الصفحه ٦٩ : من ادعى
اتفاقهم حتى الامام (ع) الذى هو داخل فى المجمعين فلا اشكال فى حجيته وفى الحاقه
بالخبر الواحد
الصفحه ٦٦ : قول الامام «ع» نظير العلم الحاصل
من الحواس الظاهرة ونظير الحدس الحاصل لمن اخبر بالعدالة والشجاعة
الصفحه ٦٥ : الامام عجل الله فرجه ان يكون مستندا لحجية اجماع اهل الحل والعقد من
العلماء على حكم من الاحكام اجماعا
الصفحه ٤٨٨ : يرجع اليها بعد العجز عن تحصيل العلم فى الواقعة بالرجوع الى
الامام عليهالسلام كما ذهب اليه بعض وهذا
الصفحه ٢٤ :
وفقد شرط من شرائط صلاة امامه بناء على اعتبار وجود شرائط الامام فى علم
المأموم الى غير ذلك
الصفحه ٧٠ : بنفسه عادة لموافقة قول الامام (ع) الا انا اذا ضممنا اليها
فتوى من تاخر وضم الى ذلك امارات أخر فربما حصل
الصفحه ١٣٥ :
استشهاد الامام (ع) بها لوجوب النفر لمعرفة الامام بعد موت الامام السابق (ع)
وعمومات طلب العلم هو
الصفحه ٩٦ : هذه الآية تخصيص للادلة الناهية
عن العمل بما لم يعلم ولذا استشهد الامام فيما سمعت من الاخبار المتقدمة
الصفحه ٩٧ : قال الامام «ع»
من شرب العصير فكانما شرب الخمر ، اما الانذار على الوجه الاول فلا يجب الحذر
عقيبه الا
الصفحه ١١٨ : قال الامام عليهالسلام فى شأن جماعة من الرواة لو لا هؤلاء لاندرست آثار
النبوة وان الناس لا يرضون بنقل
الصفحه ١٥٦ : كان باطلا عندنا مع الاختيار ايضا
إلّا ان استشهاد الامام (ع) على عدم لزومها مع الاكراه على الحلف بها
الصفحه ١٧٩ : عليها لان ارادة
الاحتياط فى الشبهة الحكمية بعيدة عن منصب الامام عليهالسلام لانه لا يقرر الجاهل بالحكم
الصفحه ٤٨٧ : حكمه و (ح)
فيكون الصفات من مرجحات الحكمين
نعم لما فرض
الراوى تساويهما ارجعه الامام عليهالسلام الى
الصفحه ٥١٥ :
لمصلحة يراها الامام عليهالسلام من تقية على ما اخترناه من ان التقية على وجه التورية
او غير التقية
الصفحه ٤٥ : تقديم نص الامام «ع» على ظاهر القرآن كما ان المعلوم ضرورة من مذهبهم
العكس.
ويرشدك الى هذا
ما تقدم فى رد