الصفحه ١٠٢ : يعتمدون طرق السماع من الشيخ أو القراءة عليه ،
أو أخذ الكتب من يده مع اعترافه بضبطها وصحة نسبتها ، معنعناً
الصفحه ١١٣ : ـ
لا يجهلون المصير ، كما يتخيل المبطلون ، بل هم على موعد من التحرر بقيادة حكيمة
مدعومة بالنصر الإلهي
الصفحه ١١٦ : من التصحيف أو التحريف
، سواء في المتون أو الأسانيد ، فهي تقوم شواهد ومتابعات الأحاديث كثيرة كانت
الصفحه ١٤١ :
السبيل التي لو اتبع
الحق أهواءهم [ عليها ] (١)
، لَفَسَدَت السماوات والأرض ومن فيهن ، ومباينة من
الصفحه ١٤٢ :
[٢] إِنِّي لما بَذَلْتُ ـ فيما
أَخْلَدْتُ من الكتب ـ وسعي ، وأخرجت (١)
فيما لزمني من ذلك ـ جهدي
الصفحه ١٤٤ : ـ
مَوْعِدَةُ عِقاب ، وليكون كُل عامل. على أهبة ، ويكون من وَرَاءِ أعمال الخيراتِ
أُمْنِيَةٌ ، وَمِنْ وَرَا
الصفحه ١٤٦ : معلوم ؟ ومن غير
شك يجوز أن أمراً لا يمتنع أن يجوز وقته من ستة أيام إلى ستة أشهر ، ومن ستة أشهر
إلى ست
الصفحه ١٦٥ :
[٣]
باب في أنَّ الإمامة
عهد من الله تعالى
[۱٧] سعد ، عن علي بن
اسماعيل ، عن العباس بن معروف
الصفحه ١٧١ : ، عن ابيه علي بن ابي طالب عليهالسلام
، قال : قال النبي صلىاللهعليهوآله :
من سره أن يحيى حياتي
الصفحه ٢٠٤ :
من راحلته [ فوسدته ]
(۱) ذراعي وناقتانا (٢) مقترنان لا يفترقان ، فنكون كذلك
الليلتين والثلاثة
الصفحه ٢٠٥ :
وقال : ( لا والله ،
لا أسمع ولا أطيع ولا أقر ، حتى أسمع منه ، ثم من فوره ، وكانت فيه أعرابية
الصفحه ٢١٧ : أَهْلِهَا ) وقال : (
وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ) [ سورة البقرة ٢/ ١٤٠
الصفحه ٢١٨ : أن الجارية التي يكون منها هذا الغلام جارية من أهل :
بيت مارية القبطية جارية رسول الله
الصفحه ٢٢٧ : ؟ قال : عليكم النفير ، قلت : النفير جميعاً ؟
قال : إن الله يقول : ( فَلَوْلَا نَفَرَ مِن
كُلِّ فِرْقَةٍ
الصفحه ٢٤٤ : اكارعه ثم دفعه الي
من غير أن يعلم أحد
فقال : من جاءك بعدي بآية كذا وكذا
فادفعيه اليه.. ( ام
سلمة ، في