الصفحه ٤٣ :
بالعناصر المشتركة
في عملية استنباط الحكم الشرعي ».
ولكي نستوعب هذا
التعريف يجب أن نعرف ما هي
الصفحه ٨١ :
( استعمالاً ).
فاستعمال اللفظ في معناه يعني : إيجاد الشخص لفظاً لكي يعدَّ ذهن غيره للانتقال
إلى
الصفحه ١٢٠ :
« ولله على الناس حج
البيت من استطاع اليه سبيلا » (١)
أصبح الحج من الواجبات فى الاسلام وأصبح وجوبه
الصفحه ١٤٢ :
السابقة التى كان
على يقين بها ، وهى طهارة الماء فى المثال المتقدم. ومعنى الالتزام عمليا بالحالة
الصفحه ١٩٤ :
والاخر : الدليل الشرعى غير اللفظى ، ويتمثل
فى فعل المعصوم سواء كان تصرفا مستقلا ، أو موقفاإمضائيا
الصفحه ٢١٦ : الحمل إنما تكون علامة
على كون المحمول عليه هو نفس المعنى المراد فى المحمول أو مصداق المعنى المراد ،
أما
الصفحه ٢٣٠ :
الاحتراز فى القيود
إذا ورد خطاب يشتمل على حكم وقيد له فقد
يكون هذا القيد متعلقا للحكم ، كالاكرام
الصفحه ٢٤١ :
ترددنا فى هذه
الصورة هل أنها تشتمل على قيد غير مذكور فى الكلام الذى سيق للتحدث عنها؟. كان
مقتضى
الصفحه ٢٧٣ : الخبر كما فى المثال المذكور ، إذا فرضنا صدور الخبر فى ظل حكم بنى
أمية ، وأمثالهم ممن كانوا يحاولون المنع
الصفحه ٣١٧ :
العقلية ).
ولا فرق فى استحالة التكليف بغير
المقدور ، بين أن يكون التكليف مطلقا من قبيل أن يقول
الصفحه ٤٣٥ : جريانه فى كل الحالات التى تتم فيها أركانه ، وهذا
معنى عموم جريانه ، ولكن هناك أقوال تتجه إلى التفصيل فى
الصفحه ٥٦ :
على ذلك كلّه
النجاشيّ صاحب الرجال في ترجمة كلّ واحدٍ من هؤلاء.
وفي أعقاب الغيبة
الصغرى نجد
الصفحه ١٧٤ : مولى ، فهى إذن من شؤون كون
الامر مولى ، ومستبطنة فى نفس افتراض المولوية ، فحينما نقول : إن القطع بتكليف
الصفحه ٢٣٣ :
للكلمة محفوظ فى ضمن
المقيد والمطلق على السواء ، ويكون مجازا على الوجه الثانى لان الكلمة لم تستعمل
الصفحه ٢٣٩ :
الحالة الاولى بشىء
من التعريف. أما الحيثية التى طعم بها مدلول اسم الجنس فى الحالة الثانية ، فأصبح