الصفحه ٢١٩ : وواجب ، وهى أن الوجوب
ثابت فعلا للسير. والنسبة التى يدل عليها الحرف غير كافية بمفردها لتكوين جملة
تامة
الصفحه ٩٨ : » و « كافّة » ، وما
إليها من ألفاظ.
وقد اختلف
الاصوليّون في صيغة الجمع المعرَّف باللام ، من قبيل « الفقها
الصفحه ٤٢٣ : يمكن أن يكون
للجنس فتكون الجملة المذكورة مطلقة ، كذلك يحتمل أن يكون للعهد وللاشارة إلى
اليقين المذكور
الصفحه ٢٨٧ : رجالا نوحى إليهم فاسألوا أهل الذكرإن كنتم
لا تعلمون » (١).
وتقريب الاستدلال : أن الامر بالسؤال
يدل
الصفحه ٢٨٨ : من قبلك إلا رجالا نوحى إليهم » والتفريع يمنع عن انعقادإطلاق
فى متعلق السؤال لكى يثبت الامر بالسؤال فى
الصفحه ٢٨٦ : الكتمان من دون إيجاب القبول لغو ، ووجوب
__________________
(١) سورة البقرة :
١٥٩.
الصفحه ٨٦ : فيها الحروف ، وهيئات الأفعال ، وهيئات
الجمل.
الجملة التامّة والجملة الناقصة :
وإذا لاحظنا الجمل
الصفحه ٩٩ :
أداة الشرط جملة
شرطية ، وهي تختلف في وظيفتها اللغوية عن غيرها من الجمل التي لا توجد فيها أداة
شرط
الصفحه ٢٢٢ :
التصديقى الثانى أى المراد الجدى فيختلف من جملة تامة إلى جملة تامة أخرى. فالجملة
الخبرية مثل ( زيد عالم
الصفحه ٨٨ :
ولكنَّا إذا
قارنَّا بين تلك الحالات وجدنا أنّ الجملة حين تصدر من النائم ، أو تتولّد نتيجةً
الصفحه ٩٠ : نومٍ أو ذهولٍ لا توجد له دلالة تصديقية ومدلول
نفسي.
الجملة الخبرية والجملة الإنشائية :
تقسَّم
الصفحه ٩١ : الجملتين ، وإنّما الفرق في مرحلة المدلول التصديقي ؛ لأنّ البائع يقصد
بالجملة إبراز اعتبار التمليك بها وإنشا
الصفحه ٢٢١ : ء نجده فى هيئات الجمل مع
أسماء موازية لها ، فقولك : ( زيد عالم ) إخبار بعلم زيد ، فالاخبار بعلم زيد
تعبير
الصفحه ٢٢٣ : ، فلا بد من افتراض فرق بين نحوين من النسبة : أحدهما : يكون
مدلولا للجملة التامة ، والاخر : مدلول للجملة
الصفحه ٢٥٣ : ذكر الوصف فى الحالة الثانية لا يكون لغوا على أى حال
مادام الموصوف غير مذكور
جمل الغاية والاستثنا