الصفحه ٤٦ :
٦ ـ الرواة عنه :
روى عنه عدة من الأعلام ، وهم :
۱ ـ ابنه
محمد ، ابو جعفر الصدوق (٣۰۶ ـ (٣۸۱
الصفحه ٥٩ : الحسن
، وأمر جميع شيعتي بالصبر فإن الأرض الله يورثها من يشاء من عباده ، والعاقبة
للمتقين .
والسلام
الصفحه ٦١ :
أوردت نصها ـ عدا بعض
الكتب المتأخرة (۱) ، مما يوجه احتمال
زيادتها من قبل بعض الناقلين الراغبين في
الصفحه ٦٩ :
ما سمعت من هذه
الرواية والدلائل والبراهين ، وإذا صدقنا فما رأينا لأبي جعفر ، ولا الجعفر ، ولا
الصفحه ٨٤ :
الرضوي بشدة (١)
.
وقد انفرد المجلسي الأول بذكر تحديد
زمني لكتابه الرسالة في شيء من التفصيل
الصفحه ٨٦ : العلامة الطهراني قال : قد
نقل عنها العلامة المجلسي في المجلد الثامن عشر من بحار الأنوار (٢) وهذا يدل على
الصفحه ١١٠ :
من جهة أخرى ، فلذلك
تصدى الشيخ لتدارك هذين الأمرين ، يقول ( في الفقرة ٢ ) من المقدمة ، ما نصه
الصفحه ١٢١ :
مقدار سبع صفحات
بياضاً من (ص) (٥٧) الى (ص ٦٥) بينما ترك له في النسحة (١) مقدار سطر واحد فقط في
الصفحه ١٤٠ :
والحمد لله الذي كان من لطيف صُنعِهِ
وإنفاذ حكمته أن لم يحمل علينا في ذلك إصراً.
وجعل سفيره
الصفحه ١٤٩ :
ولا يُعَذِّبَ إلا بحقيقة
بلاغ ، وحاش لله أن يجعل خلفاءه في عباده من ينقض أمرهم ، ويُبَدِّل سنتهم
الصفحه ١٧٠ : : افتراض ....
(١) .... وليتول وليه ،
ويعاد عدوه ، وليأتم بالأوصياء من بعده ، فإنهم عترتي من لحمي ودمي
الصفحه ٢١٦ :
الجوار ، وهو باب من أبواب الله ، وفيه أخرى هي خير من هذا كله ! .
فقال أبي (۱) ما هي ـ بأبي أنت
وأمي
الصفحه ٢٤٥ : كان لا بد ، فكن في
القافلة الأخيرة ( توقيع من الناحية المقدسة الى
المؤلف
الصفحه ١٥ : ؟ .
فخرج الجواب : إن كان لا بد ، فكن في
القافلة الأخيرة » . فكان في القافلة الأخيرة ، فسلم بنفسه ، وقتل من
الصفحه ٢٠ :
٢ ـ أسرته وأولاده :
آل بابويه (١)
من الأسر العلمية الشهيرة التي كان لها مقام اجتماعي كبير في