معجم القواعد العربيّة

المؤلف:

عبد الغني الدقر


الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: منشورات الحميد
المطبعة: المطبعة العلمية
الطبعة: ١
الصفحات: ٦١٦

٢ / ٣٣دنوت وقد خلناك كالبدر أجملا

فظل فؤادي في هواك مضلّلا

٢ / ٣٣تروّحي أجدر أن تقيلي

غدا بجنبي بارد ظليل

٢ / ٣٩الواهب المائة الهجان وعبدها

عوذا تزجى بينها أطفالها

١ / ٤٠إني بحبلك واصل حبلي

وبريش نبلك رائش نبلي

١ / ٤٠كناطح صخرة يوما ليوهنها

فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل

١ / ٤١ممّن حملن به وهنّ عواقد

حبك النطاق فشب غير مهيل

٢ / ٤٤ فهيهات هيهات العقيق ومن به

وهيهات خل بالعقيق نواصله

١ / ٤٩تعيرنا داء بأمّك مثله

وأي جواد لا يقال له هلا

٢ / ٤٩لعمرك ما أدري وإن لأوجل

على أينا تغدو المنية أول

٢ / ٥٨لم يمنع الشرب فيها غير أن نطقت

حمامة في غصون ذات أو قال

٢ / ٦١ألم تعلمي يا عمرك الله إنني

كريم على حين الكرام قليل

١ / ٦٢عتوا إذ أجبناهم إلى السلم رأفة

فسقناهم سوق البغاث الأجادل

٢ / ٦٣ فرشني بخير لا أكونن ومدحتي

كناحت يوما صخرة بغسيل

٢ / ٦٣أنجب أيام والده به

إذ نجلاه فنعم ما نجلا

١ / ٦٤كما خط الكتاب بكفّ يوما

يهودي يقارب أو يزيل

١ / ٦٥ فأتت به حوش الفؤاد مبطّنا

سهدا إذا ما نام ليل الهوجل

٢ / ٦٥لقد ظفر الزوار أقفية العدا

بما جاوز الآمال ملأسر والقتل

١ / ٦٦الود أنت المستحقة صفوه

مني وإن لم أرج منك نوالا

١ / ٧٣رأيت الوليد بن اليزيد مباركا

شديدا بأعباء الخلافة كاهله

٢ / ٧٤ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد

إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي

٢ / ٧٧مالك من شيخك إلا عمله

إلا رسيمه وإلا رمله

٢ / ٨٦كذبتك عينك أم رأيت بواسط

غلس الظلام من الرّباب خيالا

١ / ٩٢ ولما أن رأيت الخيل قبلا

تباري بالخدود شبا العوالي

١ / ٩٣بأنك ربيع وغيث مريع

وأنك هناك تكون الثمالا

٢ / ٩٣علموا أن يؤملون فجادوا

قبل أن يسألوا بأعظم سؤل

٢ / ٩٩ فلا تلمني فيه فإن بحبها

أخاك مصاب القلب جمّ بلا بله

١ / ١٠٣إن محلا وإن مرتحلا

وإن في السّفر إذ مضى مهلا

١ / ١٠٧أراني ولا كفران لله إنما

أواخي من الأقوام كل بخيل

ح ١ / ١١٠ وترمينني بالطّرف أي أنت مذنب

وتقلينني لكنّ إياك لا أقلي

١ / ١١٧ فمتى أهلك فلا أحفله

بجلي الآن من العيش بجل

١ / ١١٧ نحن بني ضبة أصحاب الجمل

ردوا علينا شيخنا ثم يجل

٦٠١

١ / ١٢٥ وجهك البدر لا بل الشمس لو لم

يقض للشمس كسفة أو أفول

١ / ١٢٥ وما هجرتك لا بل زادني شغفا

هجر وبعد تراخي لا إلى أجل

١ / ١٣٧ وهذا ردائي عنده يستعيره

ليسلبني حقي أمال بن حنظل

٢ / ١٣٧ أفاطم مهلا بعض هذا التدلل

وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

٢ / ١٣٧ جاري لا تستنكري عذيري

سعيي وإشفاقي على بعيري

١ / ١٥٧ فقلت تعلّم أن للصيد غرّة

وإلا تضيعها فإنك قاتله

١ / ١٦١ عهدت مغيثا مغنيا من أجرته

فلم اتخذ إلا فناءك موئلا

٢ / ١٦١ فهيهات هيهات العقيق ومن به

وهيهات خل بالعقيق نواصله

٢ / ١٦٢ جفوني ولم أجف الأخلاء إنني

لغير جميل من خليلي مهمل

٢ / ١٥٦ أقيم بدار الحزم ما دام حزمها

وأحر إذا حالت بأن أتحولا

٢ / ١٧٥ وقد جعلت إذا ما قمت يثفلني

ثوبي فأنهض نهض الشارب الثمل

١ / ١٧٩ ولما رأونا باديا ركباتنا

على موطن لا نخلط الجد بالهزل

٢ / ١٧٩تنورتها من أذرعات وأهلها

بيثرب أدنى دارها نظر عالي

٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره

وأنكرتني ذوات الأعين النجل

٢ / ١٩٩ وقد أدركتني ـ والحوادث جمة

أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل

٢ / ٢٠٥ أن يبخلوا أو يجبنوا

أو يغدروا لا يحفلوا

يغدوا عليك مرجّلي

ن كأنهم لم يفعلوا

٢ / ٢١١ رأيت الناس ما حاشا قريشا

فإنا نحن أفضلهم فعالا

١ / ٢١٣بدت قمرا ومالت خوط بان

