الصفحه ١٦٩ :
باب أن الله
عَزَّ وَجَلَّ خَصَّ آل محمد عليهم السلام بالإمامة دون غيرهم
عن أحمد بن
محمد بن عيسى
الصفحه ٨٤ : وسائر مشايخه في قم - خرج من عند
والده إلى العراق ليأخذ عن جميع المشايخ هناك ويُحصل الإجازات ، ولما وصل
الصفحه ٨٥ : لا أنه كتبها فقط - ، من تعبير
الصدوق نفسه عن الرسالة عندما ينقل عنها بقوله : « قال أبي في
رسالته إلى
الصفحه ١١١ : بالمصير وتمادي الظلم
والطغيان من الحكام أولي الجور والعدوان ، ويعود إلى تفسير بعض الأحاديث عن الوقت
في
الصفحه ١٨ : كشف الغمة ج ۳ ص (۹۰) قال : قال الحافظ
عبد العزيز الجنابذي في كتابه ... عن عبد الله بن محمد الجمالي إلى
الصفحه ١٠٠ : الله لما ينقل عن كتاب الإمامة والتبصرة للشيخ أبي الحسن يضيف إلى
رمز : الإمامة والتبصرة ، قوله : لعلي بن
الصفحه ٣٧ : عن
الأنظار ، وعين الوكلاء الأربعة نواباً خاصين له ، وسائط بينه وبين الناس إلى سنة ( ٣٢٩
) ثم انقطعت
الصفحه ١٠٣ : تحدثنا
عن موضوع تصحيح نسبة الكتب إلى المؤلفين ، في بحثنا عن ( إجازة الحديث
) بشيء من
التفصيل
والجدير
الصفحه ٢٢ : يبلغ خمساً
وسبعين سنة ، والإنسان في هذا العمر أقرب ما يكون إلى اليأس عن الولد في أغلب
الظروف المعتادة
الصفحه ١٤٦ : معلوم ؟ ومن غير شك يجوز أن أمراً لا يمتنع أن يجوز
وقته من ستة أيام إلى ستة أشهر ، ومن ستة أشهر إلى ست
الصفحه ١٣٩ : ، عزوبها (۳) عن كيفية
الله جَلَّتْ أسماؤه
(١) هذه الأرقام قسمنا بها هذه المقدمة المطولة الى فقرات
لتسهيل
الصفحه ٢٠٤ : ، لا يدعيها أحد فيما بيني وبينه إلا كاذب ومفتر
قال : فالتفت الي - وكان رجلاً (۱) له قبالات
يتقبل بها
الصفحه ٢٣٣ : الكاتب ، عن علي بن محمد الصيمري ، عن علي بن مهزيار ، قال : كتبت إلى أبي
الحسن عليه السلام ، أسأله عن
الصفحه ٧٦ : كتاب وكتبي وهي ثمانية عشر كتاباً (١)
ففي هذا النص
يرتفع عدد مؤلفات الشيخ ابي الحسن إلى المائة
الصفحه ١٦٠ : الشرائع (ص ۱۹۷) وفيه ( رفعه ) بدل قوله : ( عن رجل )
ورواه ( سعد ) شيخ المؤلف ،
بسنده الى ( ابي حمزة