الصفحه ٢٤٦ : الأمر....... ص ١٤٦
إن صاحب هذا الأمر أشب
مني وأحق ركاباً.................... ص
١٤٣
إن علياً
الصفحه ٢٤٧ : ).................................................. ص
٥٨
بعثت انا والساعة كهذه
من هذه ( الرسول ).................... ص
١٤٤
بل ، منا الهداة الى
يوم
الصفحه ٢٥٦ :
٢٨.
اخنوخ ( من الأوصياء ـ ادريس ) ١٥٤ .
ادريس النبي عليهالسلام
١٥٤ .
الأربلي ١٨
الصفحه ٢٦٠ :
( بابن بنت الياس ) ٤٩ .
« س »
سام ( من الأوصياء ) ١٥٤ .
سعد ( بن عبد الله الاشعري
الصفحه ٢٦٦ : / .
المحقق الداماد ۱٣ .
محقق الذريعة ١٠١ .
محوق ( من الأوصياء ) ١٥٤ .
محلث ( من الأوصياء ) ١٥٤
الصفحه ١٨ : الباب فوجدته مغلقاً ، فانطفأ السراج ، فبقيت أسمع
الصوت فوجدته من القبر ، وهو يقرأ سورة مريم ، فقرأ
الصفحه ٢٦ :
مجلسه إذا حضر عنده (۱) وكان فقيهاً ، صالحاً
، من أجلاء الطائفة وكبرائهم (٢)
.
وقال الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٩ : ، وأول
من مصرها طلحة بن الأحوص الأشعري ... وهي كبيرة طيبة ، وأهلها ـ كلهم ـ شيعة
إمامية (١)
.
في هذه
الصفحه ٣٤ : ، وتسمى بـ (
التوقيعات ، وقد صدر على أيديهم من ذلك شيء كثير جداً ، إلا أن مهمة الإمام لا
تنحصر بذلك بل
الصفحه ٥٠ : محمد التلعكبري ، المتوفى سنة (٣٨٥) ، ذكر أن له من ابن بابويه
إجازة بجميع ما يرويه (٦)
وقال : سمعت منه
الصفحه ٥٣ : أعلام الطائفة ، كما أن له مقامه السامي في العلم ، ويكشف
عن ذلك ما ذكره المترجمون من كلمات التعظيم
الصفحه ٥٧ :
النديم أنه : من فقهاء الشيعة وثقاتهم (۱)
.
ووصف الشهيد الأول ابنه الصدوق ، بقوله
: الإمام ابن الإمام
الصفحه ٨٥ : (١)
.
فالذي يعتقده المجلسي : أن الصدوق خرج
من قم في حياة أبيه ، وأن أباه أرسل إليه الرسالة وهو بعيد عن قم ، في
الصفحه ٩٠ :
كلهم . من مشايخ والد
الصدوق ، ولا يروى الصدوق عنهم . إلا بالواسطة .
ان راوي أحاديث هذا الكتاب
الصفحه ٩٦ : نسخته ( قديمة مصححة (١)
.
٣ ـ ان نسخة المجلسي أقدم من الأخرى ،
فهي مكتوبة سنة ( ۱۰٩٧
) بينما نسخة