الصفحه ٤٧١ : يبحث عنها علم الاصول .................................. ٩١
١ ـ صيغة الأمر
الصفحه ٣٩٧ :
٢ ـ قاعدة منجزية العلم الاجمالى
كل ما تقدم كان فى تحديد الوظيفة
العملية فى حالات الشك البدوى
الصفحه ٨ : ابنين وبنتا ، يعتبر كل واحد
منهم جوهرة ثمينة يقل نظيرها فى العلم والتقى ، وهم :
١ حجة الاسلام
الصفحه ٣٩٩ : الثانى بتنجز الطرفين بالاحتمال.
هذا كله فى المقام الاول.
جريان الاصول فى
أطراف العلم الاجمالى
الصفحه ٤٦٩ : على التسليم
بأن دليل الاصل ظاهر فى نفسه فى أخذ عدم العلم فى موضوعه بما هو عدم العلم لا بما
هو عدم
الصفحه ٤٧٩ : الاجمالى عقلا :.......................................... ٣٩٧
جريان الاصول فى أطراف العلم الاجمالى
الصفحه ٣٥ : .
ثالثاً : أنّ طلبة
الحلقة الاولى يناسبهم أن يطالعوا المعالم الجديدة في الاصول ؛ لأنّ هذه الحلقة هي
اختصار
الصفحه ٤٠٦ : الطهارة ، فتجرى الاصول المؤمنة فى الاناء الاخر بدون معارض ، وتبطل
بذلك منجزية العلم الاجمالى ، ويسمى ذلك
الصفحه ١٣٩ : ، ولكنك تعلم على أى حال بأنهما ليسا طاهرين معا ،
فينشأ فى نفسك علم إجمالى بنجاسة أحد الكأسين لاعلى سبيل
الصفحه ١٧٩ :
ترخيص فى كل من طرفى العلم الاجمالى؟ ، فهذا ما يقع البحث عنه فى الاصول العملية.
القطع الطريقى والموضوعى
الصفحه ٤٦٨ :
٣ ـ التعارض بين الادلة المحرزة والاصول
العملية
إذا قام دليل محرز على حكم فلا شك فى
أنه لا تجرى
الصفحه ١٤ : مطامير الظالمين وسجون الجبارين ليبقى شمسا مشرقة فى آفاق العلم والتعليم
، فكانت نتيجة المواجهة المحتدمة
الصفحه ١٤٠ :
القائلة بأصالة
البراءة ، وإذا كان مقترنا بالعلم الاجمالى حكمت فيه القاعدة العملية الاولية.
وقد
الصفحه ٨٢ :
العالم الغزير علمه ؛ لأنّه يشابه البحر من الماء في الغزارة والسعة ، ويطلق على
المعنى المشابه للمعنى
الصفحه ١٧٨ :
العلم بوجوب صلاة ما
فى ظهر الجمعة هى إما الظهر أو الجمعة دون أن تقدر على تعيين الوجوب فى إحداهما