الصفحه ٤٩ :
الإبن الحريص على
العلم والحديث كان ينتهز كل فرصة للإستفادة من أبيه الشيخ أي عدد ممكن من الروايات
الصفحه ٥٢ :
كما لا بد من التذكير
بان محقق كتاب الغيبة للشيخ الأجل النعماني ذهب إلى أن من يروي عنه النعماني
الصفحه ٥٥ :
العالم وهو قريب من (
المجتهد ) في عرف المتأخرين (۱) .
قال المحقق الحلي ، في سبب اقتصاره على
الصفحه ٦٠ :
لم يذكرها القدماء من أصحابنا ، وأقدم
مصدر حكي عنه ـ فيما أعلم ـ هو كتاب و الإحتجاج ، لأبي منصور
الصفحه ٧٢ :
٨ ـ آثاره : رواياته
وكتبه :
إن المرء مهما بلغ من ذكراً ، وخَلَّفَ
لما ، بعد موته أثراً يُذكر به
الصفحه ٧٤ : أورد الصدوق في كتبه روايات عديدة ،
يرويها عن أبيه ، بادئاً بقوله ما يدل على نحو التحمل للرواية من قوله
الصفحه ٨٢ :
في رسالته إلي ، كما
نقل عنها في كتابه و علل الشرائع » .
ويظهر من الصدوق الاهتمام البالغ بابيه
الصفحه ١١١ :
ويضيف سبباً أهم ، وهو المحافظة على
كيان الإسلام كدين جاء به النبي صلىاللهعليهوآله وضحى
من أجله
الصفحه ١١٨ :
٧ ـ عملنا في الكتاب :
لقد قمت ـ من أجل إحياء هذا الأثر
النفيس ـ بما يلي :
١ ـ التحقيق
الصفحه ١١٩ : :
٤ ـ أثبتنا ما وجدناه في النسختين من
ضبط الكلمات ، وضبطنا بعضها الآخر ، إتماماً لفائدة الكتاب .
٢ – التخریج
الصفحه ١٢٥ : ألف في هذا الباب واحد من الرواة وهو
: أحمد بن محمد بن أحمد أبو علي الجرجاني نزيل مصر ، قال النجاشي في
الصفحه ١٤٧ :
يشك في إمامة من
يُحَدِّثُ بهذا الحديث ـ من أعدائه ـ أنه ليس بصاحب السيف ، فيلهو عنه ، ويشتغل عن
الصفحه ١٥١ :
وهذا بعيد من هذا النمط ، وعميق من
القول في هذا الموضع ، لكن لطيف النظر يذهب إليه ، ودقيق الفكر
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله :
مَنْ سره ان يحيى حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل جنة
الصفحه ١٧٨ : ، قال : سألته عن
قول الله تعالى : (
النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