنزي |
|
....................... |
٢ / ٤٩٥ وافقعسا وأين مني فقعس |
|
........................ |
فهرس
المقدّمة.......................................................................... ٥
باب الهمزة...................................................................... ٩
باب الباء.................................................................... ١١٥
باب التّاء.................................................................... ١٢٩
باب الثّاء.................................................................... ١٦٩
باب الجيم................................................................... ١٧١
باب الحاء.................................................................... ٢١١
باب الخاء.................................................................... ٢٤١
باب الدّال................................................................... ٢٥١
باب الذّال................................................................... ٢٥٣
باب الرّاء.................................................................... ٢٥٥
باب الزّاي................................................................... ٢٥٩
باب السّين.................................................................. ٢٦١
باب الشّين.................................................................. ٢٦٥
باب الصّاد.................................................................. ٢٦٧
باب الضّاد.................................................................. ٢٧٣
باب الطّاء................................................................... ٢٨٣
باب الظّاء................................................................... ٢٨٥
باب العين................................................................... ٢٨٧
باب الغين................................................................... ٣١٥
باب الفاء.................................................................... ٣١٩
باب القاف.................................................................. ٣٣٧
باب الكاف................................................................. ٣٤٣
باب اللّام.................................................................... ٣٦٥
باب الميم.................................................................... ٣٩٧
باب النّون................................................................... ٤٨١
باب الهاء.................................................................... ٥٢٩
باب الواو.................................................................... ٥٤١
باب الياء.................................................................... ٥٥١
الإملاء...................................................................... ٥٥٣
حروف الزيادة................................................................ ٥٦١
الحذف...................................................................... ٥٦٢
فهرس الآيات القرآنيّة.......................................................... ٥٦٥
فهرس الأبيات................................................................ ٥٨٥
فهرس أنصاف الأبيات........................................................ ٦١٣
الفهرس...................................................................... ٦١٥