الصفحه ٥٣ : الأولى عام ١٣٢٦ في النجف الاشرف.
ثم سافر الى اصبهان مع أبيه العلامة في
سنة ١٣٣٣.
اساتذته :
ابتدأ
الصفحه ٧٩ : غادر الكتاب بشىء
ثم أرخت « يوم تأتي السماء »
(٩٩٩)
[ سنة تسع وتسعين وتسعمائة
الصفحه ٩٣ :
ثم الصلاة حبذا المنبه
للناس بالسما بها تشبه (١)
وقيل : صلت السما
الصفحه ٩٥ : شئ يخرج منه
الحب ويبدو صلاحه ولاورق وهو العصف ، ثم يكون سدقاً ، ثم يحدث الله تعالى فيه
اكماماً ، ثم
الصفحه ٩٦ : تقريرا للنعمة وتأكيدا في التذكير
بها ، ثم عدد على الخلق آلاءه ، وفصل بين كل نعمتين بما ينبههم عليها
الصفحه ٩٩ : : ليس في هذه العبارات اختلاف ، بل
المعنى متفق ، وذلك أن الله تعالى خلقه أولا من تراب ، ثم جعله طينا
الصفحه ٦٤ : :
لهفي لموت البطل العليم
ذي المجد ثم الحسب القديم
أف لدهر يقنطف ثمر الهدى
الصفحه ٨٢ : تعجبوا وقالوا : ما يقول هذا. ثم قام
جماعة منهم وضربوا ابن مسعود ضربا ظهر أثره عليه ، وهو يديم القراءة حتى
الصفحه ٨٤ : برائة ، وعليه بنوا
رضوان الله عليهم وجوب تعيين السورة عند الشروع في البسملة وانه لو عين سورة ثم
عدل الى
الصفحه ٩٠ : بالقرآن وتنزيله
وتعليمه ، لانه أعظم وحي الله رتبة و ... وأخر ذكر خلق الانسان عن ذكره ثم اتبعه
اياه ليعلم
الصفحه ٩٧ :
اكبر النعماء ، وبعد هذا السبع ثمان في وصف الجنات وأهلها على عدد ابوات الجنة ، وثمان
أخرى بعدها للجنتين
الصفحه ٦٢ : اصبهان فوصل اليها يوم الخميس وغسل في بيته ثم شيع تشييعاً
ضخماً الى مسجد الامام ومنها الى مسجد « نو
الصفحه ٨٧ : : ان « الرحمن الرحيم» من أبنية المبالغة الا أن فعلان أبلغ من فعيل.
ثم هذه المبالغة قد توجد تارة باعتبار
الصفحه ٨٨ : الموجودات وتشمل كل النعم ، قال
تعالى « أحسن كل شئ
خلقه ثم هدى » ،
وأما الرحمة الرحيمية بمعنى التوفيق في
الصفحه ٨٩ :
تخفيفه عليهم طاعاته
وبعباده الكافرين في الرفق في دعائهم الى الموافقة ومن ثمة قال الصادق