وفاحت عنبرا ورنت غزالا

١ / ٢١٤ فأرسلها العراك ولم يذدها

ولم يشفق على نغص الدخال

١ / ٢١٥لعزة موحشا طلل

يلوح كأنه خلل

٢ / ٢١٥يا صاح هل حمّ عيش باقيا فترى

لنفسك العذر في أبعادها الأملا

١ / ٢١٨كأن قلوب الطير رطبا ويابسا

لدى وكرها العناب والحشف البالي

٢ / ٢١٨خرجت بها أمشي تجر وراءنا

على أثرينا ذيل مرط مرحّل

١ / ٢٢٢ فلأيا بلأي ما حملنا وليدنا

على ظهر محبوك ظماء مفاصله

١ / ٢٢٣ألا حبذا عاذري في الهوى

ولا حبذا الجاهل العاذل

٢ / ٢٢٣ فما زالت القتلى تمج دماءها

بدجلة حتى ماء دجلة أشكل

٢ / ٢٢٤يغشون حتى ما تهر كلابهم

لا يسألون عن السواد المقبل

١ / ٢٣٣صعدة نابتة في حائر

أينما الريح تحيّلها تمل

١ / ٢٣٤حسبت التقى والجود خير تجارة

رباحا إذا ما المرء أصبح ثاقلا

٦٠٢

٢ / ٢٣٥سمعت الناس ينتجعون غيثا

فقلت لصيدح انتجعي بلالا

٢ / ٢٣٩ وهيج الحي من دار فظل لهم

يوم كثير تناديه وحيّهله

١ / ٢٤٥ فيا رب هل الإبك النصر يرتجى

عليهم ، وهل إلا عليك المعوّل

٢ / ٢٤٧يذيب الرعب منه كل عضب

فلو لا الغمد يمسكه لسالا

٢ / ٢٤٩ألا كل شيء ما خلا الله باطل

وكل نعيم لا محالة زائل

١ / ٢٥٣ألا تسألان المرء ما ذا يحاول

أنحب فيقضى أم ضلال وباطل

٢ / ٢٥٥ربّما تكره النفوس من الأ

ر له فرجة كحلّ العقال

٢ / ٢٥٦ فمثلك حبلى قد طرقت ومرضع

فألهيتها عن ذي تمائم محول

٢ / ٢٥٦ وليل كموج البحر أرخى سدوله

عليّ بأنواع الهموم ليبتلي

٢ / ٢٥٦رسم دار وقفت في طلله

كدت أقضي الحياة من جلله

٢ / ٢٧١ ولعبت طير بهم أبابيل

فصيروا مثل كعصف مأكول

١ / ٢٧٨أنا الذائد الحامي الذّمار وإنما

يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي

١ / ٢٩٠على أنني بعدما قد مضى

ثلاثون للهجر حولا كميلا

٢ / ٢٩٠ثلاثة أنفس وثلاث ذود

لقد جار الزمان على عيالي

١ / ٣٠١ وما كنت ذا نيرب فيهم

ولا منمش فيهم منمل

١ / ٣٠٢ فما كان بين الخير لو جاء سالما

أبو حجر إلا ليال قلائل

٢ / ٣٠٢ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه

ما لم يكن واب له لينالا

١ / ٣٠٥غدت من عليه بعدما تم ظمؤها

تصل وعن قيض بزيزاء مجهل

١ / ٣٠٥ ولقد سددت عليك كل ثنية

وأتيت نحو بني كليب من عل

١ / ٣٠٥مكرّ مفر مقبل مدبر معا

كجلمود صخر حطه السيل من عل

١ / ٣١١ وقلت امكثي حتى يسار لعلنا

نحج معا ، قالت أعاما وقابله

١ / ٣٢٥ فلا مزنة ودقت ودقها

ولا أرض أبقل إبقالها

١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده

ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل

١ / ٣٤٩ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم أكن

بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل

٢ / ٣٤٩أنت تكون ماجد نبيل

إذا تهب شمأل بليل

١ / ٣٥١لا يأمننّ الدّهر ذو بغي ولو ملكا

جنوده ضاق عنها السّهل والجبل

١ / ٣٥٢أ زمان قومي والجماعة كالذي

لزم الرحالة أن تميل مميلا

١ / ٣٥٦أبني إن أباك كارب يومه

فإذا دعيت إلى المكارم فاعجل

٢ / ٣٥٨كل ابن أنثى وإن طالت سلامته

يوما على آلة حدباء محمول

٢ / ٣٥٨ وكل أناس سوف تدخل بينهم

دويهية تصفرّ منها الأنامل

١ / ٣٦٢كم نالني منهم فضلا على عدم

إذ لا أكاد من الأقتار أحتمل

٦٠٣

١ / ٣٦٩ وما هجرتك حتى قلت معلنة

لا ناقة لي في هذا أو لا جمل

١ / ٣٧٠بها العين والأرآم لا عدّ عندها

ولا كرع إلا المغارات والربل

١ / ٣٧١ألا اصطبار لسلمى أم لهاجلد

إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي

١ / ٣٧٤محا حبّها حبّ الأولى كن قبلها

وحلّت مكانا لم يكن حلّ من قبل

٢ / ٣٧٦جوابا به تنجو اعتمد فوربنا

لعن عمل اسفلت لا غير تسأل

٢ / ٣٧٧ ولكنما أسعى لمجد مؤثل

وقد يدرك المجد المؤثّل أمثالي

٢ / ٣٧٨محمد تفد نفسك كل نفس

إذا ما خفت من شيء تبالا

١ / ٣٨٢لمتى صلحت ليقضين لك صالح

ولتجزين إذا جزيت جميلا

