الصفحه ٣٦ :
ويحفظونه (۱) والشيخ المحدث القمي
تصدى لذلك بقوله : لدفع هذا الاستبعاد ، أنقل ما ورد من أن الإمام الرضا
الصفحه ٤٨ :
علماء الحديث أن
التعبير بـ : حدثنا ، انما يختص بما إذا كان الراوي يتلقى الحديث ضمن مجموعة من
الصفحه ٦٤ :
مشكلة حية يعيشها ،
ولذلك تصدى لها الشيخ بكل ما أوتي من حول وقوة ، وألف في الموضوع كتاب ( الإمامة
الصفحه ٧٧ : الفترة بالذات .
إن افتراض وجود العدد الكثير من
المؤلفات ، وذهابها باسماءها وحتى عددها عن الأذهان في
الصفحه ٧٨ :
قال النجاشي : له كتب ، منها (۱) :
۱ ـ كتاب
التوحيد .
٢ ـ كتاب
الوضوء ..
٣ ـ كتاب الصلاة
الصفحه ٩٥ : سطر واحد في ( ص ٢٣ ) .
والثاني
: بمقدار سطرين في ( ص ٢٤ ) .
يبدأ كتاب الإمامة فيه ، من وسط الصفحة
الصفحه ٩٨ :
وثانياً
: إن الواضح من دابه أنه يحاول إيراد
الأحاديث من المصادر الأساسية، التي هي أعلا سنداً
الصفحه ١٦٦ : ء ٤ / ٥٨] ؟ فقال : الامام يؤدي إلى الإمام . ثم قال : يا يحيى ،
انه ـ والله ـ ليس منه ، إنما هو أمر من الله
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام ، قال : قال النبي عليهالسلام : من أَحَبُّ ان يحيى
حياة تشبه حياة الأنبياء عليهمالسلام
، ويموت
الصفحه ٢٢٥ : ، فلو أعلمتنا من بعدك ؟ فقال : إنَّ علياً عليهالسلام كان عالماً ، والعلم
يتوارث ، ولا يهلك عالم إلا بقي
الصفحه ٢٥٢ : في الأمرة ، ان
هذه الآية جرت في ولد الحسين من بعده فنحن
اولى بالأمر برسول الله من المؤمنين والمهاجرين
الصفحه ٢١ : من
أكابر العلماء ولم أعثر فيهما بعد الشيخ منتجب. الدين كيف كانت أحوالهم ، وقد كان
الشيخ منتجب الدين
الصفحه ٢٢ :
وأما أبوه و الحسين بن موسى ، فقد ذكر
القمي أيضاً أنه : كان من المشايخ الكبار (١)
.
وأما أولاد
الصفحه ٢٤ :
محمد ، والحسين : فقيهان ، ماهران في
الحفظ ، يحفظان ما لا يحفظ غيرهما من أهل قم .
ولهما أخ اسمه
الصفحه ٣٢ : عينها بعضهم بسنة
تناثر النجوم (٣) .
ولا بد أن تكون وفاته قبل النصف من شهر
شعبان من تلك السنة لأن الشيخ