الصفحه ٩٨ : القيود ، لا بسبب دخول اللام على الجمع ، أي بطريقةٍ سلبيةٍ لا
إيجابية ، فلا فرق بين أن يقال : « أكرم
الصفحه ٩٩ :
أداة الشرط جملة
شرطية ، وهي تختلف في وظيفتها اللغوية عن غيرها من الجمل التي لا توجد فيها أداة
شرط
الصفحه ١٠٠ :
القيد هنا على أنّ غير العادل لا يجب إكرامه ؛ لأنّ هذا القيد ليس قيداً للحكم ،
بل هو وصف للفقير وقيد له
الصفحه ١٠٦ : ظهورها ويوجه المعنى العام للسياق الوجهة التى تنسجم معه.
وقد يتفق أن القرينة بهذا المعنى لا
تجىء متصلة
الصفحه ١٢٤ : الحكم ولا يوجد بدونها ، خلافا للمقدمات التى لا تدخل فى تكوين
الموضوع وإنما يتوقف عليها وجود المتعلق فحسب
الصفحه ١٣١ : حق الطاعة للتكاليف المحتملة ، فان العقل
يدرك أن للمولى على الانسان حق الطاعة لا فى التكاليف المعلومة
الصفحه ١٣٩ : علمك الاجمالى بسبب هذا العلم التفصيلى ، لانك الان بعد اكتشافك نجاسة ذلك
الكأس المعين لا تعلم إجمالا
الصفحه ١٦٤ : الالزام فعلا أو تركا ، وقد تنشأ عن وجود ملاك فى أن يكون
المكلف مطلق العنان ، وملاكها على الاول ( لا
الصفحه ١٧٢ : على
المكلف بالقطع به وإنما الذى يفى بذلك الخصوصية الثالثة. كما أنه لا شك فى أن
الخصوصية الاولى هى عين
الصفحه ١٧٦ : موضوع حق الطاعة تكاليف المولى
المنكشفة للمكلف ولو بدرجة احتمالية من الانكشاف؟ فعلى الاول لا يكون القطع
الصفحه ١٨٥ : ) تحدد الوظيفة العملية
للشاك الذى لا يعلم بالحكم.
ويمكن القول على العموم بأن كل واقعة
يعالج الفقيه
الصفحه ١٨٦ : أصالة الاشتغال
إذ لا يبقى لها موضوع.
ثانيا : إذا حصل له دليل محرز قطعى على
إثبات التكليف فالتنجز يظل
الصفحه ١٩٦ :
الظهور لا يثبت الحجية إلا لظهور اللفظ ، والدلالة الالتزامية لهذا الظهور ليست
ظهورا لفظيا فلا تكون حجة
الصفحه ١٩٨ : ، ومجرد العلم ببطلان المدلول المطابقى لا يوجد خللا
فى حجية الدلالة الالتزامية ما دام المدلول الالتزامى
الصفحه ٢٠٨ : فى بعض الحالات لا يكون قاصدا ذلك كما فى حالات الهزل ،
فان الهازل لا يقصدإلاإخطار صورة المعنى فى ذهن