٢ / ٣٨٦ا بني كليب إن عمي اللذا

قتلا الملوك وفككا الأغلالا

١ / ٣٩٠لن تزالوا كذلكم ثم لا زل

ت لكم خالدا خلود الجبال

١ / ٣٩٣ ولو نعطي الخيار لما افترقنا

ولكن لا خيار مع الليالي

١ / ٣٩٦هي الشفاء لدائي لو ظفرت به

وليس منها شفاء الداء مبذول

٢ / ٣٩٦ وإذا أقرضت قرضا فاجزه

إنما يجزي الفتى ليس الجمل

١ / ٤٠١رب ما تكره النفوس من الأم

ر له فرجة كحل العقال

١ / ٤٠٢ فقلت يمين الله أبرح قاعدا

ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي

٢ / ٤٠٤ فما لك والتلدّد حول نجد

وقد غصّت تهامة بالرجال

٢ / ٤٠٤ وما لكم والفرط لا تقربونه

وقد خلته أدنى مردّ لعاقل

١ / ٤٠٥أخا الحرب لبّاسا إليها جلالها

وليس بولاج الخوالف أعقلا

٢ / ٤١٦استغفر الله ذنبا لست محصيه

رب العباد إليه الوجه والعمل

٢ / ٤٢٢كأن ثبيرا في عرانين وبله

كبير أناس في بجاد مزمّل

١ / ٤٢٩تسمع للحلي وسواسا إذا انصرفت

كما استعان بريح عشرق زجل

٢ / ٤٣١ضعيف النكاية أعداءه

يخال الفرار يراخي الأجل

٢ / ٤٣١بضرب بالسيوف رءوس قوم

أزلنا هامهن عن المقيل

١ / ٤٤٦ فجئت وقد نضّت لنوم ثيابها

لدى الستر إلا لبسة المتفضل

١ / ٤٥٣ما إن يمس الأرض إلا منكب

منه وحرف الساق طيّ المحمل

٢ / ٤٥٥أ زمان قومي والجماعة كالذي

منع الرّحالة أن تميل مميلا

١ / ٤٥٦ فما لك والتلدّد حول نجد

وقد غصت تهامة بالرجال

٢ / ٤٥٦ فكونوا أنتم وبني أبيكم

مكان الكليتين من الطحال

٢ / ٤٦٢لقيتم بالجزيرة خيل قيس

فقلتم مار سرجس لا قتالا

١ / ٤٦٤ فإن تبخل سدوس بدرهميها

فإن الريح طيبة قبول

٦٠٤

٢ / ٤٦٨ ويوم دخلت الخدر خدر عنيزة

فقالت لك الويلات إنك مرجلي

١ / ٤٦٩رأيت الوليد بن اليزيد مباركا

شديدا بأعباء الخلافة كاهله

١ / ٤٧٦ما أنت بالحكم الترضي حكومته

ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدل

٢ / ٤٨١علقتها عرضا وعلّقت رجلا

غيري وعلّق أخرى غيرها الرجل

١ / ٤٨٧لقد بسملت ليلى غداة لقيتها

فيا حبذا ذاك الحديث المبسمل

٢ / ٥٠٤ وليس بذي رمح فيطعنني به

وليس بذي سيف وليس بنبّال

٢ / ٥١٣ ويأوي إلى نسوة عطل

وشعثا مراضيع مثل السعالي

١ / ٥١٤بكيت وما بكا رجل حزين

على ربعين مسلوب وبالي

١ / ٥١٦ فنعم ابن أخت القوم غير مكذّب

زهير حسام مفرد من حمائل

١ / ٥٢٣يمينا لأبغض كل امرىء

يزخرف قولا ولا يفعل

٢ / ٥٣٢ وإن شفائي عبرة مهراقة

فهل عند رسم دارس من معول

٢ / ٥٥٠قالت هريرة لما جئت زائرها

ويلي عليك وويلي منك يا رجل

٢ / ٥٥٠ وجاءت حوادث في مثلها

يقال لمثلي ، ويها فل

٢ / ٥٥٠ ويها فدى لكم أمي وما ولدت

حاموا على مجدكم ، واكفوا من اتكلا

 ـ م ـ

١ / ١٢هو الجواد الذي يعطيك نائله

عفوا ويظلم أحيانا فيظّلم

٢ / ١٢كالحوت لا يلهيه شيء يلقمه

يصبح ظمآنا ، وفي البحر فمه

١ / ٣٠قد لفها الليل بسوّاق حطم

ليس براعي إبل ولا غنم

١ / ٣١ذم المنازل بعد منزلة اللّوى

والعيش بعد أولئك الأيام

٢ / ٤٠الشاتمي عرضي ولم أشتمهما

والناذرين إذا لم آلقهما دمي

١ / ٤٧حتى تذكر بيضات وهيّجه

يوم الرذاذ عليه الدّجن مغيوم

٢ / ٤٩لعن الإله ثعلة بن سافر

لعنا يشنّ عليه من قدام

٢ / ٥٠بأبه اقتدى عديّ في الكرم

ومن يشابه أبه فما ظلم

١ / ٥٩لاجتذبن منهنّ قلبي تحلّما

على حين يستصبين كل حليم

٢ / ٦٢علقت آمالي فعمت النعم

بمثل أو أنفع من وبل الدّيم

٢ / ٦٤كأنّ برذون أبا عصام

زيد حمار دقّ باللجام

٢ / ٦٥أبأنا بها قتلى وما في دمائها

شفاء وهن الشافيات الحوائم

١ / ٦٦ليس الأخلاء بالمصغي مسامعهم

إلى الوشاة ولو كانوا ذوي رحم

٢ / ٧٤ألا ارعواء لمن ولّت شبيبته

وآذنت بمشيب بعده هرم

٦٠٥

١ / ٧٨أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة

قليل بها الأصوات إلا بغامها

١ / ٩٢سقته الرواعد من صيّف

وإن من خريف فلن يعدما

٢ / ٩٢ ويوما توافينا بوجه مقسّم

كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم

٢ / ٩٢ فأقسم أن لو التقينا وأنتم

لكان لكم يوم من الشر مظلم

٢ / ٩٤ والشعر لا يضبطه من يظلمه

إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه

زلّت به إلى الحضيض قدمه

يريد أن يعربه فيعجمه

١ / ١٠١ما أعطياني ولا سألتهما

إلا وإني لحاجزي كرمي

٢ / ١٠١ وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا

إذا إنه عبد القنا واللهازم

١ / ١٠٣ وإن حراما أن أسبّ مقاعسا

بآبائي الشّم الكرام الخضارم

١ / ١٠٨ وكنت إذا غمزت قناة قوم

كسرت كعوبها أو تستقيما

٢ / ١١٩أوعدني بالسجن والأداهم

رجلي ، ورجلي شثنة المناسم

٢ / ١٢٢ وما كان قيس هلكه هلك واحد

ولكنه بنيان قوم تهدّما

١ / ١٣٧ألا أضحت حبالكم رماما

وأضحت منك شاسعة أماما

١ / ١٣٩يدعون عنتر والرماح كأنها

أشطان بئر في لبان الأدهم

١ / ١٥٦جزى الله عني والجزاء بفضله

ربيعة خيرا ما أعفّ وأكرما

٢ / ١٦١قضى كل ذي دين فوفى غريمه

وعزّة ممطول معنى غريمها

٢ / ١٦٥إنّ إنّ الكريم يحلم ما لم

يرين من أجاره قد ضيما

١ / ١٧٢ وكريمة من آل قيس ألفته

حتى تبذح فارتقى الأعلام

٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره

وأنكرتني ذوات الأعين النجل

١ / ١٩٤ وإني لقوام مقاوم لم يكن

جرير ولا مولى جرير يقومها

١ / ٢٠١بآية يقدمون الخيل شعثا

كأن على سنابكها مداما

٢ / ٢٠٤ وإن أتاه خليل يوم مسغبة

يقول : لا غائب ما لي ولا حرم

١ / ٢٠٥ ومن لا يزل يستحمل الناس نفسه

ولا يغنها يوما من الدهر يسأم

١ / ٢٠٨ ومن يقترب منا ويخضع نؤوه

ولا يخش ظلما ما أقام ولا هضما

١ / ٢٠٩ فطلقها فلست لها بكفء

وإلا يعل مفرقك الحسام

٢ / ٢٠٩إن تستغيثوا بنا إن تذعروا تجدوا

منا معاقل عزّ زانها كرم

١ / ٢١١حاشا أبي مروان إن به

ضنا عن الملحاة والشتم

٢ / ٢١١حاشا أبا ثوبان إن أبا

ثوبان ليس ببكمة فدم

٢ / ٢١٥لا يركنن أحد إلى الإحجام

يوم الوغى متخوفا لحمام

١ / ٢٢١عهدتك ما تصبو وفيك شبيبة

فما لك بعد الشيب صبا متيما

١ / ٢٢١علقتها عرضا واقتل قومها

زعما لعمر أبيك ليس بمزعم

٦٠٦

٢ / ٢٣٣ صددت فأطولت الصدود وقلما

وصال على طول الصدود يدوم

٢ / ٢٣٦ أتوا ناري فقلت منون أنتم

فقالوا الجن قلت عموا ظلاما

١ / ٢٣٨ فشدّ ولم يفزع بيوتا كثيرة

لدى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم

١ / ٢٣٨ وتطعنهم تحت الحيا بعد ضربهم

ببيض المواضي حيث ليّ العمائم

١ / ٢٤١ ما خلتني زلت بعدكم ضمنا

أشكو إليك حموّة الألم

٢ / ٢٥٦ بل بلد ملء الفجاج قتمه

لا يشتري كتانة وجهرمة

١ / ٢٦٧ ولما صار ود الناس خبا

جزيت على ابتسام بابتسام

١ / ٢٧٦ وما أصاحب من قوم فأذكرهم

إلا يزيدهم حبا إليّ هم

٢ / ٢٨١ ولو أن مجلدا أخلد الدهر واحدا

من الناس أبقى مجده الدهر مطعما

٢ / ٢٨٦ أبعد بعد تقول الدار جامعة

شملي بهم أم تقول البعد محتوما

١ / ٢٩٢ ثلاث مئين للملوك وفى بها

ردائي وجلّت عن وجوه الأهاتم

١ / ٢٩٧ فلا تعدد المولى شريكك في الغنى

ولكنما المولى شريكك في العدم

٢ / ٣٠٣ كيف أصبحت كيف أمسيت مما

يغرس الود في فؤاد الكريم

٢ / ٣١٣ فلقد أراني للرماح دريّة

من عن يميني مرة وأمامي

٢ / ٣٢٤يلومونني في اشتراء النجي

ل أهلي فكلهم ألوم

٢ / ٣٢٤تولى قتال المارقين بنفسه

وقد أسلماه مبعد وحميم

١ / ٣٢٦ما برئت من ريبة وذم

في حربنا إلا ينات العمّ

١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده

ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل

١ / ٣٢٧تزودت من ليلى بتكليم ساعة

فما زاد إلا ضعف ما بي كلامها

٢ / ٣٢٧ ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا

من الناس أبقى مجده الدهر مطعما

٢ / ٣٤٤ وننصر مولانا ونعلم أنه

كما الناس مجروم عليه وجارم

بيض ثلاث كنعاج جمّ

يضحكن عن كالبرد المنهمّ

٢ / ٣٤٧لا طيب للعيش ما دامت منغصة

