الصفحه ٧١ :
أو يقول : إذا
قطعت بالإلزام فلك أن تهمله ، فإنّ كلّ هذا مستحيل بحكم العقل ؛ لأنّ القطع لا
تنفكّ
الصفحه ٧٨ : التصوّرين سبباً
لانتقال الذهن إلى تصوّر الآخر.
ومثال ذلك في حياتنا
الاعتيادية : أن نعيش مع صديقين لا
الصفحه ٨٠ : تصوّرت ذلك الكتاب.
وهذه الطريقة في
إيجاد الارتباط لا تختلف جوهرياً عن اتّخاذ الوضع كوسيلةٍ لإيجاد
الصفحه ٨١ : في ذلك المركّب. كان الجواب : أنّ هذا
ممكن ، ولكنّه استعمال لِلَّفظ في معنىً واحد ، لا في معنيين
الصفحه ٨٦ : ، وبعض الجمل ناقصة لا يتأتّى فيها ذلك ، وكأنّها في قوّة
الكلمة الواحدة ، فحينما تقول : « المفيد العالم
الصفحه ٩١ : المدلول التصديقي وسماعهما من لافظٍ لا شعور له.
الدلالات التي يبحث عنها علم الاصول :
نستطيع أن نقسّم
الصفحه ١٠٥ : التى تقتضيها هذه الكلمة أقرب إليه من صورة العموم التى تقتضيها كلمة « كل »
، بل لا مجال للموازنة بينهما
الصفحه ١٠٨ : الاجماع أو
الشهرة ، فلا اعتبار بهما ، إذ لا يفيدان حينئذ إلا الظن ولا دليل على حجية هذا
الظن شرعا فالاصل
الصفحه ١٢٦ : لا فائدة فيه ولا موجب له ، لانه أن أراد به إلزام المكلف
بالمقدمة فهذا حاصل بدون حاجة إلى حكمه بوجوبها
الصفحه ١٢٨ : الحالة الاولى لا يؤدى
تعذر الوضوء إلا إلى سقوط الوجوب الذى كان متعلقا به ، وأما وجوب الدعاء فيبقى
ثابتا
الصفحه ١٣٢ : .
ويخالف فى ذلك كثير من الاصوليين إيمانا
منهم بأن الاصل فى المكلف ان لا يكون مسؤولا عن التكاليف المشكوكة
الصفحه ١٤٤ : بقائه لا ينتج عن احتمال وجود عامل خارجى وانما هو
نتيجة لاحتمال انتهاء النهار بطبيعته واستنفاده لطاقته
الصفحه ١٤٩ : اللفظى لانه حجة ، وأما الدليل غير اللفظى
فهو ليس حجة ما دام لا يؤدى إلى القطع.
٣ ـ إذا عارض الدليل
الصفحه ١٥٧ : ويقال : إنه العلم
بالقواعد التى تقع فى طريق الاستنباط. ولكن يبقى هناك اعتراض أهم وهو أنه لا يحقق
الضابط
الصفحه ١٥٨ : الصلاة أو وجوب الصوم وهكذا. وبهذا
تخرج أمثال مسألة ظهور كلمة الصعيد عن علم الاصول ، لانها عنصر خاص لا