الصفحه ٦٥ : سليم ، فكان له مال كثير ،
وكان قد تزوّج بامّ شيبة بنت عمير بن هاشم العبدي اخت مصعب بن عمير بن هاشم
الصفحه ٩٤ :
صالحا وخبره كله
صادقا وستجده متواضعا في نفسه متذللا لربّه ، فذلّ له ، ولا تحدثن أمرا دوني ،
فإنّ
الصفحه ١٤٨ :
فعبد الله بن
رواحة (١) فان اصيب عبد الله بن رواحة فليرتض المسلمون بينهم رجلا فليجعلوه عليهم
الصفحه ١٦٣ :
مما رأى من عدة القوم وجمعهم!
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوآله فأخبره بمثل ما أخبره به صاحبه
الصفحه ١٨٢ :
وقال الواقدي :
فقال : يا عائشة ، أهمّ رسول الله بغزو؟ قالت : ما أدري. فقال : إن كان رسول الله
همّ
الصفحه ١٨٤ :
له : يا ابن أبي
طالب ، إذا كان لا بدّ من ذلك فأعرض بوجهك عنّي. فأعرض بوجهه عنها فكشفت قناعها
الصفحه ١٩٦ : ، وفيهم عبد الله بن أبي أميّة المخزومي ابن
عمّته عاتكة بنت عبد المطلب ، ولما قام النبيّ من بينهم قام معه
الصفحه ٢٢٥ : هانئ وهي لا تعرفه فقالت : يا عبد الله ، أنا أمّ هاني بنت عمّ
رسول الله واخت عليّ بن أبي طالب ، انصرف عن
الصفحه ٢٢٨ :
ورووا عن جابر بن
عبد الله الأنصاري قال : لما القيت الأصنام كلها لوجوهها وقد بقي على البيت هبل
الصفحه ٢٤١ : فقد روى
الواقدي أن هؤلاء لما قتلوا سمع النوح عليهم بمكة ، فجاء أبو سفيان بن حرب إلى
رسول الله يقول له
الصفحه ٣٠٣ : من بني ليث قتل رجلا من هذيل ، فاختصموا عنده ، فدفعه رسول الله إليهم
فقدّموه فضربوا عنقه (٢).
وصلى
الصفحه ٣١٨ :
وأشار إلى هذا ابن
اسحاق بعد ان قال : وأعطى رسول الله المؤلّفة قلوبهم ـ وكانوا من أشراف الناس
الصفحه ٣٨٧ : ؟ قلنا : تبعث علينا
عبّاد بن بشر. وكان حاضرا ، فقال له : يا عبّاد سر معهم فخذ صدقات أموالهم ، وتوقّ
كرائم
الصفحه ٣٩٦ :
له : من أخبرك؟
قال : نبّأني العليم الخبير. ثمّ آلى رسول الله من نسائه شهرا ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ٤٦٩ :
«بسم الله الرحمن الرحيم
، هذا كتاب من محمّد النبي لأهل جرباء واذرح ، انهم آمنون بأمان الله وامان