الصفحه ٢٩٠ : الردع من ناحية فى هدم السيرة ، ولو صل إلينا شىء من
نصوص الردع.
ثالثا : أن الايات الناهية عن العمل
الصفحه ٢٩٢ : شك فى أن
موضوعها خبر الثقة ، ولو لم يكن عادلا من غير جهة الاخبار ، إلا أن وثاقة الراوى
تارة تؤخذ
الصفحه ٣٠٠ :
كل واحد من
المحتملات بخصوصه فلا يثبت بالدليل المذكورإلا مع الاستعانة بدليل خارجى على نفى
المحتمل
الصفحه ٣٠٢ : انسباقاإلى تصور الانسان وذهنه من الاخر عند سماع اللفظ.
ومعنى الظهور الثانى أن يكون كشف الكلام
تصديقا عما فى
الصفحه ٣٠٨ :
بدعوى أن القرآن الكريم مجمل ، إما لتعمد من الله تعالى فى جعله مجملا لتأكيد حاجة
الناس إلى الامام ، وإما
الصفحه ٣١٦ : ء ،
ولكن إذا لوحظ الجعل والاعتبار بما هو ناشىء من داعى البعث والتحريك ، فمن الواضح
أن القدرة على مورده
الصفحه ٣٢٧ : الحكم أو الواجب.
ومثاله : ما يقال من أن غسل المستحاضة
فى ليلة الاحد شرط فى صحة صوم نهار السبت ، فهذا
الصفحه ٣٤٣ : يكونا متباينين ، ولا يمكن أن يكونا من الاقل والاكثر ، لان الزائد حينئذ
مما يجوز تركه بدون بديل ، ولا
الصفحه ٣٥٠ : النفسى المتروك من مقدمات ، كما أن الوجوب الغيرى لا يمكن
أن يكون مقصودا للمكلف فى مقام الامتثال على وجه
الصفحه ٣٥٨ : فلا تجب الاعادة
على من صلى جالسا فى أول الوقت ثم تجددت له القدرة قبل خروجه ، وذلك لان صلاة
الجالس التى
الصفحه ٣٦١ : الادراك بالحكم العقلى توسعا.
وقد إدعى جماعة من الاصوليين الملازمة
بين حسن الفعل عقلا ، والامر به شرعا
الصفحه ٣٦٣ : ء تارة وعن طريق القياس اخرى.
والمراد بالاستقراء أن يلاحظ الفقيه
عددا كبيرا من الاحكام يجدها جميعا تشترك
الصفحه ٣٧١ :
التحفظ.
ويظهر من كلام المحقق النائينى رحمهالله أنه حاول الاستدلال على قاعدة قبح
العقاب بلا بيان
الصفحه ٣٧٣ : القاعدة الاولى هى البراءة الشرعية.
ومفادها : الاذن من الشارع فى ترك
التحفظ والاحتياط تجاه التكليف
الصفحه ٣٧٧ :
ومنها : حديث الرفع وهو الحديث المروى
عن النبى (ص) ، ومفاده : رفع عن أمتى تسعة : الخطأ ، والنسيان