الصفحه ٢٣٩ : صد عنه وكفى بجهنم سعيراً
الى قوله تعالى -
ان الله
يأمركم أن تؤدوا الأمانات الى اهلها
ومن
الصفحه ١٦ : (۳۲۹) وحاول توجيه
بعد المطبقة بينه وبين أبي المجد القزويني الراوي عنه بـ « أن المراد
سماع الجزء عن
الصفحه ٣١ :
۱ - فرض صحة الرسالة سنداً وصدوراً من الإمام العسكري عليه
السلام
۲ - فرض كون
الرسالة موجهة إلى
الصفحه ٥٤ : مع قرينه علي بن بابويه في
رسالته إلى ابنه .
قال : ورأيت جميع
من تأخر عنه يحمد طريقته فيها ، ويعول
الصفحه ٩٦ : بينما نسخة العوالم منقولة عن نسخة
الحميري بواسطة غيرها حيث قال كاتبها عن نسخة الحميري بأنها أصل
الصفحه ٩٨ : عن تلك الأحاديث
القلائل المنقولة عن كتاب الإمامة والتبصرة .
والأغرب في
ارتباط المجلسي بكتاب
الصفحه ١٢٣ :
ومع أن هذه
المحاولة تبلورت لدي ، إلا أني تنبهت أخيراً إلى أمر أوقفني عن المضي في تنفيذ
العمل ، وذلك
الصفحه ٢١ : هذا الشيخ ، وسبطه ، وأحفاده ،
نازلاً إلى زمن الشيخ منتجب الدين ( المتوفى بعد سنة ٦٠٠) كلهم كانوا
من
الصفحه ٦٨ : ولده من بعده أبو
محمد عليه السلام
وقد روينا عن
أبي عبد الله ، سنان بن أحمد ، وعلي بن أحمد النوفلي
الصفحه ١٤٨ : ،
فإِنَّ السنة فيه الكتمان ، والشريعة فيه الإمساك عن الإعلان .
ومما يدلُّ
على التقية ، ويُرشد إلى أن
الصفحه ٢٦ : : كثير الرواية يروي عن جماعة وعن أبيه وعن أخيه ،
والحسين هذا
، هو أصغر أولاد أبيه ، لأن أكبرهم هو محمد
الصفحه ٦٠ : ، أحمد بن علي الطبرسي
، أستاذ الحافظ ابن شهر آشوب السروي صاحب مناقب آل أبي طالب : ، حكاه عنه
البحراني في
الصفحه ٧٧ : ولم يُعرف به ، ولو فرضنا ذهاب أعيانها وفقدانها في زمن قريب ، بحيث
لم يعثر عليها المتأخرون عنه ، فان
الصفحه ١١٢ : النظر وبين
الاستناد إلى الحديث المجرد ، وبما أن الشيخ أبا الحسن هو في الفقه من العلماء
أصحاب الفتوى
الصفحه ٢٠٢ : : ( أذن مني ،
فالتزمه وقبله وأقعده إلى جانبه ، ثم قال : إني لأجد
بابني هذا ما كان يعقوب يجد بيوسف
قال