الصفحه ٣٩٧ : .
ولعل هذا
الجواب يرجع الى ما ذكره الامام ابو الحسن الرضا صلوات الله عليه فى جواب الجاثليق
حيث قال له
الصفحه ٩٥ : باب ما يجب على الناس عند مضى الامام (ع) عن صحيحة يعقوب بن شعيب قال
قلت لابى عبد الله (ع) اذا حدث على
الصفحه ١٤٤ : الشاك ومن تقييده فى غير واحد من الاخبار بالجحود مثل
رواية محمد بن مسلم قال سئل ابو بصير أبا عبد الله
الصفحه ٤٨ : وقد ذكر زرارة ومحمد بن مسلم للامام «ع»
ان الله تعالى قال : (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ) ولم يقل افعلوا
الصفحه ٩٩ : فاذا سئل الراوى الذى هو من اهل
العلم عما سمعه عن الامام (ع) فى خصوص الواقعة فاجاب بانى سمعته يقول كذا
الصفحه ١٣٧ :
بما جاء من عند الله وحق فى الاموال الزكاة والولاية التى امر الله بها
ولاية آل محمد
الصفحه ١٣٦ :
بل يدل على خلافه الاخبار الكثيرة المفسرة لمعنى الاسلام والايمان ففى
رواية محمد بن سالم عن ابى
الصفحه ١٠٨ : الدين
بغير السماع من الامام (ع) قال اقول فى كتب الشلمغانى ما قاله العسكرى (ع) فى كتب
بنى فضال مع ان هذا
الصفحه ١٣٩ :
عصمتهم الوجهان وقد ورد فى بعض الاخبار تفسير معرفة حق الامام عليهالسلام بمعرفة كونه اماما مفترض
الصفحه ٤٣٢ : .
ومما يؤيد ما
ذكرنا جمع الامام عليهالسلام فى رواية محمد بن الفضل بين تكذيب خمسين قسامة اعنى
البينة
الصفحه ٤٣٣ : وفى معناه
قول ابى الحسن عليهالسلام فى رواية محمد بن هارون الجلاب اذا كان الجور اغلب من
الحق لا يحل
الصفحه ٤٨٥ : لئن فعلتم ذلك انه لخير الى ولكم ابى الله
لنا فى دينه الا التقية الثانى عشر ما عنه بسنده الموثق عن محمد
الصفحه ٦٢ :
تعريفات كثير من الفريقين. ثم انه لما كان وجه حجية الاجماع عند الامامية
اشتماله على قول الامام
الصفحه ٦٣ : او مضافا الى المسلمين
او الشيعة او اهل الحق او غير ذلك مما يمكن ان يراد به دخول الامام عليهالسلام فى
الصفحه ٦٤ : الحكاية كونها حكاية للسنة اعنى
حكم الامام (ع) لما عرفت من ان الاجماع الاصطلاحى متضمن لقول الامام (ع) فيدخل