الصفحه ٨٧ : : ان « الرحمن الرحيم» من أبنية المبالغة الا أن فعلان أبلغ من فعيل.
ثم هذه المبالغة قد توجد تارة باعتبار
الصفحه ٩٤ : أمر بالعدل ، ويدل عليه قوله تعالى « ألا تطغوا في الميزان
» أي لا تجاوزوا العدل (١).
وقيل : أراد به
الصفحه ١٠٠ :
* * *
رب
المشرقين ورب المغربين (١٧) فبأي آلاء ربكما
تكذبان (١٨).
(
رب
المشرقين )
يعني مشرق
الصفحه ١٠٤ :
العام ، وذلك لأنك
اذا استقريت جهات الموجودات وتصفحت وجوهها وجدتها بأسرها فانية في حد ذاتها الا
وجه
الصفحه ١٣٣ : دهري أنني
وما كل من يعطى المنى بمسدد
لعلت لأيام مضين ألا ارجعي
الصفحه ٤٨ : روح ( روض )
الجنان وروح الجنان في تفسير القرآن فارسي الا أنه عجيب ... » (٢) وذكره الشيخ الحر في أمل
الصفحه ٥٣ : والرياضي و ...
مشايخه في الرواية والرواية والاجتهاد والراوون عنه :
لم نعرف من مشايخه الا والده
الصفحه ٥٤ :
الاصفهاني «ره»
والمرجع الفقيه السيد ابو الحسن الموسوي الاصفهاني ، ولم نعرف من الراوين عنه الا
نجله
الصفحه ٦٥ :
خاصه بر آن رهبر والا تبار
تسليت گوييم وداريم آرزو
عمرشان باشد به گيتى پايدار
الصفحه ٨٠ :
بالقرآن المبين وانكار
الدين والتعيير للاسلام والمسلمين « ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين
الصفحه ٨٥ : هذه الأزمنة المحققة والمقدرة الا
ووجوده مصاحب له.
والأبدي هو المستمر الوجود في جميع
الأزمنة
الصفحه ٨٨ : الخيرات
الى أرباب الحاجات قال : والرحمن الرحيم مشتقان من الرحمة وهي النعمة ، ومنه « وما أرسلناك الّا رحمة
الصفحه ٩٧ :
آلالاء عقيبها لأن
في خوفها ودفعها نعما توازي النعم المذكورة ، أو لأنها حلت مالا عدا وذلك يعد من
الصفحه ١٠١ : والمرجان (٢٠)
فبأي آلاء
ربكما تكذبان (٢١).
(
يخرج منهما
) قيل
انما يخرج من البحر الملح دون العذب ، وانما
الصفحه ١٠٨ : شأن
» فلا يبقى الا شأن واحد وهو جزاؤكم. فجعل ذلك فراغاً لهم على طريق المثل.
وقيل : معناه ان الله عز