الصفحه ٢٧٦ :
للاستكشاف ، فتضم إليه قرائن احتمالية اخرى على نحو يتشكل من المجموع ما يقتضى
الكشف بحساب الاحتمال.
سيرة
الصفحه ٢٨٦ :
سابق ، كالعلم الاجمالى أو الشك قبل الفحص ، ولا يصدق عنوان ( الانذار ) على
الاخبار عن حكم لا يستتبع
الصفحه ٢٩٢ :
ما دل على الحجية فى
القسم الثانى بالخصوص صالحا لتقييد إطلاق تلك الروايات.
تحديد دائرة الحجية
الصفحه ٢٩٣ :
وإلا ففى حجية الخبر
وجهان مبنيان على أن وثاقة الراوى هل هى مأخوذة مناطا للحجية على وجه الموضوعية
الصفحه ٢٩٤ :
ليس بحجة ، ولكن قد
يستثنى من ذلك الاخبار الدالة على المستحبات ، أو على مطلق الاوامر والنواهى غير
الصفحه ٣٠٥ :
الكريم (١) ، ويمكن تصنيفهاإلى ثلاث طوائف :
الاولى : ما دل من الروايات على أن
القرآن الكريم مبهم
الصفحه ٣١٧ : : إنها نمير واضحة إذ ما دام العاجز غير مدان على أى حال
، فلا يختلف الحال سواء افترضنا أن القدرة شرط فى
الصفحه ٣٧٨ :
من افتراض أن الرفع يتعلق بالمجعول ، وكذلك العلم فكأنه قال : الحكم المجعول مرفوع
حتى يعلم به. وعلى هذا
الصفحه ٤٠١ :
الترخيص الظاهرى ، وعليه فلا محذور ثبوتا فى جعل البراءة فى كل من الطرفين بوصفها
حكما ظاهريا.
وأما بلحاظ
الصفحه ٤١٤ : الاستنباط لدى كثير من المحققين ، ووظيفة هذه القاعدة على
الاجمال : أن كل حالة كانت متيقنة فى زمان ومشكوكة بقا
الصفحه ٤٥٧ :
الكلام الثانى
ناظرإلى مفاد الكلام الاول ليكون قرينة على تحديد مدلوله.
ومثال الثانى أن يقول
الصفحه ٤٦٠ :
وتنجز الحرمة علينا ،
والدليل المعارض يكذبه وينفى الحرمة ومعنى حجيته الجرى على أساس أن هذا ليس
الصفحه ٤٦٢ : بين
الروايات الواردة عن المعصومين عليهمالسلام
، إذ يقال بوجود دليل خاص فى هذه الحالة على ثبوت الحجية
الصفحه ١٨ :
واحدٍ منها عند صدوره من شعورٍ عميقٍ لدى
العلماء بأهمّيته العلمية ، وما اشتمل عليه من أفكارٍ ونكات
الصفحه ٢٣ :
المستدلِّ بها على
حجّية أمارةٍ أو أصلٍ من الاصول ، فيقال مثلاً : « إنّ دليل وجوب الاحتياط حاكم
على