لذاته بادّكار الشيب والهرم

١ / ٣٥٠ فكيف إذا مررت بدار قوم

وجيران لنا كانوا كرام

١ / ٣٥٠ وكان طوى كشحا على مستكنة

فلا هو أبداها ولم تتقدّم

٢ / ٣٥٠لا تقربنّ الدهر آل مطرّف

إن ظالما أبدا وإن مظلوما

٢ / ٣٥٢ فإن لم تك المرآة أبدت وسامة

فقد أبدت المرآة جبهة ضيغم

٢ / ٣٥٣ فأصبح بطن مكة مقشعرا

كأن الأرض ليس بها هشام

١ / ٣٥٤ ويوما توافينا بوجه مقسّم

كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم

٢ / ٣٥٤لا يهولنّك اصطلاء لظى الحر

ب فمحذورها كأن قد ألمّا

٢ / ٣٦٢ واعلم أنني وأبا حميد

كما النشوان والرجل الحليم

٦٠٧

٢ / ٣٦٢ أريد هجاءه وأخاف ربي

وأعرف أنه رجل لئيم

٢ / ٣٦٢ وننصر مولانا ونعلم أنه

كما الناس مجروم عليه وجارم

 ١/ ٣٦٨أبي الإسلام لا أب لي سواه

إذا افتخروا بقيس أو تميم

٢ / ٣٦٩ فلا لغو ولا تأثيم فيها

وما فاهوا به أبدا مقيم

١ / ٣٧١ألا ارعواء لمن ولت شبيبته

وآذنت بمشيب بعده هرم

١ / ٣٧٢إذا ما خرجنا من دمشق فلا نعد

لها أبدا ما دام فيها الجراضم

٢ / ٣٨٣هما اللّتا لو ولدت تميم

لقيل فخر لهم صميم

٢ / ٣٨٧لعلّ الله فضّلكم علينا

بشيء أنّ أمّكم شريم

٢ / ٣٩٠إني إذا ما حدث ألمّا

دعوت اللهم اللهم

٢ / ٣٩١لا يلفك الراجون إلّا مظهرا

خلق الكرام ولو تكون عديما

٢ / ٣٩٢ما أنعم العيش لو أن الفتى حجر

تنبو الحوادث عنه وهو ملموم

١ / ٣٩٩ وما خذّل قومي فأخضع للعدى

ولكن إذا أدعوهم فهم هم

١ / ٤٠٦شمّ مهاوين أبدان الجزور مخا

ميص العشيات لا خور ولا قزم

٢ / ٤١٤هما سيدانا يزعمان وإنما

يسوداننا إن أيسرت غنما هما

٢ / ٤١٤ ولقد علمت لتأتينّ منيّتي

إن المنايا لا تطيش سهامها

٢ / ٤١٥ ولقد نزلت فلا تظني غيره

مني بمنزلة المحب المكرم

٢ / ٤٣٠ وعهدي بها الحي الجميع وفيهم

قبل التفرق ميسر وندام

١ / ٤٣٢ حتى تهجر في الرواح وهاجها

طلب المعضب حقه المظلوم

١ / ٤٣٣ أظلوم إن مصابكم رجلا

أهدى السلام تحية ظلم

٢ / ٤٣٥ ألا تنتهي عنا ملوك وتتقي

محارمنا لا يبؤ الدم بالدم

١ / ٤٣٩ فريشي منكم وهواي معكم

وإن كانت زيارتكم لماما

١ / ٤٤١ تذكرت أرضا بها أهلها

أخوالها فيها وأعمامها

٢ / ٤٤٤ وإن بني حرب كما قد علمتم

مناط الثريا قد تعلت نجومها

٢ / ٤٤٦ وأغفر عوراء الكريم ادّخاره

وأعرض عن شتم اللئيم تكرما

٢ / ٤٥٧ وإنا لمما نضرب الكبش ضربة

على رأسه تلقي اللسان من الفم

٢ / ٤٦٣نبا الخز عن روح وأنكر جلده

وعجت عجيجا من جذام المطارق

١ / ٤٦٧ إذا قالت حذام فصدقوها

فإن القول ما قالت حذام

٢ / ٤٧٧ من يعن بالحمد لم ينطق بما سقه

ولا يحد عن سبيل الحلم والكرم

٢ / ٤٨٢ يغضي حياء ويغضى من مهابته

فما يكلّم إلّا حين يبتسم

٢ / ٤٨٧ إذا هملت عيني لها قال صاحبي

بمثلك هذا لوعة وغرام

١ / ٤٩٠ سلام الله يا مطر علينا

وليس عليك يا مطر السلام

٦٠٨

٢ / ٤٩٠إني إذا ما حدث ألمّا

دعوت يا للهم يا للهم

١ / ٥٠٨ظللنا بمستن الحرور كأننا

لدى فرس مستقبل الريح صائم

٢ / ٥١٧حبّ بالزّور الذي لا يرى

حواست جمع ك منه إلا صفحة أو لمام ن

٢ / ٥٢١يا صاح أما تجدني غير ذي جدة

فما التخلي عن الخلان من شيمي

١ / ٥٢٢هلا تمنّن بوعد غير مخلفة

كما عهدتك في أيام ذي سلم

١ / ٥٢٢ فليتك يوم الملتقى ترينّني

لكي تعلمي أني امرؤ بك هائم

٢ / ٥٢٢قليلا به ما يحمدنك وارث

إذا نال مما كنت تجمع مغنما

يحسبه الجاهل مما يعلما

شيخا على كرسيه معمما

١ / ٥٢٦ وإني على ليلى لزار وإنني

على ذاك فيما بيننا مستديمها

٢ / ٥٣٢سائل فوارس يربوع بشدتنا

أهل رأونا بسفح القفّ ذي الأكم

٢ / ٥٤٥لا تنه عن خلق وتأتي مثله

عار عليك إذا فعلت عظيم

١ / ٥٥٠ ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها

قول الفوارس ويك عنتر أقدم

 ـ ن ـ

٢ / ٢٦يا لرجال ذوي الألباب من نفر

لا يبرح السّفه المردي لهم دينا

١ / ٢٧يا يزيدا لآمل نيل عزّ

وغنى بعد فاقة وهوان

