الصفحه ٢٨٧ :
القبول مع عدم العلم
يساوق حكم الشارع بالحجية.
والجواب على ذلك :
أولا : أن الكتمان إنما يصدق فى
الصفحه ٣٨٢ : بالحرام فيها مساوق
للعلم بالحرام بعينه عادة. وأما إذا حمل على الشبهة الموضوعية كان للكلمة المذكورة
فائدة
الصفحه ٢٦ : الموروثة ، بل قد تكون أهمَّ منها. فالاصوليّون ـ مثلاً
ـ حاروا في كيفيّة تصوير الثمرة لبحث الملازمة بين وجوب
الصفحه ١٣١ : سبحانه ليس له حقالطاعة على الانسان إلا فى التكاليف
التى يعلم بها ، وأما التكاليف التى يشك فيها ولا علم له
الصفحه ٣٨٤ : المنتشرة فى تلك الشبهات ، فلا يمكنه إجراء أصل البراءة فى
أى شبهة من تلك الشبهات.
والجواب : أن العلم
الصفحه ١٤١ : ءة
يجرى فى موارد الشبهة البدوية دون الشبهات المقرونة بالعلم الاجمالى.
ويوجد فى الشريعة أصل آخر نظير أصل
الصفحه ١٦٥ :
__________________
(١) اصول الكافى ج ١
كتاب فضل العلم باب الرد الى الكتاب والسنة.
الصفحه ٤٦٦ :
٢ ـ التعارض بين الاصول العملية
إذا لا حظنا الاصول العملية المتقدمة
وجدنا أن بعضها وارد على بعض
الصفحه ١٤٩ : اللفظى غير الصريح
دليلا عقليا قطعيا قدم العقلى على اللفظى ، لان العقلى يؤدى إلى العلم بالحكم
الشرعى
الصفحه ٦٩ : أصبحت حجّية
القطع أعمّ العناصر الاصولية المشتركة وأوسعها نطاقاً.
وليست حجّية القطع
عنصراً مشتركاً في
الصفحه ٢٩١ :
أما الكتاب فبما ورد فيه من النهى عن
اتباع الظن ، كقوله تعالى : « ولا تقف ما ليس لك به علم
الصفحه ١٥٠ :
ومن ناحية اخرى نلاحظ أن الحالة تندرج
ضمن نطاق أصل البراءة لانها شبهة بدوية فى التكليف غير مقترنة
الصفحه ٤٧٢ : .............................. ١٢٣
العلاقات القائمة فى
داخل الحاكم الواحد............................ ١٢٦
النوع الثانى : الاصول
الصفحه ٢٧٦ :
المخالف وعصره ، ومدى
تغلغله فى الخط العلمى وموقعه فيه. كما أنه قد لا يكفى الاجماع بحساب الاحتمال
الصفحه ٣٦ :
هذا ونسأل المولى
سبحانه وتعالى أن يتقبَّل هذا بلطفه ، وينفع به طلبتنا وأبناءنا الأعزّاء في
الحوزات