الصفحه ٤٣١ :
وهذه الصيغة هى الصحيحة لان برهان هذا
الركن لا يثبت أكثر مما تقرره هذه الصيغة ، كما سنرى ، وبرهان
الصفحه ٩٦ : النهي عند سماعها. والدليل على أنّها
موضوعة كذلك هو التبادر ، كما تقدم في صيغة الأمر.
وفي نفس الوقت قد
الصفحه ٩٧ : حينما يكون له مرامٌ في نفسه يدفعه إلى الكلام
أن يكون في مقام بيان تمام ذلك المرام ، فإذا قال : « أكرم
الصفحه ١٩٧ : المنكشف
، وهذا الاستظهار متى ما تم فى دليل الحجية كان كافيا لاثبات الحجية فى المدلولات
الالتزامية أيضا
الصفحه ٣١٤ :
والمراد بالقضية
التحليلية ما كان البحث فيها يدور حول تفسير ظاهرة معينة ، كالبحث عن حقيقة الوجوب
الصفحه ٣٣١ : يتسبب إلى تعجيز نفسه عن الاتيان به ، وهذا
التسبيب له صورتان :
الاولى : أن يقع بعد فعلية الوجوب ،
كحال
الصفحه ٤٣٧ :
اليقين مع يقينها ،
ومثال الثانى : الشك فى بقاء الطهارة مع اليقين بحدوثها ، فان الشك هنا وإن كان
الصفحه ٤٤٨ : ومترتبا على عدم جريان الاصل السببى سواء كان موافقا له أو مخالفا ، لان
الاصل السببى إذا جرى ألغى موضوع
الصفحه ٨ : عدا مجلد واحد فى التعليق على التشريع الجنائى الاسلامى ،
كما طبعت له محاضرات فى التفسير الجزء الاول
الصفحه ٧ :
المعروف بـ « آقا
مجتهد » وكان متمتعا بالذكاء الخارق حتى عد فى أوائل بلوغه سن التكليف من الفضلا
الصفحه ١٢ : عن المرسل ، والرسول ، والرسالة ، كما يوجد فى
آخر الكتاب بحث بديع وممتع بعنوان نظرة عامة فى العبادات
الصفحه ١٠٠ : له :
تقييده ، فيدلّ على انتفاء وجوب الصوم بعد مغيب الشمس ، وهذا هو المدلول السلبيّ
الذي نطلق عليه اسم
الصفحه ١٣٢ : الحق يشمل التكاليف المشكوكة التى يحتمل المكلف
أهميتها بدرجة كبيرة كما عرفنا فلا يكون عقاب الله للمكلف
الصفحه ١٧٩ : عليه كما
تقدم ، ويسمى القطع فى هذه الحالة بالقطع الطريقى بالنسبة إلى تلك الحرمة لانه
مجرد طريق وكاشف
الصفحه ١٩٣ : المحرزة كما تقدم. وهى إما أدلة قطعية ، بمعنى أنها
تؤدى إلى القطع بالحكم فتكون حجة على أساس حجية القطع