٢ / ٢٧يا لأناس أبو إلا مثابرة

على التوغّل في بغي وعدوان

٢ / ٤٦قالوا كلامك هندا وهي مصغية

يكفيك قلت صحيح ذاك لو كانا

١ / ٦٥يا رب غابطنا لو كان يطلبكم

لاقى مباعدة منكم وجرمانا

١ / ٦٦إن يغنيا عني المستوطنا عدن

فإنني لست يوما عنهما بغني

٢ / ٧٨ وكل أخ مفارقه أخوه

لعمر أبيك إلا الفرقدان

٢ / ٨٥يا ربّ لا تسلبنّي حبها أبدا

ويرحم الله عبدا قال آمينا

٢ / ٩١نزلتم منزل الأضياف منا

فعجلنا القرى أن تشتمونا

١ / ٩٦ فما إن طبنا جبن ولكن

منا يانا وذولة آخرينا

٢ / ٩٨إن هو مستوليا على أحد

إلا على أضعف المجانين

٢ / ١٠٥بكر العواذل في الصّبو

ح يلممنني وألومهنّه

ويقلن شيب قد علا

ك وقد كبرت فقلت إنه

١ / ١٠٦ وأنبئت قيسا ولم أبله

 ـ كما زعموا ـ خير أهل اليمن

٢ / ١٢٠إلى الله أشكو بالمدينة حاجة

وبالشام أخرى كيف يلتقيان

١ / ١٣٦تخذت غراز إثرهم دليلا

وفروا في الحجاز ليعجزوني

٦٠٩

١ / ١٣٨صاح شمّر ولا تزال ذاكر المو

ت فنسيانه ضلال مبين

٢ / ١٦٩ ولقد مررت على اللئيم يسبني

فمضيت ثمة قلت لا يعنيني

١ / ١٩٩عرفنا جعفرا وبنى أبيه

وأنكرنا زعانف آخرين

٢ / ١٩٩إن الثمانين وبلغتها

قد أحوجت سمعي إلى ترحمان

٢ / ٢٠١قول يا للرجال ينهض منا

مسرعين الكهول والشبانا

٢ / ٢٠٩ والله لو لا الله ما اهتدينا

ولا تصدقنا ولا صلينا

٢ / ٢١١حاشا قريشا فإن الله فضلهم

على البرية بالإسلام والدين

٢ / ٢٣٨حيثما تستقم يقدّر لك الل

ه نجاحا في غابر الأزمان

١ / ٢٤٧تمنّوا لي الموت الذي يشعب الفتى

وكل امرىء والموت يلتقيان

١ / ٢٥٦ألا ربّ مولود وليس له أب

وذي ولد لم يلده أبوان

٢ / ٢٥٧رويد عليا جدّ ما ثدي أمّهم

إلينا ولكن بغضهم متماين

٢ / ٣٥٨ وكلّ رفيقي كلّ رحل ـ وإن هما

تعاطى القنا قوماهما أخوان

٢ / ٢٦٣ ولم يبق سوى العدوا

ن دنّاهم كما دانوا

١ / ٢٧٧أخي حسبتك إياه وقد ملئت

أرجاء صدرك بالأضغان والإحن

١ / ٢٧٧لئن كان حبّك لي كاذبا

لقد كان حبيك حقا يقينا

١ / ٣٨٦أما الرحيل فدون بعد غد

فمتى تقول الدار تجمعنا

٢ / ٢٨٦أ جهّالا تقول بني لؤي

لعمر أبيك أم متجاهلينا

٢ / ٢٩٦ وألقيت سهمي وسطهم حين أوخشوا

فما صار لي في القسم إلا ثمينها

٢ / ٣٠٧ وأنتم معشر زيد على مائة

فأجمعوا أمركم طرا فكيدوني

١ / ٣٢٠رب وفقني فلا أعدل عن

سنن الساعين في خير سنن

٢ / ٣٢١قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا

ثم القفول فقد جئنا خراسانا

١ / ٣٥٤ ووجه مشرق اللون

كأن ثدياه حقان

١ / ٣٥٦يد هدين الرؤوس كما يد هدى

حزاورة بأيديها الكرينا

٢ / ٣٥٨ وكل رفيقي كل رحل وإن هما

تعاطى القنا قوماهما أخوان

١ / ٣٦٨يحشر الناس لا بنين ولا آ

باء إلا وقد عنتهم شؤون

١ / ٣٧٣أبا الموت الذي لا بد أني

ملاق لا أباك تخوفيني

١ / ٣٨٣إنك لو دعوتني ودوني

زوراء ذات منزع بيون

لقلت لبيه لمن يدعوني

٢ / ٣٩٠ والله لن يصلوا إليك بجمعهم

حتى أوسّد في التراب دفينا

٢ / ٣٩١لا يلفك الراجوك إلا مظهرا

خلق الكرام ولو تكون عديما

٦١٠

١ / ٣٩٦ فأصبحوا والنوى عالي معرّسهم

وليس كل النوى تلقى المساكين

٢ / ٣٩٧يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم

لا يستفقن إلى الديرين تحنانا

١ / ٣٩٨دعي ما ذا علمت سأتقيه

ولكن بالمغيب نبئيني

١ / ٤٠٣صاح شمر ولا تزل ذاكر المو

ت فنسيانه ضلال مبين

١ / ٤٠٧أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا

إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا

٢ / ٤٠٩لو لا اصطبار لأودى كل ذي مقة

لما استقلت مطاياهنّ للظعن

١ / ٤١١أنا ابن جلا وطلاع الثنايا

متى أضع العمامة تعرفوني

٢ / ٤٢١يا أبتا أرّقني القذّان

فالنوم لا تألفه العينان

١ / ٤٢٣قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان

وربع عفت آثاره منذ أزمان

١ / ٤٣٢قد كنت داينت بها حسانا

مخافة الإفلاس والليانا

