الصفحه ٢٧٨ :
الطريق الاول : أن نستدل على ماضى
السيرة العقلائية بواقعها المعاصر لنا. وهذا الاستدلال يقوم على
الصفحه ٣٨٧ :
التوصل إلى الحكم
الواقعى.
ومنها : رواية أبى سعيد الزهرى عن أبى
جعفر (ع) قال : الوقوف عند الشبهة
الصفحه ٣٧٦ :
معنى البراءة.
وأما الروايات فعديدة أيضا.
منها : ما روى عن الصادق عليهالسلام من قوله : ( كل شى مطلق
الصفحه ١٦٣ : الاثبات ، وهى المرحلة التى يبرز فيها
المولى بجملة إنشائية أو خبرية مرحلة الثبوت بدافع من الملاك والارادة
الصفحه ١٧١ : كخبرين لثقتين ، أو من نوعين كالتعارض بين خبر الثقة وظهور
الاية ، أو بين أصالة الحل والاستصحاب.
ومن أجل
الصفحه ٤٣ :
بالعناصر المشتركة
في عملية استنباط الحكم الشرعي ».
ولكي نستوعب هذا
التعريف يجب أن نعرف ما هي
الصفحه ٤٧١ : ....................................... ٨٧
الجملة الخبرية والجملة الإنشائية :........................................ ٩٠
الدلالات التي
الصفحه ٤٨٠ : المتعارضين :................................. ٤٥٩
الحكم الثالث قاعدة الترجيح للروايات الخاصة
الصفحه ٤٢٠ :
نقض اليقين إلى الشك؟.
والتحقيق أن الشك ينقض اليقين تكويناإذا
تعلق بنفس ما تعلق به اليقين
الصفحه ٤٣٠ :
المشكوك هنا مغاير
للوجوب المتيقن وليس استمرارا له عرفا.
وهكذا نخرج بنتيجة وهى : أن القيود
للحكم
الصفحه ٤٣٦ :
الاستصحاب ، ويسمى
ذلك بمورد الشك فى المقتضى.
وبالنظرة الاولى يبدو أن هذا التفصيل
على خلاف إطلاق
الصفحه ٤٧ :
استنباط الأحكام ،
ويدرس العناصر المشتركة التي يجب أن تدخل فيها لكي يكون الاستنباط سليماً ، فهو
الصفحه ٢٦ : ثمرتها العملية ، وضاعت بذلك على الطالب قيمة تلك
الأفكار ومغزاها العملي ، حتَّى أنّ كثيراً من الطلبة يرون
الصفحه ٢٩ : ولو
صِيغَ بيان الرأي فيها صياغةً تدلّ على التبنّي والارتضاء.
ثانياً : أنّ
الحلقات الثلاث تحمل جميعاً
الصفحه ٤١٨ : العقلائية عليه ، وثالثة بالروايات.
أما الاول : فهو ممنوع صغرى وكبرى ، أما
صغرويا فلان إفادة الحالة السابقة