الصفحه ١٦٢ : ، فلم يتعلّق بالمكلّف وجوب إلاّ بعد بلوغ خطاب الشارع ، ومعرفة الله قد حصلت
لهم بعد بلوغ الخطاب بطريق
الصفحه ١٦٩ :
فليس الوجه فيه
إلاّ عدم المعرفة بما أعطاه الله تعالى فضلا منه عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وان
الصفحه ١٧٤ :
فطريّا كما ترى.
فالواجب أوّلا
المعرفة ، ثمّ الإقرار والشهادة هذا كلّه ، مضافا إلى أن النزاع في
الصفحه ٢٠٢ : ، ولهذا يصحّ عقلا أن يقول المولى الحكيم لعبده : لا تعوّل في معرفة
أوامري وتكاليفي على ما تقطع به من قبل
الصفحه ٢١٥ :
الحكميّة أو
الموضوعيّة إذا أتى بالأكثر إحتياطا مع التمكن من معرفة المأمور به بالعلم
التفصيلي
الصفحه ٢٢٥ : جماعة
ممّن ذهب إلى عدم إعتبار قصد الوجه ، ومعرفة الوجه وتفصيل القول في ذلك في الفقه.
والمقصود التكلم في
الصفحه ٢٢٧ : بالظّن المعتبر سيّما إذا كان من
الظنون المطلقة مع العجز عن تحصيل المعرفة العلميّة حيث أنّهم قائلون
الصفحه ٢٢٩ : يكن ثمّة غرض عقلائي لإختيار الإحتياط مع التمكن من المعرفة
التفصيليّة ، ولو كان إختيار أسهل الأمرين
الصفحه ٢٣٠ : بحصوله من حيث أنّ الجهل مأخوذ في موضوع الأمارة ؛
إذ كما أنّ إعتبارها مع التمكّن من المعرفة العلمية
الصفحه ٢٣٥ :
: الشك في اعتبار
خصوصيّة في العبادة بعد الفراغ عن كونها عبادة كالشك في إعتبار قصد الوجه أو معرفة
الوجه
الصفحه ٣٢٠ : خلافه ؛
لأنّ العقل لا يستقلّ بجواز الاعتماد بخبر الواحد في معرفة الأحكام ولو مع التّمكن
من العلم ، ولو
الصفحه ٤٥٩ : كتبه أصحاب
السماحة الأستاذ السيّد علي الميلاني والشيخ محمّد هادي المعرفة والسيّد مرتضى
العسكري وتفسير
الصفحه ٥٠٢ : متوجّها إلينا
، بل إلى الموجودين في زمانه ويجوز أن يقترن به ما يدلّهم على خلافه قطعا. والخبر
حينئذ معرّف
الصفحه ٥٣٠ : في قوله : منهاج : قد ذكروا معرفة الوضع ... إلى آخره.
الصفحه ١٠٣ :
: أراد بذلك منع
كون زيادة الذم من المولى وتأكده من العقلاء بالنّسبة إلى من صادف قطعه الواقع من
جهة نفس