١ / ٤٤٧ليت لي بهم قوما إذا ركبوا

شنوا الإغارة فرسانا وركبانا

١ / ٤٥٧إذا ما الغانيات برزن يوما

وزجّجن الحواجب والعيونا

١ / ٤٧٠تعش فإن عاهدتني لا تخونني

نكن مثل من يا ذئب يصطحبان

و ١ / ٤٧٥ ١ / ٤٧١يا رب من يبغض أذوادنا

رحن على بغضائه واغتدين

١ / ٤٧٦نحن الألى فاجمع جمو

عك ثم وجّههم إلينا

٢ / ٤٩٠عباس يا الملك المتوج والذي

عرفت له بيت العلا عدتان

١ / ٤٩٣ ولست براجع ما فات مني

بلهف ولا بليت ولا لواني

١ / ٥١٢ ولقد أمر على اللئيم يسبني

فأعفّ ثم أقول لا يعنيني

٢ / ٥١٦ ولقد علمت بأنّ دين محمّد

من خير أديان البريّة دينا

١ / ٥٢٠قد كان قومك يحسبونك سيدا

وإخال أنك سيد معيون

١ / ٥٢٦أيها السائل عنهم وعني

لست من قيس ولا قيس مني

١ / ٥٣٤ فو الله ما أدري وإن كنت داريا

بسبع رمين الجمر أم بثمان

٢ / ٥٣٨إذا جاوز الإثنين سرّ فإنه

بنثّ وتكثير الوشاة قمين

٢ / ٥٤٥ فقلت ادعى وادعوا إن أندى

لصوت أن ينادي داعيان

 ـ ه ـ

١ / ٤٣ واها لسلمى ثم واها واها

هي المنى لو أننا نلناها

٢ / ٢٢٥ألقى الصحيفة كي يخفف رحله

والزاد حتى نعله ألقاها

٢ / ٣٠٤إذا رضيت عليّ بنو قشير

لعمر الله أعجبني رضاها

٦١١

١ / ٤٥٧علفتها تبنا وماء باردا

حتى شتت همّالة عيناها

١ / ٥٤١ واها لريّا ثم واها واها

يا ليت عيناها لنا وفاها

بثمن نرضي به أباها

فاضت دموع العين من جراها

هي المنى لو أننا نلناها

ـ و ـ

٢ / ٣٩٤ وكم موطن لولاي طحت كما هوى

بأجرامه من قلة النّيق منهوى

٢ / ٥٣٠إذا ما ترعرع فيها الغلا

م فما أن يقال له من هوه

٢ / ٥٤٣جمعت وفحشا غيبة ونميمة

خصالا ثلاثا لست عنها بمرعوي

 ـ ي ـ

١ / ١٩إنا بني منقر قوم ذوو حسب

فينا سراة بني سعد وناديها

٢ / ٨٨ وأبلغ الحارث بن ظالم المو

عد والناذر النذور عليّا

٢ / ١٠٦إنما تقتل النيام ولا

تقتل يقظان ذا سلاح كميّا

٢ / ١٠١أو تحلفي بربك العليّ

أني أبو ذيالك الصبيّ

و ١ / ١٥٢ ٢ / ٢١٨عليّ إذا لاقيت ليلى بخلوة

أن ازدار ببيت الله رجلان حافيا

٢ / ٢٥٤ فأما كرام موسرون لقيتهم

فحسبي من ذي عندهم ما كفانيا

٢ / ١٧٢بدا لي أني لست مدرك ما مضى

ولا سابق شيئا إذا كان جائيا

و ١ / ٣٠١ ١ / ٢١٩ وقائلة خولان فانكح فتاتهم

واكرومة الحيّين خلو كما هيا

٢ / ٣٦٥تعز فلا شيء على الأرض باقيا

ولا وزر مما قضى الله واقيا

٢ / ٣٦٥ وحلّت سواد القلب لا أنا باغيا

سواها ولا عن حبّها متراخيا

٢ / ٣٦٥إذا الجود لم يرزق خلاصا من الأذى

فلا الحمد مكسوبا ولا المال باقيا

٢ / ٣٩٩بأهبة حزم لذ وإن كنت آمنا

فما كلّ حين من توالي مواليا

١ / ٤٢٩ وهي تنزّي دلوها تنزيّا

كما تنزي شهلة صبيّا

٢ / ٤٥٢لها بعد إسناد الكليم وهدئه

ورنة من يبكي إذا كان باكيا

هدير هدير الثور ينفض رأسه

يذب بروقية الكلاب الضواريا

٢ / ٤٨٧رضيت بك اللهم ربا فلن أرى

أدين إلها غيرك الله راضيا

٦١٢

فهرس أنصاف الأبيات

١ / ١٥ ...........................

فأكرم بنا خالا وأكرم بنا ابنما

٢ / ١٦أجدّكما لا تقضيان كراكما

 ..........................

١ / ١٩بننا تميما يكسف الضباب

 ..........................

٢/٣٥ ........................

وأضرب منا بالسيوف القوانسا

٢ / ٣٩أ منجز أنتم وعدا وثقت به

 .........................

٢/٤٠ .........................

ترقرق بالأيدي كميت عصيرها

١ / ٥٨أنا أبو المنهال بعض الأحيان

 .....................

١ / ١٣٩عوجي علينا واربعي يا فاطما

 ....................

١/١٩٤ ........................

سوابغ بيض لا يخرقها النبل

١/١٩٥ .......................

وأسيافنا يقطرن من نجدة دما

١ / ٢٢٢ ومنهل وردته التقاطا

 ...........................

١ / ٢٨٥ظللت كأني للرماح دريّة

 ..........................

٢/٣٠٦ ................

كأنه جبهة ذرّى حبّا

١ / ٣٥١من لد شولا فإلى أتلائها

 ..........................

