الصفحه ٢٤٢ : التخيير.
وانقسامه إلى ( العينى ) و ( الكفائى ) ،
فالاول هو طلب الشىء من المكلف بعينه ، والثانى طلبه من
الصفحه ٢٧٣ :
افتراض مصلحة خاصة
تدعوه إلى الافتراء بعيد.
وقد تجتمع خصوصية عامة وخصوصية نسبية
معا لصالح صدق
الصفحه ٩٤ : الصياد
حين يرسل الكلب إلى فريسته قد يكون إرساله هذا ناتجاً عن شوقٍ شديدٍ إلى الحصول
على تلك الفريسة
الصفحه ٩٥ :
الامتثال وليس ذلك
إلاّلانسباق الوجوب عرفاً من اللفظ وتبادره ، والتبادر علامة الحقيقة.
٢ ـ صيغة
الصفحه ١٣٠ : المصدر الذى يفرض علينا امتثاله؟ وهكذا حتى نصل إلى حكم العقل بوجوب
الاطاعة القائم على أساس ما يدركه من حق
الصفحه ٤٠٩ : علم إجمالى بوجوب التسعة أو العشرة.
فان قيل : إن العلم الاجمالى بوجوب
التسعة أو العشرة منحل إلى العلم
الصفحه ٤٤٠ : اتصالا حقيقيا ، كما فى حركة الماء من
أعلى إلى أسفل. أو اتصالا عرفيا ، كما فى حركة المشى عند الانسان ، فان
الصفحه ٢٧٥ : . إلى
غير ذلك من النكات والخصوصيات.
ولما كان استكشاف الدليل الشرعى من
الاجماع مرتبطا بحساب الاحتمال
الصفحه ٢٨ : وفقاً لذلك هو ما
أشرنا إليه سابقاً من إيصال الطالب إلى مرحلة الإعداد لبحث الخارج ، وجعله على
درجةٍ من
الصفحه ١٩٦ :
الالتزامى فى حالة
من هذا القبيل ، وقد يستشكل فى ثبوت هذه الحجية بدليل حجية الظهور ، لان دليل حجية
الصفحه ٢١٥ : : التبادر من اللفظ أى انسباق
المعنى إلى الذهن منه لان المعنى المجازى لا يتبادر من اللفظإلا بضم القرينة
الصفحه ٢٢٥ : بوصفه معنى حرفيا ومفهوم
الارسال أو الطلب تشابه العلاقة بين مدلول ( من ) و ( إلى ) و ( فى ) ومدلول
الصفحه ٣٠١ :
الشرعيات لو ترك
المتشرعة إلى ميولهم العقلائية ، وفى حالة من هذا القبيل يكون عدم الردع والسكوت
الصفحه ٣٠٦ : مجموع تلك الظواهر بعد الموازنة والكسر
والانكسار ، إلى نظر وإمعان ، فيكون لونا من كشف القناع.
ولهذا نرى
الصفحه ٣٨٠ : .
ويرد عليه : أن الحجب لم يسند إلى
المولى سبحانه بما هو شارع وحاكم لينصرف إلى ذلك النحو من الحجب ، بل