الصفحه ٩١ : أميرالمؤمنين علي عليهالسلام باب مدينة خاتم النبيين صلىاللهعليهوآله .
(
علمه
البيان )
فيه أيضاً أربعة
الصفحه ٩٢ : والحساب.
(
والنجم
والشجر )
قيل : النجم ما ليس له ساق من النبات كالبقول ، والشجر ماله ساق يبقى في الشتا
الصفحه ١٢٣ :
وقبست الدين من خير نبى
وضممت الفخر من أطرافه
سؤدد الفرس ودين العرب
لا
الصفحه ١٢٧ :
خلق الاله يمينه مبسوطة
للبطش والتنويل والتقبيل
يا من حمى دين النبى بفكرة
الصفحه ٧٦ : الباهرات والمعجزات الخالدات « ان هو الا وحي يوحى
» (٢).
وبعبارة أخرى : لو فرض أنه صلىاللهعليهوآله صرف
الصفحه ١٠٧ : يوم هو في شأن
» وقد صح أن القلم قد جف بما هو كائن الى يوم القيامة ، وقوله تعالى « وأن ليس للانسان الا
الصفحه ١٢٤ : فرجها بخلا ببولتها
فلا تبول لهم الا بمقدار
لبعضهم يذم المبرد محمد بن
يزيد النحوي
الصفحه ٧٤ :
ولجأوا الى الافتراء
فقالوا : « ان هذا الا
سحر يؤثر » (١).
القرآن اكبر معجزة باقية الى الان في
الصفحه ٩٦ : العصف التبن والريحان ثمرته ، فذكر قوت
الناس والأنعام.
(
فبأى آلاء
ربكما تكذبان ) يعنى أيها الثقلان
الصفحه ٩٩ : (١).
* * *
خلق
الأنسان من صلصال كالفخار (١٤)
وخلق الجان
من مارج من نار (١٥)
فبأي آلاء
ربكما تكذبان (١٦).
(
خلق
الصفحه ١٢٨ :
:
ألا قل للذي قد قال فينا
بأنا ما وفينا بالشروط
ولم نعهد لنا ذنب اليه
الصفحه ١٣٤ :
وللعباس بن الأحنف :
أستغفر الله الا من محبتكم
فانها حسناتي يوم ألقاه
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله
لم يرتد برداء الا للصلاة حتى جمع القرآن على ترتيب نزوله وتقدم منسوخه على ناسخه
»(٢).
أقول
الصفحه ٧٨ : الا
اذعاناً انشاء الله تعالى. ولكني لا أملك عنان القلم الا أن أسجل قضايا لا تخلو من
مناسبة مع ما ذكرنا
الصفحه ٨٢ : « فبأي آلاء ربكما
تكذبان » قال
« لا بشىء من آلائك يا رب اكذب » وكل الله به ملكا يحفظه حتى يصبح ، وان