الصفحه ٧١ :
جعفر (۱)
.
وبالرغم من التشويش الموجود في عبارة
الكتاب ، والغلط الإملائي والإعرابي الذي منيت به
الصفحه ٧٦ : ، لكن الموجود في نسخة أخرى من فهرست ابن النديم جاء النص
هكذا : « قد أجزتُ الفلان بن فلان كتب أبي ، علي
الصفحه ٨١ : (٢) .
وطريق الطوسي صحيح كما صرح به أعلام
الرجال بهذا الصدد (٣) .
***
الموجود من كتبه :
أما عن مصير هذه
الصفحه ٩٣ : من أفصح عنه وذكره في مصادر البحار
وقال : « وصل إلينا منه نسخة قديمة مصححة (١)
ومع ذلك فانه لم يورد
الصفحه ١٠٨ :
إلى آخر الأسئلة .
ومن الناحية العلمية : هل من المعقول أن
يطول عمر إنسان إلى هذا الأمد ؟ وهل
الصفحه ١٠٩ : ، بحيث خرج عما اعتاده المؤلفون من اختصار المقدمة وحصرها
على ذكر سبب التأليف وبعض الشؤون الأخرى ، خاصة عند
الصفحه ١١٤ : (۱٢) يُحَدِّدُ الشيخ بعض
منهجه في تأليف الكتاب فيقول : وقد بينت الأخبار التي ذكرتها من طريق العدد
الصفحه ١٣٩ : منهم ـ لما
وفقهم لذلك الحمد على تلك النعم ـ شكراً مُسْتأنفاً .
وسبحان من ليس معه لأحدٍ ـ في الأنف من
الصفحه ١٤٣ : حارَ أَحَدٌ ،
ولا اختلف اثنان ، ولا خَرَجَ شَيْءٌ من معالم دين الله تعالى إلا على كلمة لا
تختلف وحرف لا
الصفحه ١٤٥ :
وسيد المرسلين ، ولا
قترف أهل كل فترة ذنوباً عظيمة وجرائح كثيرة ، ولكنهم كانوا على اقتراب من
الصفحه ١٤٨ : اشتد الطلب والخوف ،
حتى وقع بعد هذا الحديث من الغيبة والإختفاء ما اتصل بهذا العهد ، وبلغ هذه المدة
الصفحه ١٥٠ :
وكيف لا يَتَّخِذ الحُجَّةَ في ذلك أنَّ
الله ـ جل اسمه ـ يعفو عن عباده فيما يتوعدهم به من عقاب
الصفحه ١٥٨ : عيسى بن عبيد ،
عن الحسن بن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي إسحاق الهمداني ، قال : حدثني الثقة
من
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام ، في قول الله تعالى
: ( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ
عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ
الصفحه ٢١٩ :
[١٨]
باب في أَنَّ مَنْ
مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية ] (١)
[٦٩