الصفحه ٨٦ : الاسمية ، وتدخل في هذه الفئة الأسماء ، وموادّ الأفعال. والاخرى : فئة
المعاني الحرفية ـ أي الروابط ـ وتدخل
الصفحه ٩٠ :
اللفظ على مدلوله
النفسيّ التصديقي ، فإنّ اللفظ إنّما يكشف عن إرادة المتكلِّم إذا صدر في حال
يقظةٍ
الصفحه ١٢٤ : بين هذين القسمين أن المقدمة
التى تدخل فى تكوين موضوع الوجوب يتوقف على وجودها الوجوب نفسه ، لما شرحناه
الصفحه ٢١٤ :
تصور المعنى الموضوع
له ، ومن هنا يقال : إن ظهور الكلام فى مرحلة المدلول التصورى يتعلق بالمعنى
الصفحه ٢١٧ :
فى الرجل الشجاع
فهذا استعمال مجازى. وقد يحتال لتحويله إلى استعمال حقيقى بأن يستعمله فى الحيوان
الصفحه ٢٥٣ :
الاول لاثبات المفهوم للوصف لو تم يجرى فى كلتا الحالتين ، وأما الوجه الثانى
فيختص بالحالة الاولى ، لان
الصفحه ٢٨٢ :
درجة الوثوق فى
وسائل الاحراز الوجدانى :
وسائل الاحراز الوجدانى التى يقوم كشفها
على حساب الاحتمال
الصفحه ٣٠٣ :
الشجاع ، وتسمى الجملة التى سببت هذا الاختلاف بالقرينة المتصلة. وهذه القرينة
تارة يكون تواجدها فى الكلام
الصفحه ٣٤٧ : الصلاة فى
المثال ، بل بعنوان آخر ، كما فى ( صل ) و ( لا تغصب ). فاذا صلى فى مكان مغصوب كان
ما وقع منه
الصفحه ٤٢٥ :
٢ ـ أركان الاستصحاب
وبعد الفراغ عن ثبوت الاستصحاب شرعا يقع
الكلام فى تحديد أركانه على ضوء دليله
الصفحه ٤٣٦ :
الاستصحاب ، ويسمى
ذلك بمورد الشك فى المقتضى.
وبالنظرة الاولى يبدو أن هذا التفصيل
على خلاف إطلاق
الصفحه ٤٣٧ :
اليقين مع يقينها ،
ومثال الثانى : الشك فى بقاء الطهارة مع اليقين بحدوثها ، فان الشك هنا وإن كان
الصفحه ٤٥٦ :
الجمع العرفى ، وحاصلها
أن التعارض إذا لم يكن مستقرا فى نظر العرف بل كان أحد الدليلين قرينة على
الصفحه ٤٦٣ :
المخالفة والمعارضة
فى حالات التعارض غير المستقر ، كمخالفة الحاكم للمحكوم ، والخاص للعام ، والاخر
الصفحه ٥٨ :
الاجتهاد ، فإذا
استثني القياس كنّا من أهل الاجتهاد في تحصيل الأحكام بالطرق النظرية التي ليس
أحدها