الصفحه ٦٢١ :
وعلى هذا ، فمن
الجائز أن يكون الله قد أنزل معظم السورة وفيها أمر الولاية يوم عرفة (أو عشيّتها
الصفحه ٩٣ : تكن
العرب تقدم عليه أحدا في الحكمة. ولما سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله طلب ابنه حليسا أن يبعثه
الصفحه ٢٦٥ : : انّه يقتل
أصحابه ، فيحصل في أمره وهن أو لادّعاء خالد الشبهة ، لقوله ـ كما ذكره الطبري ـ
أن عبد الله بن
الصفحه ٤٣٧ : المؤمنين عليهالسلام ، فاستخلفه عليها.
وتظافرت الرواية :
بأن أهل النفاق لما علموا باستخلاف رسول الله
الصفحه ٥٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فدعا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وأمره أن يقفل خالدا وإن
الصفحه ٥٥٣ : المؤمنين وغير زوجته وولديه في المباهلة (٢).
وقال الطوسي في «التبيان»
: «وأنفسنا» أراد به نفسه ونفس علي
الصفحه ٣٤٩ :
روى القمي في تفسيره
: أنه لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من غزوة تبوك (في التاسعة ، كذا) جا
الصفحه ٥٦٢ : سنة عشر للهجرة في شهر ربيع الآخر بعث رسول الله صلىاللهعليهوآله خالد بن الوليد الى بني الحارث بن كعب
الصفحه ٩٨ :
والقمي في تفسيره
سمّى الرجل مرداس بن نهيك الفدكي اليهودي وقال : انّه لما أحسّ بخيل رسول الله
الصفحه ١٣ :
وأصبح اليهود
الذين لهم حقّ على بعض المسلمين يلزمونهم باداء حقوقهم. وكان من ذلك : أن عبد الله
الصفحه ٢٠٧ :
الظّهران قلت (في
نفسي) : واصباح قريش! والله لئن دخلها رسول الله عنوة إنّه لهلاك قريش آخر الدهر
الصفحه ٣٢٦ :
وروى الواقدي قال
: بلغ رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم مقالة الأنصار ، ودخل عليه سعد بن
عبادة
الصفحه ٤٤١ :
الرجل يمشي على
الطريق وحده! فقال رسول الله : كن أبا ذر! فلما تأمّلني القوم قالوا : يا رسول
الله
الصفحه ٦٥٩ :
مضاهاة القرآن : «لقد
أنعم الله على الحبلى ، أخرج منها نسمة تسعى ، ما بين صفاق وحشى» فتابعوه
الصفحه ٣٢ : المسلمون الحصن (من فوق) الباب على ظهره ، ثم
رمى بالباب رميا.
وخرج البشير الى
رسول الله : أنّ عليا دخل