الصفحه ٥٠٦ : دائر كما في الاستصحاب.
بل لما في المتن (٣) من كون المتيقن من بناء العقلاء على حجية أصالة الظهور انما
الصفحه ٣٩٦ : العبادة بما لم يعلم انحصار المصلحة فيها في شيء والمعاملة بما علم فيه ذلك
؛ واخرى بما في المتن وغير ذلك بما
الصفحه ٣٦٥ : العيني التعييني ، وهو ـ على تقدير الاغماض مما ذكر
في المتن ـ انما كان في صيغتهما لا في مادتهما.
ولا
الصفحه ٤٣٩ : الخصوصية ، لما في المتن.
وليعلم : انّ
المراد من كلية المعنى كونه كذلك بذاته لا بملاحظة الاشتراط ، وإلاّ
الصفحه ٧٦ : قبيل سبك المجاز عن المجاز كما هو ظاهر عبارة المصنف في المتن.
ويمكن أن تلحظ
بينه وبين المعنى اللغوي
الصفحه ٥١١ : ذلك للمخالف للكتاب. والجواب يظهر مما في المتن.
الثالث : الاخبار
المانعة عن العمل بالخبر المخالف
الصفحه ٨٢ : ء :
لو كان هو مصداقا
منها ، فلا يخفى ورود ما ذكر في المتن بالنسبة الى معظم
الصفحه ٢٥٨ : ء.
وعلى الثاني
فالوجه ما ذكره الاستاذ (١) دام ظله في المتن.
وامّا ملاحظة
الاطلاق والاشتراط بالنسبة الى
الصفحه ٣٢٣ : الترك عرضا ؛ فما ذكر في المتن من جعله لازما لا وجه له
، إلاّ أن يكون المراد ما ذكرنا. ولعله أشار اليه
الصفحه ٥٢٤ :
والاولى كما في
المتن الاعراض عن التحديد ، حيث انّ [ لفظ ] (١) المطلق ما ورد في
آية أو رواية موضوعا
الصفحه ٢٣٣ : .
نعم يتم ما في
المتن بناء على كون المراد من الفعلية هو الفعلية على نحو التعليق ، بمعنى انّه لو
علم به
الصفحه ١٤٣ : في
المتن قد ورد اكثر من مرة في هذه الرواية ، خاصة عند قوله عليهالسلام في عدة مواضع منها : « فقد
الصفحه ١٦ : ولم نشر
الى ما اقترحناه من اضافة كلمة او حرف ونحوه واكتفينا بادراجه في المتن بين
معقوفتين والتنبيه
الصفحه ٢١٤ : عموم مطلق
كما لا يخفى.
والظاهر أولوية
أخذ الإجزاء بالمعنى اللغوي في الصورتين كما في المتن ، بأن يكون
الصفحه ٢٤٢ :
الخارجية ، لأنه :
مضافا الى ما في المتن أنّ ملاحظة اللابشرط وبشرط لا في ذلك المقام انما هو
بالنسبة