الصفحه ١٣١ :
لحق الطاعة ، فيجب
الرجوع إلى العقل فى تحديد الجواب على السؤال المطروح. ويتحتم علينا عندئذ أن ندرس
الصفحه ٤٢٦ : الاول؟ ، فاذا كان المكلف على يقين من الحدث ثم شك فى بقائه وقام وصلى
ملتفتا إلى شكه ، فلا ريب فى أن
الصفحه ٤٤٢ : وعدم إسلامه فيها أثر مصحح للتعبد جرى إستصحاب بقائه كافرا وعدم إسلامه إلى
الظهر ، وثبت بهذا الاستصحاب كل
الصفحه ٧٢ : ، ويستمدّ شرعيته وحجّيته من حجّية القطع ؛ لأنّه يؤدّي إلى
القطع بالحكم ، والقطع حجّة بحكم العقل فيتحتّم على
الصفحه ٨٢ :
العالم الغزير علمه ؛ لأنّه يشابه البحر من الماء في الغزارة والسعة ، ويطلق على
المعنى المشابه للمعنى
الصفحه ١٣٤ : أيضا
الشك مهما كان سببه. ولاجل هذا نتمسك بالبراءة إذا شككنا فى التكليف ، سواء نشأ
شكنا فى ذلك من عدم
الصفحه ٣٦٤ :
الجهل ، فيعمم الحكم
إلى سائر حالات الجهل.
والمراد بالقياس أن نحصى الحالات والصفات
التى من
الصفحه ١٩ : ابتدائية أو وسطى عن تلك المطالب.
فالطالب لكي
يتسلّل من كتب السطح إلى درس الخارج كأ نّه يكلّف بطفرة ، وبأن
الصفحه ٢٤ :
عقدت تنبيهات
لحالاتٍ جزئيةٍ طبّقت من خلالها ضمناً تلك الأركان إثباتاً ونفياً ، وفي حالةٍ من
هذا
الصفحه ٣٥ : يفهموها من الكتاب نفسه بدون
حاجةٍ إلى مدرِّس ، وأمّا الحلقة الاولى من هذه الحلقات الثلاث فقد وضعناها لطلبة
الصفحه ٩ :
الكلام والفقه والاصول
على يد أخيها الشهيد إلى أن أصبحت من مفاخر الكاتبات الاسلامبات.
وقد اعتقلها
الصفحه ٤١٣ : أجل صدور المخالفة القطعية منه ، فأى أثر لنفى استناد عدم الامن
إلى جهة مخصوصة.
وبهذا يتبرهن أن أصل
الصفحه ٣٣ : لاعتبارين آخرين قدَّمناهما
على ذلك :
أحدهما : أنّنا
نريد أن نمكِّن الطالب تدريجاً من الرجوع إلى الكتب
الصفحه ١٠٣ : القاعدة ، إذ لا يوجد معنى أقرب إلى
اللفظ من ناحية لغوية لتطبق القاعدة عليه ، ويكون الدليل فى هذه الحالة
الصفحه ١٦٣ : بقصد
التوصل إلى مراده عناوين متعددة من قبيل البعث والتحريك ونحو هما. وكثيرا ما يطلق
على الملاك والارادة