الصفحه ١١ : ما ينبغى جعله حدا فاصلا بين عصرين.
وفى علم الفقه ترى إبداعاته رضوان الله
عليه لا تقل عن إبداعاته فى
الصفحه ٣٠٨ : المذكور
على خلاف الحكمة من نزول القرآن ، وربط الناس بالامام فرع إقامة الحجة على أصل
الدين المتوقفة على فهم
الصفحه ٥ : للزعامة
والمرجعية الدينية ، ومدارا للافادة والافاضة فى مختلف الاجيال. وقد انحدرت من
شجرة الرسالة والسلالة
الصفحه ٨ : الشيرازى.
ثم عاد بطلب عدد من المؤمنين فى
الكاظمية الى بلده واشتغل بالتدريس وترويج الدين ، وكان آية من
الصفحه ١٤٠ : علم المكلف بأن الشارع أوجب مركبا ما ، ولا
يدرى أهو المركب من تسعة أو المركب من عشرة أى من تلك التسعة
الصفحه ٣٥٦ : ومبغوضة للمولى فلا
يمكن التقرب بها نحوه ، ومعه لا تقع عبادة لتصح وتجزى عن الامر ، وهذا البيان يختص
الصفحه ٨٤ : : أنّ معنى
الحرف لا يظهر إذا فُصِل الحرف عن الكلام ، وليس ذلك إلاّ لأنّ مدلوله هو الربط
بين معنيين
الصفحه ٣٥٠ :
أن يتعلق بقيود
الوجوب ، لان الوجوب النفسى لا يوجد إلا بعد افتراض وجودها ، والوجوب الغيرى لا
الصفحه ٤٠٧ :
حياته ، وإن كان
الوصول ممكنا من الناحية النظرية والعقلية ، ففى هذه الحالة لا يكون هذا اللبن
الخارج
الصفحه ٤٥٣ :
بين مدلولى الدليلين
على نحو يعلم بأن المدلولين لا يمكن أن يكونا ثابتين فى الواقع معا. ولاجل تحديد
الصفحه ٣٤ :
بالمادة ؛ لأنّ الكتاب الدراسيّ لا يطلب منه التبسيط أكثر من ذلك ، كما هو واضح.
نعم ، يمكن للطالب الألمعيّ
الصفحه ٣٤٧ :
الحالة الثانية : أن لا يكون النهى
المتعلق بالحصة متعلقا بها بنفس العنوان الذى تعلق به الامر ، وهو
الصفحه ٣٥٣ :
الخاص.
ولكن الصحيح أنه لا مقدمية لترك أحد الفعلين
لا يقاع الفعل الاخر ، فان المقدمة هى العلة أو جز
الصفحه ٣٧٤ :
المذكورة ، ولكن لا
موجب للاقتصار على المتيقن ، بل نتمسك بالاطلاق لاثبات الاحتمال الاخير ، فيكون
الصفحه ٤٣٣ :
وقد لا يكون المستصحب حكما ولا موضوعا
لحكم ، ولكنه سبب تكوينى أو ملازم خارجى لشىء آخر ، وذلك الشى