١/٣٥٤ ...................

كأن وريديه رشاء خلب

٢ / ٤٥٢أ طربا وأنت قنّسريّ

 ...................

١ / ٤٩٢يا أيها الجاهل ذو التنزي

 .......................

٢ / ٤٩٥ وافقعسا وأين مني فقعس

 ........................

٦١٣
٦١٤

فهرس

المقدّمة.......................................................................... ٥

باب الهمزة...................................................................... ٩

باب الباء.................................................................... ١١٥

باب التّاء.................................................................... ١٢٩

باب الثّاء.................................................................... ١٦٩

باب الجيم................................................................... ١٧١

باب الحاء.................................................................... ٢١١

باب الخاء.................................................................... ٢٤١

باب الدّال................................................................... ٢٥١

باب الذّال................................................................... ٢٥٣

باب الرّاء.................................................................... ٢٥٥

باب الزّاي................................................................... ٢٥٩

باب السّين.................................................................. ٢٦١

باب الشّين.................................................................. ٢٦٥

باب الصّاد.................................................................. ٢٦٧

باب الضّاد.................................................................. ٢٧٣

باب الطّاء................................................................... ٢٨٣

باب الظّاء................................................................... ٢٨٥

باب العين................................................................... ٢٨٧

٦١٥

باب الغين................................................................... ٣١٥

باب الفاء.................................................................... ٣١٩

باب القاف.................................................................. ٣٣٧

باب الكاف................................................................. ٣٤٣

باب اللّام.................................................................... ٣٦٥

باب الميم.................................................................... ٣٩٧

باب النّون................................................................... ٤٨١

باب الهاء.................................................................... ٥٢٩

باب الواو.................................................................... ٥٤١

باب الياء.................................................................... ٥٥١

الإملاء...................................................................... ٥٥٣

حروف الزيادة................................................................ ٥٦١

الحذف...................................................................... ٥٦٢

فهرس الآيات القرآنيّة.......................................................... ٥٦٥

فهرس الأبيات................................................................ ٥٨٥

فهرس أنصاف الأبيات........................................................ ٦١٣

الفهرس...................................................................... ٦١٥

٦١٦