الصفحه ١٥٩ :
قريش : مسعود بن
الأسود العدوي ووهب بن سعد بن أبي سرح أخو عبد الله بن سعد بن أبي سرح. ومن بني
الصفحه ١٨٣ :
وقال القمي في
تفسيره : كان لحاطب بن أبي بلتعة عيال بمكة ، وخافت قريش أن يغزوهم رسول الله
الصفحه ٣٠٤ :
بدء حصار الطائف :
قال : ومضى رسول
الله حتى نزل قريبا من حصن الطائف ، فلما حلّ جاءه الحباب بن
الصفحه ٣٢٢ : رأيتك وما صنعت في هذه الغنائم!
فقال صلىاللهعليهوآله : وكيف رأيت؟ قال : لم أرك عدلت!
فغضب رسول الله
الصفحه ٣٥٩ : الريب فيما يرتبط به صلىاللهعليهوآله ، قوله سبحانه : (وَيَقُولُونَ آمَنَّا
بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ
الصفحه ٤٣٠ :
يا أبا وهب : ألا
تنفر معنا في هذه الغزاة؟ فقال : يا رسول الله ، والله ان قومي ليعلمون أنه ليس
الصفحه ٥٤١ :
فقال بعضهم لأبي ذر
: قد ترى ما برسول الله ، وقد نعلم منزلتك منه ، فنحن نحبّ أن تعلم لنا أمره
الصفحه ٦١٧ :
ما أنزل الله
تعالى في ذلك من قوله سبحانه : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ
الصفحه ٦٢٢ :
وكان أوائلهم
قريبا من الجحفة ، فأمر رسول الله مناديا ينادي في الناس بالصلاة جامعة ويردّ من
تقدّم
الصفحه ٦٥٨ :
هوذة بن علي
وثمامة بن أثال الحنفيين ، وأنّهما لم يستجيبا له ، واشترط هوذة أن يجعل له بعض
الأمر
الصفحه ٦٩٨ :
نوره ، وعصمكم من
الزلل وآمنكم من الفتن. فتعزّوا بعزاء الله ، فانّ الله لم ينزع منكم رحمته ولن
الصفحه ٢١ : ، فأقبل يسوق غنمه الى معسكر رسول الله حتى وصل إليه فقال : يا محمد ما تقول؟
وإلى ما تدعو؟ قال : أدعو الى
الصفحه ٢٩ :
__________________
ـ فأذن له رسول الله في مبارزته ودعا له
بدعوات وأعطاه سيفه ، فخرج محمد فصاح
الصفحه ٥٤ :
أما عن بساتين
النخيل والمزارع فيها في أراضي خيبر لليهود ، فانهم قالوا لرسول الله : يا محمد ،
نحن
الصفحه ٦٠ : مشكم. وهو كان
صاحب حربهم ، ولكنّ الله شغله بالمرض .. وكان في حصون النّطاة فقيل له : انه لا
قتال فيك فكن