الصفحه ١١٤ :
الزمان بصلة ، وإنما
ينشأ عن تسلسل الوجود فى نظر العقل ، بمعنى أن العقل حين يلحظ حركة اليد وحركة
الصفحه ١٧٥ :
كانت درجته ما لم
يحرز ترخيص الشارع نفسه فى عدم الاهتمام به.
نعم كلما كان الانكشاف بدرجة أكبر
الصفحه ٢٢٠ :
عن المعنى الاسمى فى
امور منها : أن المعنى الحرفى باعتباره نسبة وكل نسبة متقومة بطرفيها فلا يمكن أن
الصفحه ٢٢٨ :
فى حالة معينة ، وهى
ما إذا ورد عقيب التحريم أو فى حالة يحتمل فيها ذلك.
والصحيح أن صيغة الامر على
الصفحه ٢٣٢ :
الاطلاق
الاطلاق يقابل التقييد ، فان تصورت معنى
ولا حظت فيه وصفا خاصا أو حالة معينة ، كان ذلك
الصفحه ٢٥٤ : الاولى ، والدلالة التصديقية الثانية. وتقدم
أن الظاهر من كل لفظ فى مرحلة الدلالة التصورية هو المعنى
الصفحه ٢٥٨ :
إثبات الملاك بالدليل
عرفنا سابقا أن كل حكم له ملاك ،
فالوجوب مثلا ملاكه المصلحة الاكيدة فى الفعل
الصفحه ٢٦١ : مرجوحا ،
إما مطلقا ، وإما فى حالة تكرار صدوره من المعصوم ، أو لا يدل على أكثر مما تقدم
من نفى الحرمة فى
الصفحه ٢٩٢ :
ما دل على الحجية فى
القسم الثانى بالخصوص صالحا لتقييد إطلاق تلك الروايات.
تحديد دائرة الحجية
الصفحه ٣٠٤ :
محكمات
هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء
الفتنة
الصفحه ٣٣٩ :
متساويان فى الاهمية ، فلا بد إذن من أخذ القيد المذكور.
ومن هنا يعرف أن ثبوت أمرين بالضدين
مستحيل إذا كان
الصفحه ٣٤١ :
التخيير والكفائية فى الواجب
الخطاب الشرعى المتكفل للوجوب على نحوين
:
أحدهما : أن يبين فيه وجوب
الصفحه ٤٦١ : التخييرية بحاجة إلى لسان آخر فى الدليل ، وهذا يعنى أن
دليل الحجية لا يصلح لاثبات حجية الدليلين المتعارضين
الصفحه ٤٤ :
الخمس ثابت في الميراث
الذي لا يحتسب من غير أبٍ ولا ابن (١). والعرف العامّ يفهم من هذه الجملة أنّ
الصفحه ٧٨ : ينجح في جعل اللفظ سبباً لتصوّر المعنى بمجرّد
تخصيصه لذلك دون أيّ علاقةٍ سابقةٍ بين اللفظ والمعنى