الصفحه ١٢١ :
مقدار سبع صفحات
بياضاً من (ص) (٥٧) الى (ص ٦٥) بينما ترك له في النسحة (١) مقدار سطر واحد فقط في
الصفحه ١٤٠ :
والحمد لله الذي كان من لطيف صُنعِهِ
وإنفاذ حكمته أن لم يحمل علينا في ذلك إصراً.
وجعل سفيره
الصفحه ١٤٩ :
ولا يُعَذِّبَ إلا بحقيقة
بلاغ ، وحاش لله أن يجعل خلفاءه في عباده من ينقض أمرهم ، ويُبَدِّل سنتهم
الصفحه ١٧٠ : : افتراض ....
(١) .... وليتول وليه ،
ويعاد عدوه ، وليأتم بالأوصياء من بعده ، فإنهم عترتي من لحمي ودمي
الصفحه ٢١٦ :
الجوار ، وهو باب من أبواب الله ، وفيه أخرى هي خير من هذا كله ! .
فقال أبي (۱) ما هي ـ بأبي أنت
وأمي
الصفحه ٢٢٢ :
قلت له : إذا مضى
الإمام ، يعلم الذي يكون من بعده أنه قد مضى ؟ قال : نعم .
[٧٤] محمد بن موسى
الصفحه ٢٤٥ : كان لا بد ، فكن في
القافلة الأخيرة ( توقيع من الناحية المقدسة الى
المؤلف
الصفحه ١٥ : ؟ .
فخرج الجواب : إن كان لا بد ، فكن في
القافلة الأخيرة » . فكان في القافلة الأخيرة ، فسلم بنفسه ، وقتل من
الصفحه ٢٠ :
٢ ـ أسرته وأولاده :
آل بابويه (١)
من الأسر العلمية الشهيرة التي كان لها مقام اجتماعي كبير في
الصفحه ٣٦ :
ويحفظونه (۱) والشيخ المحدث القمي
تصدى لذلك بقوله : لدفع هذا الاستبعاد ، أنقل ما ورد من أن الإمام الرضا
الصفحه ٤٨ :
علماء الحديث أن
التعبير بـ : حدثنا ، انما يختص بما إذا كان الراوي يتلقى الحديث ضمن مجموعة من
الصفحه ٦٤ :
مشكلة حية يعيشها ،
ولذلك تصدى لها الشيخ بكل ما أوتي من حول وقوة ، وألف في الموضوع كتاب ( الإمامة
الصفحه ٧٧ : الفترة بالذات .
إن افتراض وجود العدد الكثير من
المؤلفات ، وذهابها باسماءها وحتى عددها عن الأذهان في
الصفحه ٧٨ :
قال النجاشي : له كتب ، منها (۱) :
۱ ـ كتاب
التوحيد .
٢ ـ كتاب
الوضوء ..
٣ ـ كتاب الصلاة
الصفحه ٩٥ : سطر واحد في ( ص ٢٣ ) .
والثاني
: بمقدار سطرين في ( ص ٢٤ ) .
يبدأ كتاب الإمامة فيه ، من وسط الصفحة