الصفحه ٤٢٦ : مترتبا على اليقين
فكيف يجرى إذا شك فى بقاء شىء لم يكن حدوثه متيقنا بل ثابتا بالامارة؟.
وقد حاول المحقق
الصفحه ١٤٦ : المعصوم فى
التناقض ، وهو مستحيل.
٢ ـ قد يكون أحد الكلامين الصادرين من
المعصوم نصا صريحا وقطعيا ، ويدل
الصفحه ١٠٩ :
ويصليان الظهر مثلا
فى يوم الجمعة ازدادت قوة الاثبات. وهكذا تكبر قوة الاثبات حتى تصل إلى درجة كبيرة
الصفحه ٢٧٥ : الاخطاء المحتملة فى
مجموعة الاخبار الحدسية يحتمل نشوؤها من نكتة مشتركة ، وأما الاخطاء المحتملة فى
مجموعة
الصفحه ٢٧٨ : العام ، أو فى نطاق الروايات والاحاديث الفقهية. ويتوقف اعتبار
هذا النقل إما على كونه موجبا للوثوق والعلم
الصفحه ٢٨٤ : بين أخبار الاحاد ، لان
عدم العلم ثابت فيها جميعا ، فتكون بمثابة القرينة المتصلة على إلغاء المفهوم
الصفحه ٣٩١ : هذا الاصل وحدوده ، وذلك فى عدة نقاط.
البراءة مشروطة
بالفحص :
النقطة الاولى : فى أن هذا الاصل مشروط
الصفحه ٣٩٢ :
فى نفس الوقت على أن
البراءة مغياة ببعث الرسول ، وبعد حمل الرسول على المثال يثبت أن الغاية هى توفير
الصفحه ٤٣٩ : ،
فاذا علم بأن شخصا يمشى وشك فى بقاء مشيه لم يكن بالامكان استصحاب المشى لترتيب ما
له من الاثر ، لان الحصة
الصفحه ٤٠٢ : قد تم عليه البيان
بالعلم الاجمالى ، فيدخل فى مفهوم الغاية لقوله تعالى : ( وما كنا معذبين حتى نبعث
الصفحه ٢٠٠ :
الشارع بدون علم غير جائز ، وعلى هذا الاساس فاذا قام على الحكم دليل وكان الدليل
قطعيا ، فلا شك فى جواز
الصفحه ٢٨٨ : السابقة ،
بحمل الذكر على العلم لا على الرسالة الالهية.
وأما السنة : فلا بد لكى يصح الاستدلال
بها فى
الصفحه ٢١٠ :
فى البداية من
المؤسس أوجب دلالة تصورية عامة لكل من علم به بدون حاجة إلى تكرار عملية الوضع من
الصفحه ١٠٧ : اليقين بصدور الكلام ، وحجية التواتر قائمة على
أساس افادته للعلم ولا تحتاج حجيته إلى جعل وتعبد شرعى
الصفحه ١٨٠ :
ودخيلا فى أصل ثبوته
، فهو لا يتنجز بذلك القطع ، ففى المثال المتقدم للقطع الموضوعى لا يكون القطع