الصفحه ٢١٠ :
فى البداية من
المؤسس أوجب دلالة تصورية عامة لكل من علم به بدون حاجة إلى تكرار عملية الوضع من
الصفحه ٣٨٩ : كان مختلفا فيه فلا بد من الرجوع فيه
إلى الكتاب والسنة ، ولا يجوز التخرص فيه والرجم بالغيب ، وبهذا يكون
الصفحه ٦ :
الامامية فى بلاد
الشام ، هاجر من جبل عامل إلى النجف الاشرف فرارا من الحاكم الظالم فى جبل عامل
الصفحه ٩٨ : ».
وبعض الاصوليِّين (٢) يذهب إلى أنّ
صيغة الجمع المعرَّف باللام ليست من أدوات العموم ، ونحن إنّما نفهم
الصفحه ٢٤٠ : فكثرة الاستعمال
المذكورة قد تبلغ إلى درجة توجب نقل اللفظ من وضعه الاول إلى الوضع للحصة ، أو
تحقق وضعا
الصفحه ٢٥٠ : بالمفهوم
إلى دعوى اخرى وهى : أن اللزوم مدلول وضعى للاداة ، والعلية مستفادة من تفريع
الجزاء على الشرط بالفا
الصفحه ٢٦٤ :
والامضاء المستكشف بالسكوت ينصب على
النكتة المركوزة عقلائيا لاعلى المقدار الممارس من السلوك خاصة
الصفحه ٣٨٧ :
التوصل إلى الحكم
الواقعى.
ومنها : رواية أبى سعيد الزهرى عن أبى
جعفر (ع) قال : الوقوف عند الشبهة
الصفحه ٣٩٩ :
العلم بالجامع نسبته بما هو إلى كل من الطرفين على نحو واحد ، ومجرد كون أحد
الطرفين محققا دون الاخر لا
الصفحه ١٣ : عندما أراد التشرف
إلى الحج.
٢٠ ـ موجز أحكام الحج وهو رسالة عملية
فى الحج.
وأخير فان سيدنا الشهيد لم
الصفحه ٦٨ :
الاستنباط إلى نوعين : أحدهما : الاستنباط القائم على أساس الدليل ، كالاستنباط
المستمدّ من نصٍّ دالٍّ على
الصفحه ٨٠ : العلاقة اللغوية.
وعلى هذا الأساس
نعرف أنّ من نتائج الوضع : انسباق المعنى الموضوع له وتبادره إلى الذهن
الصفحه ٨٥ :
المادة ، وهذه
الزيادة تنشأ من الهيئة ، وبذلك نعرف أنّ هيئة الفعل موضوعة لمعنى ، وهذا المعنى
ليس
الصفحه ١٢٥ : تتوقف عليه
الاستطاعة ، وذهاب الشخص إلى محله فى السوق الذى يتوقف عليه التكسب.
وموقف الوجوب من هذه
الصفحه ٢١١ : الظهور
الحالى والسياقى للكلام لا الوضع.
الوضع التعيينى والتعينى
:
وقد قسم الوضع من ناحية سببه إلى