هو بملاك دلالة السكوت عنها على الامضاء ، لا بملاك أن الشارع سيد العقلاء وطليعتهم فما يصدق عليهم يصدق عليه ، كما يظهر من بعض الاصوليين ، وذلك لان كونه كذلك بنفسه يوجب احتمال تميزه احتمال تميزه عنهم فى بعض المواقف ، وتخطئته لهم فى غير ما يرجع إلى المدركات السليمة الفطرية لعقولهم ، كما هو واضح.