الصفحه ٢١٠ :
راغب إلى الله
تعالى في ذلك (١). فقال لي أبو سفيان : فما نصنع باللات والعزّى؟! فقال عمر
: اسلح
الصفحه ٢٤٩ :
الله صلىاللهعليهوآله بعد فتح مكة وهو بالأبطح ، فلما دخلت عليه وانتسبت له
عرفها رسول الله
الصفحه ٦٣٣ : وفنيت أيامه وحضر أجله ولّاها عليّا من بعده ، أما والله ليعلمن!
فمضى المقداد حتى
أخبر النبي
الصفحه ٦٥٢ : وكان قد
بدا قرط لها) فقال لها (عمر) : غطّي قرطك فإن قرابتك من رسول الله لا تنفعك شيئا!
فقالت له : وهل
الصفحه ٦٨٠ :
فخرج وعليه قطيفة
وقد عصّب رأسه بعصابة حتى صعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد يا
الصفحه ٢٣٤ : الغلام (عثمان بن طلحة وقال له : ابسط رداءك)
فبسط رداءه فجعل مفتاح الكعبة فيه وقال : ردّه إلى امّك
الصفحه ٢٤٢ : الله يستأمن له ، فصمت طويلا ثم قال : نعم ، فلما انصرف قال رسول الله لمن
حوله من أصحابه : لقد صمت طويلا
الصفحه ٤٨٦ : الصبيان.
وجاءت نساؤهم الى
رسول الله فقلن له : يا رسول الله نعتزلهم؟ فقال : لا ، ولكن لا يقربوكن
الصفحه ٥٤٥ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله كان سيدهم الأيهم (١) والعاقب والسيّد (ودخلوا مسجده) وحضرت صلاتهم
الصفحه ٥٨٩ : ،
وقام الغلام فظنّ أن بعيره لزم الطريق فلزم الغلام الطريق وأخذ ينشده فلا يسمع له
بذكر. ومشوا حتى أصبح
الصفحه ١٠ :
«بسم الله الرحمنِ الرحيم. من محمد رسول الله صاحب موسى وأخيه المصدّق لما جاء به. ألا إن الله
قال
الصفحه ١٠٣ : بشأن ثمامة بن أثال : اللهم أمكنّي من ثمامة!
فأسرته خيل للنبيّ صلىاللهعليهوآله. فقال له رسول الله
الصفحه ٢٤٤ :
أن تهلكها ، فهذا
أمان من رسول الله قد جئتك به! قال صفوان : ويحك اعزب عنّي فلا تكلّمني! قال عمير
الصفحه ٢٦٠ :
الله صلىاللهعليهوآله عليّ بن أبي طالب (رضوان الله عليه) فقال له : يا علي ،
اخرج إلى هؤلا
الصفحه ٢٦٢ : ، قاتلك الله! فقال خالد : بل أخذتهم بقتل أبيك! فقال عبد الرحمن : كذبت
والله ، لقد قتلت قاتل أبي بيدي