الصفحه ٢٤٣ : )
آخر دقيقة من حياة
الأول ( الصادق ، في جواب : متى يعرف الامام
إمامته وينتهي الأمر اليه
الصفحه ٢٥٠ : الله عز وجل قد وعدني ان يجعل الأئمة من ولده ، قالت : قد رضيت يا رسول الله
( الصادق
الصفحه ٢٥٤ :
شيء ويبقى الوجه انه أعظم من ان يوصف ،
ولكن معناها : كل شيء هالك إلا دينه ، ونحن الوجه الذي يؤتى الله
الصفحه ٢٧٩ :
للحائري ٢۱ .
المنطق للمؤلف ٧۸
.
من روى من اصحاب
الحديث أن المهدي (عليهالسلام) من ولد الحسين، للقمي
الصفحه ٢٨١ :
) ١٢٣ / ١٢٧ / ١٤٩ = الدلالات .
آية التطهير ١٧٧ .
« ا »
الأئمة من ولد الحسين (عليهالسلام
) ١٨٢
الصفحه ٣٠٣ :
الموضوع
الصفحة
الباب [٢] ان الأرض لا
تخلو من حجة
ح [٢ ـ ١٦
الصفحه ٣٠٤ :
يلزم الناس عند مضي الامام عليهالسلام ح [٧٥ ـ ٧٧] ٢٢٥ ـ
٢٢٧
الباب [٢۱] من
انكر واحداً من الائمة
الصفحه ١٠ :
والأمل أن تكون هذه الدراسة وافية بكل
ما يرتبط بالشيخ أبي الحسن ، من الشؤون ومؤدية بعض ماله على
الصفحه ١٦ :
بسماعه منه (١)
.
وظن محقق الكتاب الدكتور مصطفى جواد أن
صاحب الترجمة هو شيخنا والد الصدوق
الصفحه ٣١ :
۱ ـ فرض
صحة الرسالة سنداً وصدوراً من الإمام العسكري عليهالسلام
.
٢ ـ فرض
كون الرسالة موجهة إلى
الصفحه ٤١ : العجلي ، من أصحاب العسكري عليهالسلام .
قال الشيخ الطوسي : روى عنه علي بن
الحسين بن بابويه ، عن أبي
الصفحه ٦٥ :
فقال له أبي : فأنت الرجل ، إذن ؟ .
ثم قال : يا غلام ، برجله وبقفاه ،
فأخرج من الدار العدو الله
الصفحه ٨٣ : وأخذه منه : شيخ القميين علي بن موسى (١)
ابن بابويه ، وجعله الأصل لرسالة و الشرائع ، التي كتبها لابنه
الصفحه ٩٢ :
۱ ـ اسمه وعنوانه :
ذکره النجاشي باسم : ( الإمامة والتبصرة
من الحيرة (١)
لكن الشيخ الطوسي ذكره
الصفحه ١٠٤ :
٤ ـ موضوع الكتاب ،
بين الكلام والحديث :
يبحث كتاب « الإمامة والتبصرة من الحيرة
، بصورة أساسية