الصفحه ٩٨ :
وثانياً
: إن الواضح من دابه أنه يحاول إيراد
الأحاديث من المصادر الأساسية، التي هي أعلا سنداً
الصفحه ١٦٦ : ء ٤ / ٥٨] ؟ فقال : الامام يؤدي إلى الإمام . ثم قال : يا يحيى ،
انه ـ والله ـ ليس منه ، إنما هو أمر من الله
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام ، قال : قال النبي عليهالسلام : من أَحَبُّ ان يحيى
حياة تشبه حياة الأنبياء عليهمالسلام
، ويموت
الصفحه ٢٢٥ : ، فلو أعلمتنا من بعدك ؟ فقال : إنَّ علياً عليهالسلام كان عالماً ، والعلم
يتوارث ، ولا يهلك عالم إلا بقي
الصفحه ٢٥٢ : في الأمرة ، ان
هذه الآية جرت في ولد الحسين من بعده فنحن
اولى بالأمر برسول الله من المؤمنين والمهاجرين
الصفحه ٢١ : من
أكابر العلماء ولم أعثر فيهما بعد الشيخ منتجب. الدين كيف كانت أحوالهم ، وقد كان
الشيخ منتجب الدين
الصفحه ٢٢ :
وأما أبوه و الحسين بن موسى ، فقد ذكر
القمي أيضاً أنه : كان من المشايخ الكبار (١)
.
وأما أولاد
الصفحه ٢٤ :
محمد ، والحسين : فقيهان ، ماهران في
الحفظ ، يحفظان ما لا يحفظ غيرهما من أهل قم .
ولهما أخ اسمه
الصفحه ٣٢ : عينها بعضهم بسنة
تناثر النجوم (٣) .
ولا بد أن تكون وفاته قبل النصف من شهر
شعبان من تلك السنة لأن الشيخ
الصفحه ٤٩ :
الإبن الحريص على
العلم والحديث كان ينتهز كل فرصة للإستفادة من أبيه الشيخ أي عدد ممكن من الروايات
الصفحه ٥٢ :
كما لا بد من التذكير
بان محقق كتاب الغيبة للشيخ الأجل النعماني ذهب إلى أن من يروي عنه النعماني
الصفحه ٥٥ :
العالم وهو قريب من (
المجتهد ) في عرف المتأخرين (۱) .
قال المحقق الحلي ، في سبب اقتصاره على
الصفحه ٦٠ :
لم يذكرها القدماء من أصحابنا ، وأقدم
مصدر حكي عنه ـ فيما أعلم ـ هو كتاب و الإحتجاج ، لأبي منصور
الصفحه ٧٢ :
٨ ـ آثاره : رواياته
وكتبه :
إن المرء مهما بلغ من ذكراً ، وخَلَّفَ
لما ، بعد موته أثراً يُذكر به
الصفحه ٧٤ : أورد الصدوق في كتبه روايات عديدة ،
يرويها عن أبيه ، بادئاً بقوله ما يدل على نحو التحمل للرواية من قوله