لأبي حنيفة قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : أفطر الحاجم والمحجوم ، فقال : هذا سجع (١). ثمّ ذكر من هذا القبيل قريب نصف كرأسه (٢).
فقبّح الله أقواماً يتركون أهل بيتٍ أذن الله أن يرفع ويذكر فيه اسمه ويعتقدون بهذا وأشباهه.
ق (٣). وفي تعق : للصدوق طريق إليه (٤) ، ويروي عنه جعفر بن بشير (٥) ، وابن أبي عمير بواسطة حمّاد (٦) (٧).
من رجال أمير المؤمنين عليهالسلام الّذي قال أمير المؤمنين عليهالسلام يوم الجمل : من دخل داره فهو آمن ، صه (٨) ، ي (٩).
من بني رزيق بالراء المضمومة والزاي المفتوحة كان عامل أمير المؤمنين عليهالسلام على البحرين وعمان ، صه (١٠). ي إلاّ الترجمة (١١).
__________________
(١) المنتظم : ٨ / ١٣٥.
(٢) المنتظم : ٨ / ١٣٥ ١٤٣.
(٣) رجال الشيخ : ٣٢٥ / ٢٤.
(٤) الفقيه المشيخة ـ : ٤ / ٥٩.
(٥) التهذيب ٢ : ٦٢ / ٢٢٠ ، ٢٧٩ / ١١٠٧.
(٦) التهذيب ٢ : ٢٧٢ / ٦٨٠ ، وفيه : ابن زياد عن حمّاد عن نعمان الرازي.
(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٣٥٣.
(٨) الخلاصة : ١٧٤ / ١.
(٩) رجال الشيخ : ٦٠ / ٥.
(١٠) الخلاصة : ١٧٤ / ٢ ، وفيها بدل أمير المؤمنين عليهالسلام : علي عليهالسلام.
(١١) رجال الشيخ : ٦٠ / ٢ ، وفيه : زريق ، وفي مجمع الرجال : ٦ / ١٨١ نقلاً عنه كما في المتن.