الصفحه ١٥٩ : بين موضوعات مسائله ، وينصب البحث فى المسائل على أحوال ذلك الموضوع وشؤونه
، كالكلمة العربية بالنسبة إلى
الصفحه ١٦٩ : .
وعلى هذا الاساس سوف نصنف بحوث علم
الاصول إلى نوعين :
أحدهما : البحث فى الادلة من القسم
الاول ، أى
الصفحه ١٧٢ : ء. وللقطع إضافة
إلى ( الكاشفية ) و ( المحركية ) المذكورتين خصوصية ثالثة وهى : ( الحجية ) بمعنى
أن القطع
الصفحه ١٨٨ :
الظن ، لان هذا
الجعل منه إذن فى ترك التحفظ ، والمنجزية المذكورة معلقة على عدم ثبوت الاذن
المذكور
الصفحه ٢١٢ :
أن يبلغ إلى درجة
تجعل أحد التصورين صالحا لتوليد التصور الاخر فيتم بذلك الوضع التعينى.
توقف الوضع
الصفحه ٢٢٣ : ، فلا بد من افتراض فرق بين نحوين من النسبة : أحدهما : يكون
مدلولا للجملة التامة ، والاخر : مدلول للجملة
الصفحه ٢٣٠ : زالت الشمس فصل )
وقد يكون غاية كما فى ( صم إلى الليل ) وقد يكون وصفا للموضوع كالعادل فى ( أكرم
الفقير
الصفحه ٢٥٦ :
فيزول بقيام القرينة المذكورة ويتحول من المعنى الحقيقى إلى المعنى الذى تدل عليه
القرينة ، وأما القرينة
الصفحه ٢٧٠ :
١ ـ وسائل الاثبات الوجدانى
وسائل الاثبات الوجدانى للدليل الشرعى
بالنسبة إلى غير المعاصرين للشارع
الصفحه ٣٢٠ :
المجعول بمثابة
العلة ، وليست كذلك بالنسبة إلى الجعل ، لان الجعل متحقق قبل وجودها خارجا ، نعم
الجعل
الصفحه ٣٤٤ :
أو العموم ومطلق
الوجود ، فقال : أكرم زيدا بكل أشكال الاكرام ، فان كل شكل منها يعتبر متعلقا
للوجوب
الصفحه ٣٤٧ : الصلاة فى
المثال ، بل بعنوان آخر ، كما فى ( صل ) و ( لا تغصب ). فاذا صلى فى مكان مغصوب كان
ما وقع منه
الصفحه ٣٩٦ :
للبراءة ، لان مرجعه
إلى الشك فى الوجوب بقاء ، ولكن استصحاب بقاء الوجوب مقدم على البراءة.
البرا
الصفحه ٤٣٥ : جريانه فى كل الحالات التى تتم فيها أركانه ، وهذا
معنى عموم جريانه ، ولكن هناك أقوال تتجه إلى التفصيل فى
الصفحه ٤٦٠ : بحرام
وإطلاق العنان والتأمين من ناحية الحرمة ، ولا يمكن أن تجتمع هاتان الحجيتان.
الافتراض الثانى : أن