الصفحه ١٥٥ : يبقى فيهما حتى
يدخلان في باب التزاحم ، بل ينتفي عنهما فيتساقطان في خصوص مدلولهما ، للعلم
إجمالا بمخالفة
الصفحه ١٦٠ : تمكّن تحصيل العلم وظاهر في صورة
عدم التمكّن ، وأخبار
__________________
(١) الكافي ١ : ٦٨ /
١٠
الصفحه ١٦٤ : بكلّ منهما كسائر
الأحكام مشترك بين المقلّد والمجتهد ، فيتخيّر المقلّد كالمجتهد في العلم بأحدهما.
ولأن
الصفحه ١٧٥ : الاعتمادي
أنّه إذا تردّد الغناء بين الصوت المطرب والصوت المرجّع ، يحتاط للعلم الإجمالي ،
وإن تردّد بين واجد
الصفحه ١٩٢ : العلم بالأحكام أو التخيير بينه وبين تحصيل
الظنّ شكّ في حجيّة الظنّ والأصل عدمها ، والشكّ في تعيين الخبر
الصفحه ٢٠٧ : ، بل كونه معلوما من المذهب.
وفيه : إنّا نختار الشقّ الثاني ،
والعلم بصحّة أحد المتعارضين خارج عن
الصفحه ٢١٤ : ) ، كالمجمع عليه (فيتّبع ، وأمر بيّن غيّه) ، كالخبر الذي علم عدم صدوره من
المعصوم عليهالسلام
(فيجتنب ، وأمر
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله
، وما لم تجدوه في شيء من هذه الوجوه فردّوا إلينا علمه ، فنحن أولى
الصفحه ٢٢٧ : السنّة بأحد
الوجوه المذكورة ، فردّوا إلينا علمه ، فنحن أولى بذلك ، ولا تقولوا فيه بآرائكم ،
وعليكم بالكفّ
الصفحه ٢٥٠ : ، ولا نجد شيئا أحوط ولا أوسع من ردّ علم ذلك كلّه إلى العالم عليهالسلام
، وقبول ما وسع من الأمر فيه
الصفحه ٢٥٧ : ء حصول العلم الإجمالي بذلك من ملاحظتها ، فتكون النتيجة الرجوع إلى القدر
المتيقّن وهو ذو المزيّة الوجدانية
الصفحه ٣٠٣ : غير معيّن
للتخيير ، كما في التنكابني. وفي شرح الاعتمادي أنّه لو علم
__________________
(١) التهذيب
الصفحه ٣١٧ : رحمهالله
أنّ ترجيح التخصيص إنّما هو فيما علم التاريخ وشكّ في النسخ والتخصيص ، كما في
العامّ الصادر بعد حضور
الصفحه ٣٢١ : بعد النبي صلىاللهعليهوآله
لانقطاع نزول الملائكة بالوحي.
وفيه أنّه يمكن للإمام عليهالسلام
العلم
الصفحه ٣٣٨ : أكرم العالم واحبس شاعرا. ثمّ إنّه قد علم من ذلك
ورود العامّ المستفاد من اللفظ على العامّ المستفاد من