الصفحه ٣ : بلغ علم الاصول ذروته وكانا بحق مدرستين فى الفكر
الاصولى المعاصر تخرج عليها بصورة مباشرة أو غير مباشرة
الصفحه ١١ :
جوانبها.
مؤلفاته :
١ ـ فدك فى التاريخ ، طبع فى سنة ١٣٧٤
هـ.
٢ ـ غاية الفكر فى علم الاصول ، طبع
منها
الصفحه ٢٧٧ : نصوص يكشف بظن غالب اطمئنانى عن تطابق
سلوكى وارتكازى من المتشرعة المعاصرين لعصر النصوص ، وهذا بدوره يكشف
الصفحه ٢٦٤ : هو السيرة المعاصرة للمعصومين ، لانها هى التى ينعقد لسكوت
المعصوم عنها ظهور فى الامضاء دون السيرة
الصفحه ٢٧٨ :
الطريق الاول : أن نستدل على ماضى
السيرة العقلائية بواقعها المعاصر لنا. وهذا الاستدلال يقوم على
الصفحه ٣٢ : التي يمكن استعمالها لإثبات السيرة المعاصرة للمعصومين عليهمالسلام ، فإنّنا
استعرضنا أربع طرقٍ في الحلقة
الصفحه ٢٧٦ : المتشرعة :
ويناظر الاجماع السيرة المعاصرة والقريبة
من عصر المعصومين عليهمالسلام
للمتشرعة بما هم متشرعة
الصفحه ٢٨٠ : وفتاوى المتقدمين.
الطريق الرابع : أن يكون للسلوك الذى
يرادإثبات كونه ، سلوكا عاما للمعاصرين للائمة سلوك
الصفحه ١١٢ : على حجية الظهور
بالسيرة العقلائية ، إضافة إلى استدلالنا سابقا عليها بسيرة المتشرعة المعاصرين
للرسول
الصفحه ٢٧٠ :
١ ـ وسائل الاثبات الوجدانى
وسائل الاثبات الوجدانى للدليل الشرعى
بالنسبة إلى غير المعاصرين للشارع
الصفحه ٢٧٩ :
لنفرض أننا نريد أن نثبت أن السيرة
المعاصرة للائمة عليهمالسلام
كانت قائمة على الاجتزاء بالمسح ببعض
الصفحه ٢٨١ : بمكان الجزم به ، إذ كيف نعرف أنه لم يصدر من المعصوم ما
يدل على الردع عن السيرة المعاصرة له ، وغاية ما
الصفحه ٢٨٩ : ، فانه لا شك فى وجود عدد كبير من هذه الروايات بأيدى المتشرعة المعاصرين
للائمة ودخول حكمها فى محل ابتلائهم
الصفحه ٢٩٠ : الصحيح أنها لا تصلح أن تكون رادعة ، وذلك لاننا
أثبتنا بالفعل انعقاد السيرة المعاصرة للائمة على العمل
الصفحه ١٩ : العقاب بلا بيانٍ بجعل الحجيّة ، وفكرة جعل الحكم بنحو القضية الحقيقية
بآثارها الممتدّة في كثيرٍ من أبحاث